Question
What is the status of this Hadith?
Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:
“Whoever increases his knowledge without increasing his contempt for this world only gets further from Allah Ta’ala”
Answer
This narration has been recorded with variations in the wording. Imam Daylami (rahimahullah) has recorded this narration with the words cited above on the authority of Sayyiduna ‘Ali (radiyallahu ‘anhu). ‘Allamah ‘Iraqi (rahimahullah) has declared the chain weak. Despite that, the Hadith may be quoted for encouragement purposes.
(Al Mughni ‘An Hamlil Asfar, Hadith: 140. Also see: Kashful Khafa, Mukhtasar Hadith: 2402, Al Maqasidul Hasanah, Hadith: 993, Faydul Qadir, Hadith: 8397, Ithafus Sadah Al Muttaqin, vol. 1 pg. 351 and Tadhkiratul Mawdu’at, pg. 24)
Imam Ibn Hibban (rahimahullah) has recorded this narration as the statement of Hasan Al Basri (rahimahullah).
(Rawdatul ‘Uqala, pg. 35, Jami’u Bayanil ‘Ilmi Wa Fadlihi, vol. 1 pg. 539)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
التخريج من المصادر العربية
المغني عن حمل الأسفار (١٤٠): حديث ( من ازداد علماً ولم يزدد هدى لم يزدد من الله إلا بعداً ) أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث علي بإسناد ضعيف إلا أنه قال زهداً وروى ابن حبان في روضة العقلاء موقوفاً على الحسن ( من ازداد علماً ثم ازداد بالله على الدنيا حرصاً لم يزدد من الله إلا بعداً ) وروى أبو الفتح الأزدي في الضعفاء من حديث علي ( من ازداد بالله علماً ثم ازداد للدنيا حباً ازداد الله عليه غضباً ) .
كشف الخفاء (٢٤٠٢): «من ازداد علما ولم يزدد في الدنيا زهدا، لم يزدد من الله إلا بعدا».
رواه الديلمي عن علي رفعه وسنده ضعيف كما قال العراقي، وقال السخاوي وفي لفظ ثم ازداد للدنيا حبا ازداد من الله غضبا، وقال المناوي ورواه الأزدي في الضعفاء من حديث علي بلفظ من ازداد بالله علما ثم ازداد للدنيا حبا ازداد من الله عليه غضبا.
مختصر مقاصد الحسنة (٩٩٣): ح: «من ازداد علما ولم يزدد في الدنيا زهدا لم يزدد من الله إلا بعدا» وارد.
فيض القدير (٨٣٩٧): (فر عن علي) أمير المؤمنين قال الحافظ العراقي: سنده ضعيف أي وذلك لأن فيه موسى بن إبراهيم قال الذهبي: قال الدارقطني: متروك ورواه ابن حبان في روضة العقلاء موقوفا عن الحسن بن علي وروى الأزدي في الضعفاء من حديث علي من ازداد بالله علما ثم ازداد للدنيا حبا ازداد من الله عليه غضبا.
المقاصد الحسنة (٩٩٣): حديث: «من ازداد علما ولم يزدد في الدنيا زهدا لم يزدد من الله إلا بعدا»، الديلمي من حديث علي به مرفوعا، وفي لفظ: ثم ازداد للدنيا حبا ازداد الله عليه غضبا.
اتحاف السادة المتقين (١/ ٣٥١): والرهبة فمن ازداد علما ولم يزدد هيبة لم يزدد الا بعدا، وقد روى الديلمى من حديث على رفعه: «من ازداد علما ولم يزدد من الدنيا زهدا لم يزدد من الله الا بعدا».
تذكرة الموضوعات للفتني (٢٤): «من ازداد علما ولم يزدد هدى لم يزدد من الله إلا بعدا» ضعيف.
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء (ص: ٣٥): أخبرنا محمد بن عمر بن سليمان حدثنا محمد بن رافع حدثنا محمد بن بشر حدثني سلمة بن الخطاب عن عبد الحميد بن أبى جعفر الفراء قال قال: «الحسن من أحب الدنيا وسرته ذهب خوف الآخرة من قلبه ومن أراد علما ثم ازداد على الدنيا حرصا لم يزدد من الله إلا حدا ولم يزدد من الله إلا بغضا».
جامع بيان العلم وفضله (١/ ٥٣٩): وقال الحسن: «من أفرط في حب الدنيا ذهب خوف الآخرة من قلبه، ومن ازداد علما ثم ازداد على الدنيا حرصا لم يزدد من الله إلا بغضا ولم يزدد من الدنيا إلا بعدا».
وقد روي مثل قول الحسن مرفوعا والله أعلم.