Question

What is the status of this narration?

Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:

“Whomsoever loves Allah, loves the Quran. And whoever loves the Quran, loves me. And whoever loves me, loves my Sahabah and my relatives. Whoever loves Allah, loves the Masjids for they are the buildings and courtyards of Allah. Allah Ta’ala has commanded that they be exalted and has blessed them and their inhabitants. Allah protects those who frequent the Masjid and takes care of their needs  and sustenance while they are in the Masjid engaged in his remembrance”

 

Answer

Imam Daylami (rahimahullah) and others have recorded this narration on the authority of Sayyiduna Anas ibn Malik (radiyallahu ‘anhu). However, the Muhaddithun have declared this narration a fabrication. The Hadith is therefore not suitable to quote.

(Dhaylul La-Alil Masnu’ah, vol. 1 pg. 399, Hadith: 471, Tanzihush Shari’ah, vol. 2 pg. 115/116. Also see: Kitabul Majruhin Minal Muhaddithin, vol. 2 pg. 510 and Mizanul I’tidal, vol. 5 pg. 291, number: 9886)

 

There are many authentic Hadiths on each of these topics which should be quoted instead.

 

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

 

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

الزيادات على الموضوعات: اللآلئ المصنوعة (١/ ٣٩٩، رقم ٤٧١):  الديلمي : أخبرنا أبي أخبرنا عبد الملك بن عبد الغفار حدثنا أبو محمد الأبهري حدثنا أبو علي القومساني حدثنا إبراهيم بن الفضل الزاهد حدثنا جعفر بن محمد حدثنا أبو طاهر المصري عن موسى بن عبد الرحمن عن حميد الطويل عن أنس رفعه: «من أحب الله أحب القرآن، ومن أحب القرآن أحبني.

ومن أحبني أحب أصحابي وقرابتي، ومن أحب الله أحب المساجد فإنها أفنية الله وأبنيته، أذن الله تعالى في رفعها وبارك فيها، مباركة مبارك أهلها، ميمونة ميمون أهلها، محفوظة محفوظ أهلها، هم في مساجدهم والله في حوائجهم، وهم في صلاتهم وفي ذكر ربهم والله محيط من ورائهم ومتكفل بأرزاقهم».

تنزيه الشريعة (٢/ ١١٥-١١٦): حديث: «من أحب الله أحب القرآن ومن أحب القرآن أحبني ومن أحبني أحب أصحابي وقرابتي ومن أحب الله أحب المساجد فإنها أفنية الله وأبنيته أذن الله تعالى في رفعها وبارك فيها مباركة مبارك أهلها ميمونة ميمون أهلها محفوظة محفوظ أهلها هم في مساجدهم والله في حوائجهم وهم في صلاتهم وفي ذكر ربهم والله محيط من ورائهم ومتكفل بأرزاقهم» (مي) من حديث أنس (قلت) لم يبين علته وفيه موسى ابن عبد الرحمن وأظنه الثقفي الصنعاني فإن الذهبي أورد هذا الحديث في ترجمته في الميزان لكنه جعله من روايته عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس ونقل عن ابن عدي أنه قال فيه وفي حديثين آخرين من روايته بهذا السند هذه الأحاديث بواطيل والله أعلم.

المجروحين لابن حبان (٢/ ٥١٠): أبو معمر شيخ يروي عن أنس بن مالك ما لم يحدث به أنس قط لا يحل ذكره في الكتب إلا على سبيل الإنباء عن أمره روى عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من أحب الله فليحبني ومن أحبني فليحب القرآن ومن أحب القرآن فليحب المساجد أفنية الله وأبنيته أذن في رفعها وبارك فيها ميمونة ميمون أهلها محفوظة محفوظ أهلها مزينة مزين أهلها هم في صلاتهم والله في حوائجهم هم في مساجدهم والله من ورائهم».
 أخبرناه محمد بن السائب قال حدثنا محمد بن الحجاج الحضرمي قال حدثنا محمد بن أبي هانئ الخشني قال حدثنا أبو معمر عن أنس بن مالك إن لم يكن عياد بن عبد الصمد لأن عياد بن عبد الصمد كنيته أبو معمر وقد تبرأنا من عهدته.

ميزان الاعتدال (٥/ ٢٩١): أبو معمر. عن أنس.
قال ابن حبان: لا يحل ذكره إلا للقدح فيه، لعله عباد بن عبد الصمد.
روى محمد بن أبي هانئ، قال: حدثنا أبو معمر، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «من أحب الله فليحبنى، ومن أحبنى فليحب أصحابي، ومن أحب أصحابي فليحب القرآن، ومن أحب القرآن فليحب المساجد، فإنها أفنية الله»... الحديث.