Question

Can you please provide the reference for the following Hadith?

“Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) says: “Once we walked with a janazah in the Company of Nabi (sallallahu ‘alayhi wasallam). Upon reaching the graveyard, Nabi (sallallahu ‘alayhi wasallam) sat at the side of one grave and said: “No day passes over the grave wherein it does not announce in a very eloquent and clear voice:

“O Son of Adam! You have forgotten me. I am a house of solitude, I am a house of strangers, I am a house of horror, I am a house of insects, I am a very narrow house except for that person whom Allah Subhanahu Wa Ta’aala causes me to expand.”

Thereafter Nabi (sallallahu ‘alayhi wasallam) said: “The grave is either a garden from amongst the Gardens of Jannah or a pit from amongst the Pits of Jahannam.”

Jazakumullah Khayran

 

Answer

The above Hadith has been recorded by Imam Tabarani (rahimahullah) in his Al-Mu’jamul Awsat, Hadith: 8608, Majma’uz Zawaid, vol. 3, pg. 46 and Targhib, vol. 4, pg. 238)

This Hadith is also reported by Sayyiduna Abu Sa’id Al-Khudri (radiyallahu’anhu) in Tirmidhi, (Hadith: 2460) with similar wording.

 

And Allah Ta’ala Knows best,

Answered by: Moulana Muhammad Abasoomar

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

المعجم الأوسط:
(٨٦٠٨)  حدثنا مسعود بن محمد الرملي، ثنا محمد بن أيوب بن سويد، نا أبي، نا الأوزاعي، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة، فجلس إلى قبر منها، فقال: «ما يأتي على هذا القبر من يوم إلا وهو ينادي بصوت طلق ذلق: يا ابن آدم، كيف نسيتني؟ ألم تعلم أنيبيتالوحدة، وبيت الغربة، وبيت الوحشة، وبيت الدود، وبيت الضيق، إلا من وسعني الله عليه؟».

مجمع الزوائد: (٣/ ٤٦)
وعن أبي هريرة قال: «خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة، فجلس إلى قبر منها فقال: «ما يأتي على هذا القبر من يوم إلا وهو ينادي بصوت ذلق طلق: يا ابن آدم، كيف نسيتني؟ ألم تعلم أني بيت الوحدة، وبيت الغربة، وبيت الوحشة، وبيت الدود، وبيت الضيق، إلا من وسعني الله عليه؟»، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «القبر إما روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النار».
رواه الطبراني في «الأوسط»، وفيه محمد بن أيوب بن سويد، وهو ضعيف.

الترغيب والترهيب: (٤/ ٢٣٨)
وروي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة، فجلس إلى قبر منها فقال: «ما يأتي على هذا القبر يوم إلا وهو ينادي بصوت ذلق طلق: يا ابن آدم نسيتني؟ ألم تعلم أني بيت الوحدة، وبيت الغربة، وبيت الوحشة، وبيت الدود، وبيت الضيق إلا من وسعني الله عليه؟»، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «القبر إما روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النار».
رواه الطبراني في «الأوسط».

سنن الترمذي:
(٢٤٦٠) حدثنا محمد بن أحمد وهو ابن مدويه، قال: حدثنا القاسم بن الحكم العرني، قال: حدثنا عبيد الله بن الوليد الوصافي، عن عطية، عن أبي سعيد، قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مصلاه، فرأى ناسا كأنهم يكتشرون، قال: «أما إنكم لو أكثرتم ذكر هاذم اللذات لشغلكم عما أرى، فأكثروا من ذكر هاذم اللذات الموت، فإنه لم يأت على القبر يوم إلا تكلم فيه فيقول: أنا بيت الغربة، وأنا بيت الوحدة، وأنا بيت التراب، وأنا بيت الدود، فإذا دفن العبد المؤمن قال له القبر: مرحبا وأهلا أما إن كنت لأحب من يمشي على ظهري إلي، فإذ وليتك اليوم وصرت إلي فسترى صنيعي بك»  قال: «فيتسع له مد بصره ويفتح له باب إلى الجنة. وإذا دفن العبد الفاجر أو الكافر قال له القبر: لا مرحبا ولا أهلا أما إن كنت لأبغض من يمشي على ظهري إلي، فإذ وليتك اليوم وصرت إلي فسترى صنيعي بك» قال: «فيلتئم عليه حتى تلتقي عليه وتختلف أضلاعه»، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم بأصابعه، فأدخل بعضها في جوف بعض قال: «ويقيض الله له سبعين تنينا لو أن واحدا منها نفخ في الأرض ما أنبتت شيئا ما بقيت الدنيا فينهشنه ويخدشنه حتى يفضي به إلى الحساب».