Question
Was Allah Ta’ala the first to read Janazah Salah on Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam)?
Is the Hadith authentic?
Answer
This is part of a lengthy narration recorded by Imam Abu Nu’aym (rahimahullah) in his Hilyatul Awliya.
(Hilyatul Awliya, vol. 4, pg. 76)
However, this narration is a fabrication and not suitable to quote.
(Refer; Kitabul Mawdu’at of Ibnul Jawzi, vol. 1, pg. 301, Al La-alil Masnu’ah, vol. 1, pg. 257 and Tanzihush Shari’ah, vol. 1, pg. 331)
And Allah Ta’ala Knows best
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء: (٤/ ٧٣- ٧٩)
حدثنا سليمان بن أحمد، قال: ثنا محمد بن أحمد بن البراء، قال: ثنا عبد المنعم بن إدريس بن سنان، عن أبيه، عن وهب بن منبه، عن جابر بن عبد الله، وابن عباس قالا: لما نزلت إذا جاء نصر الله والفتح إلى آخر السورة قال محمد صلى الله عليه وسلم: «يا جبريل، نفسي قد نعيت». قال جبريل: الآخرة خير لك من الأولى، ولسوف يعطيك ربك فترضى. فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بلالا أن ينادي بالصلاة جامعة، فاجتمع المهاجرون والأنصار إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصلى الناس ثم صعد المنبر، فحمد الله وأثنى عليه، ثم خطب خطبة وجلت منها القلوب، وبكت منها العيون، ثم قال: «أيها الناس، أي نبي كنت لكم؟» قالوا: جزاك الله من نبي خيرا، فلقد كنت لنا كالأب الرحيم، وكالأخ الناصح المشفق، أديت رسالات الله، وأبلغتنا وحيه، ودعوت إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة، فجزاك الله عنا أفضل ما جزى نبيا عن أمته»… فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، فغسله علي بن أبي طالب كرم الله وجهه وابن عباس رضي الله تعالى عنه يصب عليه الماء، وجبريل عليه السلام معهما، وكفن بثلاثة أثواب جدد، وحمل على السرير، ثم أدخلوه المسجد، ووضعوه في المسجد، وخرج الناس عنه، فأول من صلى عليه عليه السلام الرب من فوق عرشه تعالى وتقدس، ثم جبريل، ثم ميكائيل، ثم إسرافيل، ثم الملائكة زمرا زمرا. قال علي رضي الله تعالى عنه: ولقد سمعنا في المسجد همهمة ولم نر لهم شخصا، فسمعنا هاتفا يهتف وهو يقول: ادخلوا رحمكم الله فصلوا على نبيكم صلى الله عليه وسلم، فدخلنا فقمنا صفوفا كما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكبرنا بتكبير جبريل، صلينا على رسول الله صلى الله عليه وسلم بصلاة جبريل ما تقدم منا أحد على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودخل القبر علي بن أبي طالب وابن عباس وأبو بكر الصديق رضي الله تعالى عنهم، ودفن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما انصرف الناس، قالت فاطمة لعلي رضي الله تعالى عنهما: يا أبا الحسن، دفنتم رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: نعم. قالت فاطمة رضي الله تعالى عنها: كيف طابت أنفسكم أن تحثوا التراب على رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أما كان في صدوركم لرسول الله صلى الله عليه وسلم رحمة؟ أما كان معلم الخير؟ قال: بلى يا فاطمة، ولكن أمر الله الذي لا مرد له. فجعلت تبكي وتندب وهي تقول: يا أبتاه، الآن انقطع عنا جبريل، وكان جبريل عليه السلام يأتينا بالوحي من السماء.
الموضوعات لابن الجوزي: (١/ ٣٠١)
… فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كرهت النظر إلى؟» فقال جيريل: يا حبيبي، ومن تطيق نفسه [أن] ينظر إليك وأنت تعالج سكرات الموت؟ فقبض رسول الله صلى الله عليه وسلم، فغسله علي بن أبي طالب، وابن عباس يصب الماء وجبريل عليه السلام معهما، فكفن بثلاثة أثواب جدد، وحمل على السرير ثم أدخلوه المسجد، ووضعوه في المسجد وخرج الناس عنه، فأول من صلى عليه الرب من فوق عرشه تعالى وتقدس، ثم جبريل ثم ميكائيل ثم إسرافيل ثم الملائكة زمرا زمرا.
قال: قال علي رضي الله عنه: لقد سمعنا في المسجد همهمة، ولم نر لهم شخصا، فسمعنا هاتفا يهتف وهو يقول: ادخلوا رحمكم الله، فصلوا على نبيكم صلى الله عليه وسلم، فدخلنا فقمنا صفوفا كما أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكبرنا بتكبير جبريل، وصلينا على رسول الله صلى الله عليه وسلم بصلاة جبريل، ما تقدم منا أحد على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودخل القبر علي بن أبي طالب وابن عباس وأبو بكر الصديق، ودفن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما انصرف الناس قالت فاطمة لعلي: يا أبا الحسن، دفنتم رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال نعم. قالت كيف طابت أنفسكم أن تحثوا التراب على رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ أما كان في صدوركم لرسول الله صلى الله عليه وسلم الرحمة؟ أما كان معلم الخير؟ قال بلى يا فاطمة، ولكن أمر الله عزوجل الذي لا مرد له.
فجعلت تبكى وتتدب وهي تقول: يا أبتاه الآن انقطع عنا جبريل، وكان جبريل يأتينا بالوحي من السماء».
هذا حديث موضوع محال، كافأ الله من وضعه، وقبح من يشين الشريعة بمثل هذا التخليط البارد والكلام الذي لا يليق بالرسول صلى الله عليه وسلم ولا بالصحابة، والمتهم به عبد المنعم بن إدريس.
قال أحمد بن حنبل: كان يكذب على وهب.
وقال يحيى: كذاب خبيث.
وقال ابن المديني وأبو داود: ليس بثقة
وقال ابن حبان: لا يحل الاحتجاج به.
وقال الدارقطني: هو وأبوه متروكان.
اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة: (١/ ٢٥٧)
…يصب عليك الماء وجبريل ثالثكما فإذا أنتم فرغتم من غسلي فكفنوني في ثلاثة أثواب جدد وجبريل يأتيني بحنوط من الجنة فإذا أنتم وضعتموني على السرير فضعوني في المسجد واخرجوا عني وإن أول من يصلي علي الرب عز وجل من فوق عرشه ثم جبريل ثم ميكائيل ثم إسرافيل ثم الملائكة زمرا زمرا ثم ادخلوا فقوموا صفوفا لا يتقدم علي واحد فقالت فاطمة اليوم الفراق فمتى ألقاك فقال لها يا بنية تلقيني يوم القيامة عند الحوض وأنا أسقي من يرد علي الحوض من أمتي قالت فإن لم ألقك يا رسول الله قال تلقيني عند الميزان وأنا أشفع لأمتي قالت فإن لم ألقك يا رسول الله قال تلقيني عند الصراط وأنا أنادي رب سلم أمتى من النار فدنا ملك الموت فعالج قبض روح النبي فلما بلغ الروح الركبتين قال النبي أواه فلما بلغ الروح إلي السرة نادى النبي واكرباه فقالت فاطمة كربي لكربك يا أبتاه فلما بلغ الروح إلى الترقوة قال النبي ما أشد مرارة الموت فولى جبريل وجهه عن رسول الله فقال رسول الله يا جبريل كرهت النظر فقال جبريل يا حبيبي ومن تطيق نفسه أن ينظر إليك وأنت تعالج سكرات الموت فقبض رسول الله فغسله علي بن أبي طالب وابن عباس يصب عليه الماء وجبريل معهما فكفن بثلاثة أثواب جدد وحمل على سرير ثم أدخلوه المسجد ووضعوه في المسجد وخرج الناس عنه فأول من صلى عليه الرب من فوق عرشه ثم جبريل ثم ميكائيل ثم إسرافيل ثم الملائكة زمرا زمرا قال علي لقد سمعنا في المسجد همهمة ولم نر لهم شخصا فسمعنا هاتفا يهتف وهو يقول ادخلوا رحمكم الله فصلوا على نبيكم فدخلنا وقمنا صفوفا كما أمرنا رسول الله فكبرنا بتكبير جبريل وصلينا على رسول الله بصرة جبريل ما تقدم منا أحد على رسول الله ودخل القبر علي وابن عباس وأبو بكر الصديق ودفن رسول الله فلما انصرف الناس قالت فاطمة لعلي يا أبا الحسن دفنتم رسول الله قال نعم قالت كيف طابت أنفسكم أن تحثوا التراب على رسول الله أما كان في صدوركم لرسول الله الرحمة أما كان معلم الخير فقال بلى يا فاطمة ولكن أمر الله الذي لا مرد له فجعلت تبكي وتندب وهي تقول يا أبتاه الآن انقطع عنا جبريل وكان جبريل يأتينا بالوحي من السماء، موضوع: آفته عبد المنعم.
تنزيه الشريعة: (١/ ٣٣١)
«…قال نعم، قالت كيف طابت نفوسكم أن تحثوا التراب على رسول الله، أما كان في صدوركم لرسول الله رحمة، أما كان معلم الخير، قال بلى يا فاطمة، ولكن أمر الله للناس لا مرد له؛ فجعلت تبكي وتندب وهي تقول يا أبتاه الآن انقطع عنا جبريل، وكان يأتينا جبريل بالوحي من السماء». (نع) في الحلية من طريق عبد المنعم بن إدريس وهو المتهم به.