Question

Please verify the authenticity of the following narration:

‘No one reaches forty years in Islam except that Allah protects him from madness, leprosy and leucoderma. When he is fifty, Allah makes easy his reckoning. When he reaches sixty, Allah grants him repentance. And when he reaches seventy, Allah loves him and the inhabitants of the heavens love him. And when he reaches eighty, Allah accepts his good deeds and overlooks his sins. When he reaches ninety, Allah forgives his past and future sins, he is named ‘the prisoner of Allah on earth’ and is granted intercession (for forgiveness) for his family.’

Answer

This Hadith is reported by several Sahabah (radiyallahu ‘anhum) and is recorded in many Hadith collections with slight variations in the wording.

References:

Musnad Ahmad, vol. 2 pg. 89, Hadith: 5626 and vol. 3 pg. 218, Hadith: 13279

Musnad Bazzar, see Kashful Astar, Hadith: 3587-3589

Kitabuz Zuhd of Imam Bayhaqi, Hadith: 650-652

Hafiz Ibn Hajar Al-‘Asqalani (rahimahullah) has mentioned seven Sahabah that have reported it.

(Ma’rifatul Khisalil Mukaffirah, pg. 89)

 

Authenticity

Hafiz Ibn Hajar (rahimahullah) has mentioned that the chain in Bayhaqi is the best as all its narrators are reliable, besides one. He is supported by another narrator anyway.

(Ma’rifatul Khisalil Mukaffirah, pg. 108)

Hafiz Ibn ‘Asakir (rahimahullah) has graded the Hadith as sound (hasan)

(Lisanul Mizan, no. 1582)

 

And Allah Ta’ala Knows best

 

Answered by: Moulana Muhammad Abasoomar

 

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

مسند أحمد: (٢/ ٨٩)
(٥٦٢٦) –
حدثنا أبو النضر ، حدثنا الفرج ، حدثنا محمد بن عامر ، عن محمد بن عبد الله ، عن جعفر بن عمرو ، عن أنس بن مالك قال : إذا بلغ الرجل المسلم أربعين سنة ، آمنه الله من أنواع البلايا : من الجنون ، والبرص ، والجذام . وإذا بلغ الخمسين لين الله عز وجل عليه حسابه ، وإذا بلغ الستين ، رزقه الله إنابة يحبه عليها ، وإذا بلغ السبعين ، أحبه الله وأحبه أهل السماء ، وإذا بلغ الثمانين ، تقبل الله منه حسناته ومحا عنه سيئاته ، وإذا بلغ التسعين ، غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمي أسير الله في الأرض وشفع في أهله.

مسند أحمد: (٣/ ٢١٨)
(١٣٢٧٩) –
حدثنا أنس بن عياض ، حدثني يوسف بن أبي ذرة الأنصاري ، عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري ، عن أنس بن مالك ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : «ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة ، إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء : الجنون ، والجذام ، والبرص ، فإذا بلغ خمسين سنة ، لين الله عليه الحساب ، فإذا بلغ ستين ، رزقه الله الإنابة إليه بما يحب ، فإذا بلغ سبعين سنة ، أحبه الله ، وأحبه أهل السماء ، فإذا بلغ الثمانين ، قبل الله حسناته ، وتجاوز عن سيئاته ، فإذا بلغ تسعين ، غفر الله له ما تقدم من ذنبه ، وما تأخر ، وسمي أسير الله في أرضه ، وشفع لأهل بيته».

كشف الأستار عن زوائد البزار:  (٣٥٨٧-٣٥٨٩)
حدثنا أحمد بن أبان القرشي، ثنا أنس بن عياض، عن يونس بن أبي ذرة، عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري، عن أنس ، وحدثناه محمد بن معمر، ثنا عبد الله بن إبراهيم الجندي، عن عبد الرحمن بن أبي الموال، ثنا محمد بن موسى، عن محمد بن عبد الله بن عمرو، عن جعفر بن عمرو بن أمية، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: « من عمره الله تبارك وتعالى أربعين سنة في الإسلام صرف الله عنه أنواعا من البلاء: الجنون والجذام والبرص، قال عبد الملك في حديثه: كف الله عنه أنواعا من البلاء: الجذام والبرص وحنق الشيطان، ومن عمره الله خمسين سنة في الإسلام لين الله عليه الحساب، وقال أبو ضمرة: هون الله عليه الحساب يوم القيامة، ومن عمره الله ستين سنة في الإسلام رزقه الله الإنابة إليه بما يحب الله، وقال أبو ضمرة: رزقه الله تعالى حسن الإنابة إليه، ومن عمره الله سبعين سنة في الإسلام أحبه أهل السماء والأرض، ومن عمره الله ثمانين سنة في الإسلام محا الله سيئاته وكتب حسناته، قال أنس بن عياض في حديثه: كتب الله حسناته ولم يكتب سيئاته، ومن عمره الله تسعين سنة في الإسلام غفر الله ذنوبه، وكان أسير الله في أرضه، وشفيعا لأهل بيته يوم القيامة، قال أنس بن عياض: وشفع في أهل بيته ».

قال البزار: لا نعلم أسند جعفر عن أنس إلا هذا الحديث.

حدثنا عبد الله بن شبيب، ثنا عبد الله بن عبد الملك بن شيبة أبو شيبة، ثنا أبو قتادة العذري، ثنا ابن أخي الزهري، عن عمه، عن أنس بن مالك.

قلت: فذكر نحوه، إلا أنه قال: فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر.

قال البزار: لا نعلم رواه إلا أبو قتادة عن ابن أخي الزهري حدثنا محمد بن جعفر، ثنا عثمان بن الهيثم المؤذن، حدثني أبي الهيثم بن الأشعث، عن القاسم بن محمد السلمي، عن محمد بن عمار الأنصاري، عن جهم بن عثمان بن أبي جهم، عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان، عن عبد الله بن أبي بكر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « إذا بلغ العبد المسلم أربعين سنة صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجنون والجذام والبرص ».
قال البزار: لا نعلم روى عبد الله بن أبي بكر عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا هذا الحديث، في إسناده مجاهيل.

الزهد الكبير للبيهقي (٦٥٠-٦٥٢)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ وأبو بكر أحمد بن الحسن القاضي، وأبو القاسم بن حبيب من أصله وأبو عبد الرحمن السلمي من أصله قالوا: ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم، ثنا بكر بن سهل، ثنا عبد الله بن محمد بن رمح بن المهاجر التجيبي أبو سعيد، أنبأنا ابن وهب، عن حفص بن ميسرة، عن زيد بن أسلم، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من معمر يعمر فى الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجنون، والجذام، والبرص، فإذا بلغ الخمسين لين الله عليه حسابه، فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة إليه بما يحب ويرضى، فإذا بلغ السبعين أحبه أهل السماء، فإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته، فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمي أسير الله في الأرض وشفع في أهل بيته» حدثنا أبو النصر بن قتادة، أنبأنا أبو عمرو بن مطر، ثنا أبو بكر أحمد، عن يزيد بن هارون المكي، ثنا إبراهيم بن المنذر، حدثني أبو ضمرة أنس بن عياض الليثي، عن يوسف بن ذر السلمي، عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري، عن أنس بن مالك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث، وقد روي هذا من أوجه أخر عن أنس رضي الله عنه، وروي عن عثمان وكل ذلك ضعيف، والله أعلم

حدثنا أبو محمد عبد الله بن أحمد بن الفضل بن محمد بن حماد البخاري، قدم علينا حاجا، ثنا أبو صالح خلف بن محمد بن إسماعيل الخيام، ثنا عمر بن محمد البحتري، ثنا محمد بن موسى الحرشي، ثنا عبد الله بن الزبير الباهلي، ثنا خالد الحذاء، عن عبد الأعلى بن عبد الله، عن عبد الله بن الحارث بن نوفل الهاشمي، عن عثمان بن عفان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إذا استكمل العبد أربعين سنة وطعن في الخمسين أمن الداء الثلاثة: الجذام، والجنون، والبرص، فإذا بلغ خمسين سنة حوسب حسابا يسيرا، وابن الستين يعطى الإنابة إلى الله عز وجل، وابن السبعين تحبه ملائكة السماء، وابن الثمانين تكتب حسناته ولا تكتب سيئاته، وابن التسعين يغفر له ما سلف من ذنوبه ويشفع في سبعين من أهل بيته وتكتبه ملائكة سماء الدنيا أسيرا لله في الأرض».

أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أنبأنا إسماعيل بن محمد الصفار، ثنا أحمد بن منصور الرمادي، ثنا عبد الرزاق، أنبأنا معمر، عن سعد بن عبد الرحمن الجشمي، عن أبي بكر بن محمد، أن عمر بن الخطاب، قيل له:  هذا غلام بني فلان الشاعر قال: فقال له: كيف تقول؟ قال: «ودع سليمى إن تجهزت غاديا … كفى الشيب والإسلام للمرء ناهيا» فقال عمر: صدقت.

معرفة الخصال المكفرة (ص: ٨٩)
حديث في فضل التعمير في الإسلام
وقع لنا من حديث عبد الله بن أبي بكر الصديق ومن حديث عثمان بن عفان ومن حديث شداد بن أوس ومن حديث أنس بن مالك ومن حديث أبي هريرة ومن حديث ابن عمر، { ومن حديث ابن عباس }.

معرفة الخصال المكفرة (ص: ١٠٨)
قال البيهقي في كتاب الزهد له : حدثنا أبو عبد الله الحافظ وغيره قالوا وثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا بكر بن سهل نا عبد الله بن محمد بن رمح بن المهاجر أنا ابن وهب عن حفص بن ميسرة عن زيد بن أسلم عن أنس قال قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنةً إلا صرف الله عنه الجنون والجذام والبرص، فإذا بلغ الخمسين لين الله عليه حسابه ، فإذا بلغ الستين رزقه الله الإنابة ، فإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء ، فإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته ، فإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وسمي أسير الله في أرضه وشفع في أهل بيته ).
قلت هذا أمثل طرق هذا الحديث فان رجاله ثقات وبكر بن سهل وإن كان النسائي تكلم فيه فقد توبع عليه قال إسماعيل بن الفضل الأخشيذ في فوائده حدثنا أبو طاهر بن عبد الرحيم ثنا أبو بكر بن المقري ثنا أبو عروبة الحراني ثنا مخلد بن مالك الصنعاني هو حفص بن ميسرة فذكر نحوه وهكذا رواه ابن عساكر في المجلس التاسع والسبعين من أماليه من هذا الوجه.

لسان الميزان (١٥٨٢)
بكر بن سهل [بن نافع] الدمياطي أبو محمد مولى بني هاشم. عن عبد الله بن يوسف وكاتب الليث وطائفة.
وعنه الطحاوي والأصم والطبراني وخلق. توفي سنة 289 عن نيف وتسعين سنة. حمله الناس عنه وهو مقارب الحال.

قال النسائي: ضعيف.

وقال البيهقي في الزهد: أخبرنا الحاكم وجماعة قالوا، حدثنا الأصم، حدثنا بكر بن سهل، حدثنا عبد الله بن محمد بن رمح بن المهاجر، أخبرنا ابن وهب، عن حفص بن ميسرة، عن زيد بن أسلم، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من معمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه الجنون والجذام والبرص فإذا بلغ الخمسين لين الله عليه حسابه، وإذا بلغ الستين رزقه الله الإبانة، وإذا بلغ السبعين أحبه الله وأحبه أهل السماء، وإذا بلغ الثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته، وإذا بلغ التسعين غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمي أسير الله في الأرض وشفع في أهل بيته».

ومن ضعفه: ما حكاه أبو بكر القباب مسند أصبهان أنه سمع أبا الحسن بن شنبوذ المقرىء: سمعت بكر بن سهل الدمياطي يقول: هجرت أي بكرت يوم الجمعة فقرأت إلى العصر ثمان ختمات؟! فاستمع إلى هذا وتعجب، انتهى.

وقد ذكره ابن يونس في تاريخ مصر وسمى جده نافعا ولم يذكر فيه جرحا.

وقال مسلمة بن قاسم: تكلم الناس فيه وضعفوه من أجل الحديث الذي حدث به، عن سعيد بن كثير، عن يحيى بن أيوب، عن مجمع بن كعب، عن مسلمة بن مخلد رفعه: أعروا النساء يلزمن الحجال.

قلت: والحديث الذي أورده المصنف لم ينفرد به بل رواه أبو بكر بن المقري في فوائده، عن أبي عروبة الحسين بن محمد الحراني، عن مخلد بن مالك الحراني، عن الصنعاني وهو حفص بن ميسرة به … أملاه الحافظ أبو القاسم بن عساكر في المجلس التاسع والسبعين من أماليه وقال: إنه حديث حسن. وأما حديث مسلمة فأخرجه الطبراني عنه.