Question
What is mentioned regarding the Sahabi; Sayyiduna ‘Amr ibn Akhtab (radiyallahu ‘anhu)?
Answer
Sayyiduna ‘Amr ibn Akhtab (radiyallahu ‘anhu) is more famously known by his agnomen, Abu Zayd [Ibn Akhtab] (radiyallahu ‘anhu).
He had participated in thirteen battles alongside Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam).
He was from among the fortunate Sahabah whom Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) passed his blessed hand over and made du’a for. He once brought water for Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) and noticed a strand of hair in it. He removed the strand and Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said, “O Allah, Beautify him.” Through the blessing of this du’a, he did not have any white hair even after reaching over ninety years of age. See here
He had lived to beyond 100 years old.
He settled down in Basrah and passed away during the reign of ‘Abdul Malik ibn Marwan.
(Al Isti’ab, vol. 3, pg. 248 and vol. 4, pg. 228, Usdul Ghabah, vol. 4, pg. 177 and vol. 6, pg. 124, Siyaru A’lamin Nubala, vol. 3, pg. 473, Al Isabah, vol. 7, pg. 328 and vol. 12, pg. 269)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
الاستيعاب في معرفة الأصحاب: (٣/ ٢٤٨)
عمرو بن أخطب.
أبو زيد الأنصاري. هو مشهور بكنيته، يقال: إنه من بني الحارث بن الخزرج، غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوات، ومسح رسول الله صلى الله عليه وسلم على رأسه، ودعا له بالجمال، فيقال: إنه بلغ مائة سنة ونيفا، وما في رأسه ولحيته إلا نبذ من شعر أبيض، هو جد عزرة ابن ثابت. روى عنه أنس بن سيرين، وأبو الخليل، وعلباء بن أحمر، وتميم بن حويص، وأبو نهيك، وسعيد بن قطن.
(٤/ ٢٢٨)
أبو زيد، عمرو بن أخطب الأنصاري.
قيل: إنه من ولد عدي ابن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن عامر أخو الأوس والخزرج ومن قال هذا نسبه عمرو بن أخطب بن رفاعة بن محمود بن بشر بن عبد الله بن الضيف بن أحمر بن عدي بن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن عامر الأنصاري. ويقال: بل هو من بني الحارث بن الخزرج. له صحبة ورواية، وهو جد عزرة بن ثابت المحدث، وكان عزرة هذا يقول: جدي هو أحد الذين جمعوا القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا يصح ذلك. وكان عمرو بن أخطب أبو زيد هذا قد غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوات، ومسح على رأسه، ودعا له بالجمال، فيقال: إنه بلغ مائة سنة ونيفا، وما في رأسه ولحيته إلا نبذ من شعر أبيض.
أسد الغابة: (٤/ ١٧٧)
(٣٨٥٤) – عمرو بن أخطب الأنصاري
ب د ع: عمرو بن أخطب أبو زيد الأنصاري وهو مشهور بكنيته، يقال: إنه من بني الحارث بن الخزرج، وقيل: ليس من الأوس ولا من الخزرج. ونذكره في الكنى مستقصى، إن شاء الله تعالى.
غزا مع النبي صلى الله عليه وسلم غزوات، ومسح رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه، ودعا له بالجمال.
أخبرنا عبد الله بن أبي نصر الخطيب، أخبرنا النقيب طراد بن محمد، إجازة إن لم يكن سماعا، أنبأنا الحسين بن بشران، أنبأنا أبو علي بن صفوان، أنبأنا عبد الله بن محمد بن عبيد، حدثنا أبو خيثمة زهير، حدثنا علي بن الحسن بن شقيق، أنبأنا حسين بن واقد، حدثنا أبو نهيك الأزدي، عن عمرو بن أخطب، قال: استقى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتيته بإناء فيه شعرة، فرفعتها ثم ناولته، فقال: «اللهم جمله». قال أبو نهيك: فرأيته بعد ثلاث وتسعين، وما في رأسه ولحيته شعرة بيضاء. ويقال: إنه بلغ مائة سنة ونيفا وما في رأسه ولحيته إلا نبذ من شعر أبيض.
وهو جد عزرة بن ثابت. روى عنه: أنس بن سيرين، وأبو الخليل، وعلياء بن أحمر، وتميم بن حويص، وغيرهم. ورأى خاتم النبوة كأنه خيلان سود. أخرجه الثلاثة.
(٦/ ١٢٤)
(٥٩٢٩) – أبو زيد عمرو بن أخطب
ب د ع س: أبو زيد عمرو بن أخطب الأنصاري قيل: إنه من ولد عدي بن حارثة بن ثعلبة بن عمرو بن عامر، أخوه الأوس والخزرج، ومن قال هذا نسبه فقال: عمرو بن أخطب بن رفاعة بن محمود بن بشر بن عبد الله بن الضيف بن أحمر بن عدي بن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن عامر الأنصاري، وإنما قيل له: أنصاري، وليس من الأوس والخزرج، لأنه من ولد أخيهما عدي بن حارثة بن ثعلبة بن عمرو مزيقيا بن عامر ماء السماء، فإن الأوس والخزرج هما ولدا حارثة بن ثعلبة، وكثيرا ما تفعل العرب هذا، تنسب ولد الأخ إلى عمهم لشهرته. وقيل: بل هو من بني الحارث بن الخزرج.
له صحبة ورواية، وهو جد عزرة بن ثابت المحدث، وكان عزرة يقول: جدي هو أحد الذين جمعوا القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يصح ذلك. وعمرو بن أخطب غزا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ومسح على رأسه ودعا له. أخبرنا إسماعيل وإبراهيم، وغيرهما بإسنادهم، عن محمد بن عيسى، قال: حدثنا محمد بن بشار، أخبرنا أبو عاصم، أخبرنا عزرة بن ثابت، حدثنا علباء بن أحمر، أخبرنا أبو زيد بن أخطب، قال: مسح رسول الله صلى الله عليه وسلم يده على وجهي، ودعا لي قال عزرة: إنه عاش مائة وعشرين سنة، وليس في رأسه إلا شعرات بيض. وروى عزرة أيضا، عن علباء بن أحمر، عن أبي زيد الأنصاري، قال: رأيت خاتم النبي صلى الله عليه وسلم جمعا كأن فيه خيلانا سودا. أخرجه الثلاثة. وأخرجه أبو موسى أيضا فقال: أبو زيد الأنصاري، اشتهر بالكنية، اسمه عمرو بن أخطب أخرجوه في الأسامي. قلت: قد أخرجه ابن منده في الكنى مختصرا، فقال: أبو زيد سمع النبي صلى الله عليه وسلم روى عنه الحسن بن أبي الحسن البصري، يقال: إنه عمرو بن أخطب، فقد ذكره بأكثر مما ذكره أبو موسى، فلا وجه لاستدراكه عليه.
سير أعلام النبلاء: (٣/ ٤٧٣)
عمرو بن أخطب أبو زيد الأنصاري (م، ٤)
الخزرجي، المدني، الأعرج. من مشاهير الصحابة الذين نزلوا البصرة. روي أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم – مسح رأسه، وقال: «اللهم جمله» .فبلغ مائة سنة، وما ابيض من شعره إلا اليسير .وله بالبصرة مسجد يعرف به. روى عن: النبي -صلى الله عليه وسلم – أحاديث، وغزا معه ثلاث عشرة غزوة. حدث عنه: ابنه؛ بشير، ويزيد الرشك، وعلباء بن أحمر، وأبو قلابة الجرمي، وأنس بن سيرين، وجماعة. حديثه في الكتب سوى (صحيح البخاري). توفي: في خلافة عبد الملك بن مروان.
الإصابة في تمييز الصحابة: (٧/ ٣٢٨)
(٥٧٨٥) – عمرو بن أخطب بن رفاعة، الأنصاري الخزرجي أبو زيد.
مشهور بكنيته. وسيأتي نسبه في الكنى. غزا مع النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة مرة، ومسح رأسه وقال: «اللهم جمله» ونزل البصرة. روى عنه ابنه بشير وآخرون. وحديثه في صحيح مسلم والسنن وهو ممن جاوز المئة.
(١٢/ ٢٦٩)
(٩٩٨١) – أبو زيد بن أخطب.
اسمه عمرو بن أخطب بن رفاعة بن محمود بن بشر بن عبد الله بن الضيف بن أحمر بن عدي بن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن عامر، الأنصاري الخزرجي أبو زيد مشهور بكنيته.
وهو جد عزرة بن ثابت لأمه أخرج الترمذي من طريق أبي عاصم، عن عزرة، عن علباء بن أحمر، عن أبي زيد بن أخطب قال مسح النبي صلى الله عليه وسلم يده على وجهي ودعا لي وفي رواية أحمد في هذا الحديث وحده زادني جمالا قال فأخبرني غير واحد إنه بلغ بضعا ومئة سنة أسود الرأس واللحية. وفي رواية لأحمد من وجه آخر، عن أبي نهيك حدثني أبو زيد قال استسقى رسول الله صلى الله عليه وسلم ماء فأتيته بقدح فيه ماء فكانت فيه شعرة فأخذتها. فقال «اللهم جمله». قال فرأيته بن أربع وتسعين ليس في لحيته شعرة بيضاء وصححه ابن حبان والحاكم وعند مسلم من هذا الوجه، عن أبي بكر صلى بنا النبي صلى الله عليه وسلم الفجر وصعد المنبر فخطبنا حتى حضرت الظهر الحديث. وفي الشمائل للترمذي من الطريق المذكورة، عن أبي زيد قال لي النبي صلى الله عليه وسلم يا أبا زيد ادن مني امسح ظهري فمسحت ظهره فوضعت أصابعي على الخاتم الحديث وصححه ابن حبان والحاكم.