Question
I asked lots of scholars about the Hadith:
“If one fulfills one need of a Muslim Allah Ta’la will give him seventy-three favours. One is sufficient for all the needs in this world and seventy-two will be used to raise his stages in the hereafter”
These people said they never read such a Hadith. Please let me know if you find it and what is its status.
Answer
This Hadith is reported by Sayyiduna Thawban (radiyallahu ‘anhu) as recorded by Imam Abu Nu’aym in Hilyatul Awliya, vol. 3 pg. 58 with a weak (but suitable) chain.
It has also been reported by Sayyiduna Anas (radiyallahu’anhu) and is recorded via separate chains in the following collections:
Shu’abul Iman of Bayhaqi, Hadith: 7264,
Tarikh Baghdad of Khatib Baghdadi, vol. 11 pg. 175
Akhbar Asfahan of Abu Nu’aym, (see Al-Mudawi, vol. 6 pg. 198)
and Tarikh Ibn ‘Asakir, vol. 56 pg. 95
The collective strength of these chains make it suitable to quote. (Also see As-Sirajul Munir, vol. 3 pg. 336 & Tanzihu Shari’ah, vol. 2 pg.136-137)
And Allah Ta’ala Knows best,
Answered by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
التخريج من المصادر العربية
حلية الأولياء (٣/ ٥٨) : حدثنا محمد بن محمد بن أحمد، قال: ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، قال: ثنا محمد بن العلاء، قال: ثنا إسماعيل بن أبان الأودي، قال: ثنا حماد بن عثمان القرشي، مولى الحسن بن علي قال: حدثني يزيد بن أبي زياد البصري، عن فرقد، عن شميط مولى ثوبان، عن ثوبان، رضي الله تعالى عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من فرج عن مؤمن لهفان غفر الله له ثلاثا وسبعين مغفرة، واحدة يصلح بها أمر دنياه وآخرته، وثنتين وسبعين يوفيها الله تعالى يوم القيامة» غريب من حديث فرقد لم نكتبه إلا من هذا الوجه.
شعب الإيمان (٧٢٦٤): أخبرنا أبو طاهر الفقيه، أنا أبو طاهر المحمد آبادي، نا أبو داود الخفاف، أخو أبي يحيى الخفاف، أنا غسان بن الفضل، نا عبد العزيز بن عبد الصمد العمي، عن زياد بن أبي حسان، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أغاث ملهوفا كتب الله له ثلاثا وسبعين مغفرة، واحدة فيها صلاح أمره كله، وثنتان وسبعون له درجات يوم القيامة» قال أحمد: وكذلك رواه مسلم بن الصلت، عن زياد، وتفرد به: زياد بن أبي حسان.
تاريخ بغداد ( ١١/ ١٧٥) = ( ٦ / ٥٣٩ ت : بشار عواد ط: الغرب الإسلامي) : اخبرنا أحمد بن محمد بن غالب، قال: أخبرنا أبو بكر الإسماعيلي، قال: حدثنا إبراهيم بن إسحاق بن أبي خضرون صيدناني بسر من رأى، إملاء من حفظه، قال: حدثنا محمد بن المثنى، قال: حدثنا روح بن عبادة، قال: حدثنا مسلمة بن الصلت الشيباني، عن زياد وهو ابن أبي حسان، قال: سمعت أنس بن مالك، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أغاث ملهوفا غفر الله له ثلاثا وسبعين مغفرة، واحدة منها فيها صلاح أمره كله، واثنتان وسبعون درجات له عند الله يوم القيامة».
المداوي (٦/ ١٩٨): وبقى على المصنف طريق آخر لم يذكره أخرجه أبو نعيم في تاريخ أصبهان [١/ ٢٥٠] في ترجمة صالح ابن عمر القصار أبي شعيب من روايته عن عبد الرحمن بن عمر: ثنا أبو الجنيد صاحب سلام بن أبي مطيع ثنا تميم أبو خالد عن أبان عن أنس به.
تاريخ ابن عساكر (٥٦/ ٩٥) = (٥٣ / ١١٨ ط: الفكر): أخبرنا أبو الحسين بن أبي الحديد، أنبأنا جدي أبو عبد الله، أنبأنا أبو طاهر الحسين ابن محمّد بن الحسين بن عامر المقرئ ـ إمام الجامع ـ أنبأنا القاضي أبو محمّد عبد الله بن محمّد بن عبد الغفّار بن ذكوان ـ بدمشق ـ حدّثنا أبو علي محمّد بن سليمان بن حيدرة، حدّثنا أبو سليم إسماعيل بن حصن، حدّثنا أبو المغيرة، حدّثنا إسماعيل بن عيّاش، حدّثنا عبد الله ابن عبد الرّحمن بن أبي حسين المكّي قال: سمعت أنس بن مالك يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسل.
من أغاث ملهوفا، أعانه، غفر الله له ثلاثا وسبعين مغفرة، واحدة في الدنيا، واثنتين وسبعين في الدرجات العلى من الجنّة، ومن قال: أشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له، أحدا، صمدا، لم يلد، ولم يولد، ولم يكن له كفؤا أحد، كتب الله له بها أربعين ألف ألف حسنة.
أخبرنا أبو القاسم بن السّوسي، أنبأنا جدي أبو محمّد، أنبأنا أبو علي الأهوازي ـ إجازة ـ. قال: قال لنا الكلابي في تسمية شيوخه: محمّد بن سليمان بن حيدرة القرشي.
السراج المنير شرح الجامع الصغير (٣/ ٣٣٦): (من أغاث ملهوفا) أي مكروبا (كتب الله له ثلاثا وسبعين مغفرة واحدة فيها صلاة أمره كله) أي في الدنيا والأخرة (وثنتان وسبعون له درجات يوم القيامة) فيه ترغيب عظيم في الإغاثة والإعانة (تخ هب) عن أنس وهو حديث ضعيف.
تنزيه الشريعة (٢/ ١٣٦-١٣٧): من أغاث ملهوفا كتب الله له ثلاثا وسبعين مغفرة واحدة منها صلاح أمره كله واثنتان وسبعون درجات له يوم القيامة (عق) من حديث أنس وفيه زياد بن أبي حسان (تعقب) بأن البيهقي أخرجه في الشعب، وقال تفرد به زياد وليس كذلك فقد تابع زيادا عبد الرحمن بن أبي حسين المكي أخرجه ابن عساكر وورد من حديث ثوبان أخرجه أبو نعيم في الحلية من طريق فرقد عن شميط مولى ثوبان وقال غريب من حديث فرقد لم نكتبه إلا من هذا الوجه (قلت) شميط لم أقف له على ترجمة والله تعالى أعلم.