Question

Kindly inform me if there is a Hadith which states “If a man gives his wife something to drink he will be rewarded.”

 

Answer

Yes, this is a Hadith recorded by Imam Ahmad (rahimahullah). Imam Tabarani (rahimahullah) has also recorded this narration with two chains.

Sayyiduna ‘Irbad ibn Sariyah (radiyallahu ‘anhu) reports, Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “When a man gives his wife something to drink, he will be rewarded.” Sayyiduna ‘Irbad (radiyallahu ‘anhu) says, ‘I went to [my wife], gave her [water] to drink and informed her of what Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said.’

(Musnad Ahmad, vol. 4, pg. 128, Al Mu’jamul Kabir, Hadith: 646, volume: 18, Al Mu’jamul Awsat, Hadith: 858, Musnadush Shamiyyin, Hadith: 1646)

‘Allamah ‘Azizi (rahimahullah) has graded the Hadith sound (hasan).

(As Sirajul Munir, vol. 1, pg. 142. Also see: Majma’uz Zawaid, vol. 3, pg. 119 and vol. 4, pg. 325)

The Hadith is further corroborated by a Hadith recorded in Sahih Bukhari and Sahih Muslim wherein Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) told Sayyiduna Sa’d that he will be rewarded for feeding his spouse a morsel of food. (Sahih Bukhari, Hadith: 56, 3936 and Sahih Muslim, Hadith: 1628)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

Checked by: Mawlana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

مسند أحمد: (٤/ ١٢٨)
حدثنا أبو جعفر وهو محمد بن جعفر المدائني، أخبرني عباد بن العوام، عن سفيان بن الحسين، عن خالد بن شريك، عن العرباض بن سارية، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الرجل إذا سقى امرأته من الماء أجر» قال: «فأتيتها، فسقيتها، وحدثتها بما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم».

المعجم الكبير:
(٦٤٦) – حدثنا أحمد بن يحيى الحلواني، ثنا سعيد بن سليمان، عن عباد بن العوام، عن سفيان بن حسين، عن خالد بن شريك، عن العرباض بن سارية قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الرجل إذا سقى امرأته الماء أجر»، قال: «فقمت إليها فسقيتها من الماء وأخبرتها بما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم».

المعجم الأوسط:
(
٨٥٨) – حدثنا أحمد قال: نا سعيد قال: نا عباد بن العوام، عن سفيان بن حسين، عن خالد بن شريك، عن العرباض بن سارية قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الرجل إذا سقى امرأته الماء أجر».
قال: فقمت إليها، فسقيتها من الماء، وأخبرتها ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يرو هذا الحديث عن سفيان إلا عباد.

مسند الشاميين:
(١٦٤٦) – حدثنا عمرو بن إسحاق، ثنا محمد بن إسماعيل بن عياش، حدثني أبي، عن ضمضم بن زرعة، عن شريح بن عبيد، عن العرباض بن سارية، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «إذا سقى الرجل امرأته أجر»، فقمت إليها فسقيتها، وأخبرتها بما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

السراج المنير:
(١٦٤٦) – (إذا سقى الرجل امرأته الماء أجر) بالبناء للمفعول أي اثيب على ذلك قال المناوي أن قصد به وجه الله تعالى وهو شامل لمناولتها الماء في انائه وجعله في فيها واتبانها به (مخ طب) عن العرباض بن سارية قال الشيخ حديث حسن.

مجمع الزوائد: (٣/ ١١٩)
وعن العرباض بن سارية قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الرجل إذا سقى امرأته من الماء أجر». قال: فأتيتها فسقيتها وحدثتها بما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
رواه أحمد، والطبراني في الكبير والأوسط، وفيه سفيان بن حسين، وفي حديثه عن الزهري ضعف، وهذا منها.

مجمع الزوائد: (٤/ ٣٢٥)
وعن العرباض بن سارية قال: سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول: «إن الرجل إذا سقى امرأته من الماء أجر».
قال: فأتيتها فسقيتها وحدثتها بما سمعت من رسول الله – صلى الله عليه وسلم».
رواه أحمد، والطبراني في الكبير، والأوسط، وفيه سفيان بن حسين، وفي حديثه عن الزهري ضعف، وهذا منه.
وقد تقدم في أواخر الزكاة في النفقة على الأهل والولد، وغير ذلك.

صحيح البخاري:
(٥٦) – حدثنا الحكم بن نافع، قال: أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال: حدثني عامر بن سعد، عن سعد بن أبي وقاص، أنه أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت عليها، حتى ما تجعل في فم امرأتك».

صحيح البخاري:
(٣٩٣٦ حدثنا يحيى بن قزعة، حدثنا إبراهيم، عن الزهري، عن عامر بن سعد بن مالك، عن أبيه، قال: عادني النبي صلى الله عليه وسلم عام حجة الوداع من مرض أشفيت منه على الموت، فقلت: يا رسول الله، بلغ بي من الوجع ما ترى، وأنا ذو مال، ولا يرثني إلا ابنة لي واحدة، أفأتصدق بثلثي مالي؟ قال: «لا»، قال: فأتصدق بشطره؟ قال: «الثلث يا سعد، والثلث كثير، إنك أن تذر ذريتك أغنياء، خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس ولست بنافق نفقة تبتغي بها وجه الله، إلا آجرك الله بها حتى اللقمة تجعلها في في امرأتك» قلت: يا رسول الله، أخلف بعد أصحابي؟ قال: «إنك لن تخلف، فتعمل عملا تبتغي بها وجه الله إلا ازددت به درجة ورفعة، ولعلك تخلف حتى ينتفع بك أقوام، ويضر بك آخرون، اللهم أمض لأصحابي هجرتهم، ولا تردهم على أعقابهم، لكن البائس سعد ابن خولة». يرثي له رسول الله صلى الله عليه وسلم أن توفي بمكة وقال أحمد بن يونس، وموسى، عن إبراهيم، أن تذر ورثتك.

صحيح مسلم:
(١٦٢٨) – حدثنا يحيى بن يحيى التميمي، أخبرنا إبراهيم بن سعد، عن ابن شهاب، عن عامر بن سعد، عن أبيه، قال: عادني رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع من وجع أشفيت منه على الموت، فقلت: يا رسول الله، بلغني ما ترى من الوجع، وأنا ذو مال، ولا يرثني إلا ابنة لي واحدة، أفأتصدق بثلثي مالي؟ قال: «لا»، قال: قلت: أفأتصدق بشطره؟ قال: «لا، الثلث، والثلث كثير، إنك أن تذر ورثتك أغنياء، خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس، ولست تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله، إلا أجرت بها، حتى اللقمة تجعلها في في امرأتك»، قال: قلت: يا رسول الله، أخلف بعد أصحابي، قال: «إنك لن تخلف فتعمل عملا تبتغي به وجه الله، إلا ازددت به درجة ورفعة، ولعلك تخلف حتى ينفع بك أقوام، ويضر بك آخرون، اللهم أمض لأصحابي هجرتهم ولا تردهم على أعقابهم، لكن البائس سعد بن خولة»، قال: «رثى له رسول الله صلى الله عليه وسلم من أن توفي بمكة»،