Question
Kindly enlighten me on whether this is suitable for practice?
Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) would recite the following du’a when going to the Masjid:
اللهم اجعلني أقرب من تقرب إليك وأوجه من توجه إليك وأنجح من سألك وطلب إليك
Allahummaj’alni aqraba man taqarraba ilayka wa awjaha man tawajjaha ilayka wa anjaha man sa-alaka wa talaba ilayka
Translation: O Allah! Make me [among] the closest from all those who seek Your closeness , the most focused from all those who turn their focus to You, the most successful of those who ask of You and search for You.
Answer
Imam Tabarani (rahimahullah) has recorded this narration in Kitabud Du’a and Al Mu’jamul Kabir, on the authority of Sayyidah Ummu Salamah (radiyallahu ‘anha). The version of Al Mu’jamul Kabir has slight variation in the wording.
(Kitabud Du’a, Hadith: 422, Al Mu’jamul Kabir, Hadith: 876, vol. 23)
Hafiz Ibn Hajar Al ‘Asqalani (rahimahullah) has declared the chain weak.
(Nataijul Afkar, vol. 5 pg. 61. Also see: Lisanul Mizan, vol. 7 pg. 139-141)
Imam Ibnus Sunni (rahimahullah) has also recorded the following version with a weak chain:
Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) says, “When Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) would enter the Masjid on Friday, he would take hold of the sides of the door [of the Masjid] and say the following:
اللهم اجعلني أوجه من توجه إليك، وأقرب من تقرب إليك، وأفضل من سألك ورغب إليك
Allahummaj ‘alni awjaha man tawajjaha ilayka wa aqraba man taqarraba ilayka wa afdala man sa-alaka wa ragiba ilayka
Translation: O Allah! Make me [among] the most focused from all those who turn their focus to You, make me the closest from all those who seek Your closeness and the best of those who ask and are desirous of You
(‘Amalul Yawmi Wal Laylah of Ibnus Sunni, Hadith: 375, Al Adhkar, Hadith: 504)
This du’a is suitable to recite.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
الدعاء للطبراني (٤٢٢): حدثنا محمد بن زكريا الغلابي، ثنا قحطبة بن غدانة، ثنا أبو أمية بن يعلى الثقفي، عن سعيد بن أبي الحسن، عن أمه، عن أم سلمة، رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج إلى الصلاة يقول: «اللهم اجعلني أقرب من تقرب إليك، وأوجه من توجه إليك، وأنجح من سألك وطلب إليك، يا الله، يا الله، يا الله، يا الله، يا الله».
المعجم الكبير (٢٣/ ٨٧٦): حدثنا محمد بن زكريا، ثنا قحطبة بن غدانة، ثنا أبو أمية، عن سعيد بن أبي الحسن، عن أمه، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى الصلاة، يقول: «اللهم اجعلني أقرب من تقرب إليك، وأوجه من توجه إليك، وألحح من سألك».
نتائج الأفكار لابن حجر (٥/ ٦١): قرأت على فاطمة بنت المنجا، عن أبي الربيع الحاكم، قال: أخبرنا إسماعيل بن ظفر، قال: أخبرنا محمد بن أبي زيد، قال: أخبرنا أبو القاسم بن منصور، قال: أخبرنا أحمد بن محمد، قال: أخبرنا سليمان بن أحمد، قال: حدثنا محمد بن زكريا، قال: حدثنا قحطبة -بفتح القاف وسكون المهملة وفتح الطاء المهملة بعدها موحدة- بن غدانة -بضم المعجمة بعدها مهملة وبعد الألف نون- قال: حدثنا أبو أمية بن يعلى، عن سعيد بن أبي الحسن –هو البصري أخو الحسن- عن أمه عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا خرج إلى الصلاة قال: «اللهم اجعلني أقرب من تقرب إليك، وأوجه من توجه إليك، وأنجح من سألك ورغب إليك يا الله».
وسنده ضعيف أيضاً.
لسان الميزان (٧/ ١٣٩-١٤١): محمد بن زكريا [بن دينار] الغلابي البصري الأخباري أبو جعفر. عن عبد الله بن رجاء الغداني، وأبي الوليد والطبقة.
وعنه أبو القاسم الطبراني وطائفة. وهو ضعيف. وقد ذكره ابن حبان في الثقات وقال: يعتبر بحديثه إذا روى عن ثقة.
وقال ابن منده: تكلم فيه. وقال الدارقطني: يضع الحديث. الصولي: حدثنا الغلابي حدثنا إبراهيم بن بشار عن سفيان، عن أبي الزبير قال: كنا عند جابر فدخل علي بن الحسين فقال جابر: دخل الحسين فضمه النبي صلى الله عليه وسلم إليه وقال: يولد لابني هذا ابن يقال له: علي , إذا كان يوم القيامة نادى مناد: ليقم سيد العابدين ويقوم هو. ويولد له ولد يقال له: محمد , إذا رأيته يا جابر فاقرأ عليه مني السلام. فهذا من كذب الغلابي.
وقال الغلابي: حدثنا ابن عائشة، عن أبيه قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن الله أمرني أن يكون نطقي ذكرا وصمتي فكرا ونظري عبرة. هذا حديث معضل. انتهى.
وبقية كلام ابن حبان: فإن في روايته عن المجاهيل بعض المناكير.
وقال الحاكم في تاريخه: حدثنا الحسن بن محمد حدثنا محمد بن زكريا حدثنا إبراهيم بن بشار حدثنا سفيان، عن ابن المنكدر، عن جابر رضي الله عنه رفعه: لا تسبوا ربيعة ومضر فإنهما كانا مسلمين، ولا تسبوا ضبة من أد، ولا تيم بن مرة، ولا أسد بن خزيمة , فإنهم كانوا على دين إسماعيل.
رواته ثقات إلا محمد بن زكريا وهو الغلابي المذكور فهو آفته.
قال أبو عبد الله بن منده: حدث الغلابي، عن أبي زيد الأنصاري. صاحب أخبار , تكلم فيه , توفي بالبصرة بعد سنة ثمانين ومئتين , وسمى ابن منده جده دينارا.
وذكر إبراهيم بن حماد بن إسحاق عن الحارث بن أبي أسامة إجازة: حدثنا محمد بن زكريا البصري عن العباس بن بكار الضبي، عن أبي بكر الهذلي قال: أصابت عبيد الله بن الحسن العنبري القاضي تخمة فدعى زكويه الطبيب فقال: ويحك أهدي لنا رغبذ في فيخة فأكلته فأصابتني علوصة فقال له: خذ حقق وبقق ونقق واسحقه ناعما وبندقه واستفه.
فقال: ويحك ما هذا؟ قال: ما رغبذ في فيخة؟ قال: زبد في سكرجة أكلته فأصابتني تخمة فقال: خذ زبيبا وحب رمان وسعدا فدقه ناعما واستفه.
قال: فحلف بعض من حضر أن محمد بن زكريا هو الذي عمل هذا – وكان في الحياة – فذهب إليه فقال له: ما رغبذ في فيخة؟ فقال: من أين لك هذا؟ فما ذكرته من نحو أربعين سنة , اجتمعنا عند ابن أبي الدنيا ومعنا ذلك الشيخ النكد الحارث بن أبي أسامة فأحضر لنا ابن أبي الدنيا قليل زبد مع تمر أزاد كثير فأكلنا ففرغ الزبد , فحدثتهم بهذا والعباس بن بكار حدثني به.
محمد بن زكريا التميمي. ذكره ابن أبي حاتم. مجهول. وقيل: ابن أبي زكريا. روى عنه مروان بن معاوية الفزاري.
«عمل اليوم والليلة» لابن السني (٤٧٥): أخبرنا ابن منيع حدثنا حاجب بن الوليد حدثنا مبشر بن إسماعيل حدثنا إبراهيم بن قديد عن سمرة الخزاز عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إذا دخل المسجد يوم الجمعة أخذ بعضادتي الباب -باب المسجد-، ثم قال. «اللهمّ، اجعلني أوجّه من توجّه إليك، وأقرّب من تقرّب إليك، وأفضل من سألك ورغب إليك».
الأذكار (٥٠٤): وروينا فيه عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل المسجد يوم الجمعة أخذ بعضادتي الباب ثم قال:» اللهم اجعلني أوجه من توجه إليك، وأقرب من تقرب إليك، وأفضل من سألك ورغب إليك».