Question
What is the translation of اخذ in the following Hadith?
إذا أخذتما مضاجعكما أن تكبرا الله أربعا وثلاثين
Answer
Translation
When you take to your bed [When you go to bed] then recite….
The words ‘إذا أويتما‘ appear in one version of Sahih Bukhari, which means when you retire [to bed]
This is part of the Hadith wherein Sayyidah Fatimah (radiyallahu ‘anha) requested an assistant from Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam). Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) offered her something more virtuous than an assistant, i.e. to recite Subhanallah 33 times, Alhamdulillah 33 times and Allahu Akbar 34 times before sleeping.
(Sahih Bukhari, Hadith: 3113, 6318 and Sahih Muslim, Hadith: 2727)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
صحيح البخاري (٣١١٣): حدثنا بدل بن المحبر، أخبرنا شعبة، قال: أخبرني الحكم، قال: سمعت ابن أبي ليلى، حدثنا علي، أن فاطمة عليها السلام اشتكت ما تلقى من الرحى مما تطحن، فبلغها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتي بسبي، فأتته تسأله خادما، فلم توافقه، فذكرت لعائشة، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك عائشة له، فأتانا، وقد دخلنا مضاجعنا، فذهبنا لنقوم، فقال: «على مكانكما». حتى وجدت برد قدميه على صدري، فقال: «ألا أدلكما على خير مما سألتماه، إذا أخذتما مضاجعكما فكبرا الله أربعا وثلاثين، واحمدا ثلاثا وثلاثين، وسبحا ثلاثا وثلاثين، فإن ذلك خير لكما مما سألتماه».
صحيح البخاري (٦٣١٨): حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا شعبة، عن الحكم، عن ابن أبي ليلى، عن علي: أن فاطمة عليهما السلام شكت ما تلقى في يدها من الرحى، فأتت النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما فلم تجده، فذكرت ذلك لعائشة، فلما جاء أخبرته، قال: فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا، فذهبت أقوم، فقال: «مكانك» فجلس بيننا حتى وجدت برد قدميه على صدري، فقال: «ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم؟ إذا أويتما إلى فراشكما، أو أخذتما مضاجعكما، فكبرا ثلاثا وثلاثين، وسبحا ثلاثا وثلاثين، واحمدا ثلاثا وثلاثين، فهذا خير لكما من خادم» وعن شعبة، عن خالد، عن ابن سيرين، قال: «التسبيح أربع وثلاثون».
صحيح مسلم (٢٧٢٧): حدثنا محمد بن المثنى، ومحمد بن بشار – واللفظ لابن المثنى – قالا: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن الحكم، قال: سمعت ابن أبي ليلى، حدثنا علي، أن فاطمة، اشتكت ما تلقى من الرحى في يدها، وأتى النبي صلى الله عليه وسلم سبي، فانطلقت، فلم تجده ولقيت عائشة، فأخبرتها فلما جاء النبي صلى الله عليه وسلم، أخبرته عائشة بمجيء فاطمة إليها، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم إلينا، وقد أخذنا مضاجعنا، فذهبنا نقوم فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «على مكانكما» فقعد بيننا حتى وجدت برد قدمه على صدري، ثم قال: «ألا أعلمكما خيرا مما سألتما، إذا أخذتما مضاجعكما، أن تكبرا الله أربعا وثلاثين، وتسبحاه ثلاثا وثلاثين، وتحمداه ثلاثا وثلاثين، فهو خير لكما من خادم» .