Question
What is status of following Hadith?
“The reward of a woman’s Salah when performed individually [in her home] is twenty five times more rewarding than her performing it in congregation [of men]”
Answer
Imam Abu Nu’aym (rahimahullah) has recorded this narration in Tarikh Asbahan.
(Tarikh Asbahan, vol. 2 pg. 19 Also see Musnadul Firdaws, Hadith: 3726)
The chain for this consists of an unknown narrator and a narrator whom Imam Abu Nu’aym and others have declared weak. ‘Allamah Munawi (rahimahullah) has declared the Hadith weak.
(At Taysir; Sharhul Jami’is Saghir, vol. 2 pg. 99 and Al Mudawi of Ahmad Siddiq Al Ghumari, vol. 4 pg. 251 [5092/2134])
There are numerous authentic narrations which explain that it is more virtuous for a woman to perform Salah in the inner portion of her home. Although these Hadiths do not specify a number, they do support the fact that a woman’s Salah is more virtuous in her home.
(Refer: Targhib, vol. 1 pg. 225-228)
And Allah Ta’ala knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
تاريخ أصبهان (٢/ ١٩): حدثنا أحمد بن إبراهيم بن يوسف، ثنا عبد الله بن محمد بن سلام، ثنا إسحاق بن راهويه، أنا بقية بن الوليد، حدثني أبو عبد السلام، حدثني نافع، عن ابن عمر، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «صلاة المرأة وحدها تفضل صلاتها في الجميع خمسا وعشرين درجة».
الفردوس(٣٧٢٦): ابن عمر: «صلاة المرأة تفضل على صلاتها في الجمع خمسا وعشرين درجة».
التيسير بشرح الجامع الصغير (٢/ ٩٩): (صلاة المرأة وحدها تفضل على صلاتها في الجمع) أي جمع الرجال (بخمس وعشرين درجة) مر معناه (فر عن ابن عمر) بن الخطاب بإسناد ضعيف .
المداوي لعلل الجامع الصغير وشرحي المناوي (٤/ ٢٥١، رقم: ٢١٣٤/ ٥٠٩٢): «صلاة المرأة وحدها تفضل على صلاتها في الجماعة بخمس وعشرين درجة».
(فر) عن ابن عمر
قال في الكبير: وفيه بقية، ورواة أيضا أبو نعيم وعنه تلقاه الديلمى مصرحا فلو عزاه إلى الأصل لكان أولى.
قلت: فيه أمران، الأول: السخافة المعهودة منه، فإن المصنف إذ لم يعرف في أى كتاب خرجه أبو نعيم لا يجوز له عزوه إليه، وهو إنما رآه في الديلمى ولو قيل للشارح: في أى كتاب خرجه أبو نعيم؟ لبلح، وأبو نعيم خرجه في تاريخ أصبهان في ترجمة عبد الله بن محمد بن سلام.
الثانى: أن الحديث لا يعلل ببقية، وإنما يعلل بعبد الله بن محمد المذكور، فإنه فيه لينا كما قال أبو الشيخ وأبو نعيم [٢/ ٥٧]، وضعفه غيرهما.
قال أبو نعيم [٢/ ٥٨]: حدثنا أحمد بن إبراهيم بن يوسف ثنا عبد الله بن محمد بن سلام ثنا إسحاق ابن راهويه أخبرنا بقية بن الوليد حدثنى أبو عبد السلام حدثنى نافع عن ابن عمر به، وأيضا أبو عبد السلام مجهول.
الترغيب والترهيب(١/ ٢٢٥-٢٢٨): عن أم حميد امرأة أبى حميد الساعدى رضي الله عنهما أنها جاءت إلى النبى صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله إنى أحب الصلاة معك، قال: «قد علمت أنك تحبين الصلاة معى، وصلاتك في بيتك خير من صلاتك في حجرتك، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك، وصلاتك في دارك خير من صلاتك في مسجد قومك، وصلاتك في مسجد قومك خير من صلاتك في مسجدى. قال: فأمرت فبنى لها مسجد في أقصى شئ من بيتها وأظلمه ، وكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل». رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان في صحيحهما.
وبوب عليه ابن خزيمة: باب اختيار صلاة المرأة في حجرتها على صلاتها في دارها، وصلاتها في مسجد قومها على صلاتها في مسجد النبى صلى الله عليه وسلم، وإن كانت صلاة في مسجد النبى صلى الله عليه وسلم تعدل ألف صلاة في غيره من المساجد، والدليل على أن قول النبى صلى الله عليه وسلم: صلاة في مسجدى هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إنما أراد به صلاة الرجال دون صلاة النساء، وهذا كلامه. خير مساجد النساء قعر بيوتهن
وعن أم سلمة رضي الله عنها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «خير مساجد النساء قعر بيوتهن». رواه أحمد والطبراني في الكبير، وفي إسناده ابن لهيعة، ورواه ابن خزيمة في صحيحه والحاكم من طريق دراج أبى السمح عن السائب مولى أم سلمة عنها، وقال ابن خزيمة: لا أعرف السائب مولى أم سلمة بعدالة ولا جرح، وقال الحاكم: صحيح الإسناد.
وعنها رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «صلاة المرأة في بيتها خير من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في حجرتها خير من صلاتها في دارها، وصلاتها في دارها خير من صلاتها في مسجد قومها». رواه الطبراني في الأوسط بإسناد جيد.
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تمنعوا نساءكم المساجد، وبيوتهن خير لهن». رواه أبو داود.
وعنه رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «المرأة عورة وإنها إذا خرجت من بيتها استشرفها الشيطان، وإنها لا تكون أقرب إلى الله منها في قعر بيتها». رواه الطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح.
ترغيب النساء في الصلاة في بيوتهن
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم قال: «صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها». رواه أبو داود وابن خزيمة في صحيحه، وتردد في سماع قتادة هذا الخبر من مورق.
(والمخدع) بكسر الميم وإسكان الخاء المعجمة وفتح الدال المهملة: هو الخزانة في البيت.
وعنه رضي الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم قال: «المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان». رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح غريب، وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما بلفظه، وزاد: وأقرب ما تكون من وجه ربها وهى في قعر بيتها.
وعنه أيضا رضي الله عنه قال: «ما صلت امرأة من صلاة أحب إلى الله من أشد مكان في بيتها ظلمة». رواه الطبراني في الكبير.
ورواه ابن خزيمة في صحيحه من رواية إبراهيم الهجرى عن أبي الأحوص عنه رضي الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم قال: «إن أحب صلاة المرأة إلى الله في أشد مكان في بيتها ظلمة».
وفي رواية عند الطبراني قال: «النساء عورة، وإن المرأة لتخرج من بيتها وما بها بأس فيستشرفها الشيطان فيقول: إنك لا تمرين بأحد إلا أعجبته وإن المرأة لتلبس ثيابها، فيقال أين تريدين؟ فتقول: أعود مريضا، أو أشهد جنازة، أو أصلى في مسجد ، وما عبدت امرأة ربها مثل أن تبعده في بيتها». وإسناد هذه حسن.
(قوله: فيستشرفها الشيطان): أي ينتصب، ويرفع بصره إليها، ويهم بها لأنها قد تعاطت سببا من أسباب تسلطه عليها، وهو خروجها من بيتها.
وعن أبي عمرو الشيبانى أنه: «رأى عبد الله يخرج النساء من المسجد يوم الجمعة، ويقول: أخرجن إلى بيوتكن خير لكن». رواه الطبراني في الكبير بإسناد لا بأس به.