Question

Is this narration authentic?

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أحب الخلائق إلى الله شاب حدث السن جميل في صورة حسنة جعل شبابه وجماله في عبادة الله فذاك الذي يباهي به الرحمن ملائكته يقول هذا عبدي حقا

 

Answer

Imam Ibn Shahin (rahimahullah) has recorded this Hadith on the authority of Sayyiduna ‘Abdullah ibn Mas’ud (radiyallahu ‘anhu).

(At Targhib Fi Fadailil A’amal, Hadith: 229)

 

However, the chain consists of a discredited narrator. Several Muhaddithun have declared him a liar.

(Refer: Mizanul I’tidal, vol. 3 pg. 215, number: 5827 and Taqribut Tahdhib: 4922)

 

The following narrations should be quoted instead which explain the virtue of a youngster who devotes himself to ‘ibadah:

1) Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu) reports that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “… Allah Ta’ala will grant shade to seven types of people on the Day of Qiyamah, a day when there will be no shade but His… The second category being, ‘That youngster who grew up worshipping Allah Ta’ala…”

(Sahih Bukhari, Hadith: 660, 1423, 6806 and Sahih Muslim, Hadith: 1031)

 

2) Yazid ibn Maysarah (rahimahullah) says:

“Allah Ta’ala boasts to the angels regarding a youngster who is engaged in the ‘ibadah of Allah. Allah says, ‘Look at my servant, he has given up his desires for my sake.’”

(Az Zuhd of Imam Ahmad ibn Hambal, Hadith: 547. See here)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

الترغيب في فضائل الأعمال (٢٢٩): حدثنا أحمد بن عبد الله البرقي، ثنا عمر بن شبة، ثنا المغيرة بن فضيل الرواسبي أبو خداش، ثنا جميل بن حميد، عن موسى بن جابان، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «فضل الشاب العابد الذي تعبد في شبابه على الشيخ الذي تعبد بعدما كبرت سنه، قال: يقول الله: للشاب المؤمن بقدري، الراضي بكتابي القانع برزقي، التارك شهوته من أجلي، أنت عندي كبعض ملائكتي، وللشاب التارك لحرمات الله العامل بطاعة الله كل أجر سبعين صديقا، وفضل الشاب المتعبد على الشيخ الذي تعبد بعدما كبرت سنه كفضل المرسلين على سائر النبيين».

ميزان الاعتدال للذهبي (٣/ ٢١٥): (ق) عمر بن صبح الخراساني، أَبو نعيم: عن قتادة، ويزيد الرقاشي. وعنه عيسى بن موسى غنجار، ومحمد بن يَعلَى زنبور، وجماعة من المجاهيل. ليس بثقة ولا مأمون. قال ابن حبان: كان ممن يضع الحديث. محمد بن يَعلَى، حدثنا عمر بن صبح، عن مقاتل بن حيان، عن الأعرج، عن أبي هريرة، مرفوعًا: مهور الحور قبضات التمر وفلق الخبز. قال الدارقطني وغيره: متروك. وقال الأزدي: كذاب دامر.
زاهر، أخبرنا إسماعيل بن الفراء سنة ثلاث وتسعين وست مِئَة، أخبرنا أَبو محمد ابن قدامة، أخبرنا أَبو بكر بن النقور، أخبرنا عَلي بن الحسين الربعي، أخبرنا محمد بن محمد بن محمد، حدثنا جعفر الخلدي، حدثنا ابن مسروق، حدثنا إسحاق بن إبراهيم المروزي، حدثنا محمد بن يَعلَى، حدثنا عمر بن الصبح، عن مقاتل بن حيان، عن زيد بن أسلم، عن ابن عمر، قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة أوطاس في برد شديد، وكان شباب المسلمين يحتلمون فيغتسلون بالماء البارد، فيتأذون حتى شكوا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إذا أخذ أحدكم مضجعه فليذكر الله، يسبح حين يحس بالنعاس، فإذا أحس بالنعاس فليقل ثلاث مرات: أعوذ بالله من الأحلام والاحتلام، وأن يلعب الشيطان بى في اليقظة والمنام, قال ابن عمر، وأنا يومئذ شاب من المسلمين: لقد تأذيت بالاحتلام والاغتسال وبرد الماء، فقلنا هذا الكلام فاسترحنا.
قلت: ومحمد بن يَعلَى واه والحديث منكر. قال أَحمد بن عَلي السليماني: عمر بن الصبح الذي وضع آخر خطبة النبي صلى الله عليه وسلم.

تقريب التهذيب (٤٩٢٢): عمر ابن صبح ابن عمر [عمران] التميمي [أو] العدوي أبو نعيم الخراساني متروك كذبه ابن راهويه من السابعة ق.

صحيح البخاري (٦٦٠):  حدثنا محمد بن بشار بندار، قال: حدثنا يحيى، عن عبيد الله، قال: حدثني خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبعة يظلهم الله في ظله، يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل، وشاب نشأ في عبادة ربه، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل طلبته امرأة ذات منصب وجمال، فقال: إني أخاف الله، ورجل تصدق، أخفى حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه.

صحيح البخاري (١٤٢٣): حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن عبيد الله، قال: حدثني خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «سبعة يظلهم الله تعالى في ظله يوم لا ظل إلا ظله: إمام عدل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خاليا، ففاضت عيناه».

صحيح البخاري (٦٨٠٦): حدثنا محمد بن سلام، أخبرنا عبد الله، عن عبيد الله بن عمر، عن خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «سبعة يظلهم الله يوم القيامة في ظله، يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل ذكر الله في خلاء ففاضت عيناه، ورجل قلبه معلق في المسجد، ورجلان تحابا في الله، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال إلى نفسها، قال: إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما صنعت يمينه».

صحيح مسلم (١٠٣١): حدثني زهير بن حرب، ومحمد بن المثنى، جميعا عن يحيى القطان، قال زهير: حدثنا يحيى بن سعيد، عن عبيد الله، أخبرني خبيب بن عبد الرحمن، عن حفص بن عاصم، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل، وشاب نشأ بعبادة الله، ورجل قلبه معلق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال، فقال: إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم يمينه ما تنفق شماله، ورجل ذكر الله خاليا، ففاضت عيناه».

الزهد لأحمد بن حنبل (٥٤٧): حدثنا عبد الله، حدثني أبي، حدثنا هيثم هو ابن خارجة أخبرنا إسماعيل بن عياش، عن عبد الرحمن بن عدي البهراني، عن يزيد بن ميسرة قال: «إن الله عز وجل يقول: أيها الشاب التارك شهوته لي، المبتذل شبابه من أجلي، أنت عندي كبعض ملائكتي».