Question
Is this Hadith authentic?
Zayd ibn Aslam reported from his father, that the Messenger of Allah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Jihad will remain fresh and green as long as raindrops fall from the sky. And there will come upon the people a time when Quran reciters from among them will say: “This is not the time for Jihad.” So whoever comes to that time, then it is the best time for Jihad. “They said: “O Messenger of Allah, would someone really say that? “He said: “Yes, the one whom Allah has cursed, and the angels and all of mankind.”
[Narrated by Ibn Zamnin in Usulus Sunnah Mursalan, and narrated by Ibn ‘Asakir Marfu’an from Anas radiyallahu ‘anhu]
Answer
This narration is recorded in Usulus Sunnah of Abu ‘Abdillah Muhammad ibn ‘Abdillah Al Andalusi known as Ibn Abi Zamnin [Demise: 399 A.H] -mursalan- with a weak chain. Imam ‘Ali ibn Madini (rahimahullah) has declared the problematic narrator extremely weak.
(Usulus Sunnah, Hadith: 221. Refer: Mizanul I’tidal, vol. 2 pg. 498-499, number: 4621)
Imam Ibn ‘Asakir (rahimahullah) has recorded a similar narration. This chain contains weak narrators as well with some Muhaddithun declaring them very weak. In fact, Imam Ibn ‘Asakir (rahimahullah) has stated that the narrations of one of the weak narrators appearing in this chain prove that he is weak (أحاديثه تدل على لينه).
(Tarikh Dimashq, vol. 43, pg. 347. Refer: Mizanul I’tidal, biographies: 5695, 3932 and 9127)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
أصول السنة لابن أبي زمنين (ص: ٢٩١)
(٢٢١) – قال عبد الملك وحدثني الطلحي عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا يزال الجهاد حلوا خضرا ما مطر القطر من السماء، وسيأتي على الناس زمان يقول فيه قراء منهم: ليس هذا بزمان جهاد، فمن أدرك ذلك فنعم زمان الجهاد». قالوا يا رسول الله: وأحد يقول ذلك فقال: «نعم، من عليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين». قال عبد الملك: وهذا قول مالك ورأي جميع أصحابه لا يرون الغزو معهم بأسا.
ميزان الاعتدال: (٢/ ٤٩٨)
(٤٦٢١) – (ت، ق) عبد الرحمن بن زيد بن أسلم العمري، مولاهم المدني، أخو عبد الله، وأسامة.
قال أبو يعلى الموصلي: سمعت يحيى بن معين يقول: بنو زيد بن أسلم ليسوا بشيء. وروى عثمان الدارمي، عن يحيى: ضعيف . وقال البخاري: عبد الرحمن ضعفه علي جدا. وقال النسائي: ضعيف. وقال أحمد: عبد الله ثقة، والآخران ضعيفان. الربيع بن سليمان، سمعت الشافعي يقول: سأل رجل عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: حدثك أبوك عن أبيه أن سفينة نوح طاف بالبيت وصلى خلف المقام ركعتين ؟ قال: نعم. يحيى الحماني، حدثنا عبد الرحمن بن زيد، عن أبيه، عن ابن عمر، مرفوعا: «سلموا على إخوانكم هؤلاء، يعنى الشهداء، فإنهم يردون عليكم». ابن عيينة، عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد، قال: استأذنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أكتب الحديث فلم يأذن لى. أحمد في مسنده، حدثنا إسحاق بن عيسى، حدثنا عبد الرحمن بن زيد، عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة: قال: كنا قعودا نكتب ما نسمع من النبي صلى الله عليه وسلم إذ خرج فقال: «ما هذا ؟ أكتاب مع كتاب الله ؟ اكتبوا كتاب الله وأخلصوه». قال: فجمعنا ما كتبنا في صعيد واحد، ثم أحرقناه، فقلنا: يا رسول الله، أنحدث عن بنى إسرائيل ؟ قال: «نعم، ولا حرج، فإنكم لا تحدثون عنهم شيئا إلا وقد كان فيهم شيء أعجب منه». هذا حديث منكر. أنبأنا المسلم بن علان وغيره، أخبرنا الكندي، أخبرنا الشيباني، أخبرنا أبو بكر الخطيب، أخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن بن محمد السراج، حدثنا الأصم، حدثنا الربيع بن سليمان، حدثنا بشر بن بكر، حدثنا عبد الرحمن بن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «ما من عبد يمر بقبر رجل كان يعرفه في الدنيا فيسلم عليه إلا عرفه، ورد عليه السلام». محمد بن عبد الله بن عبد الحكم، سمعت الشافعي يقول: ذكر لمالك حديث، فقال: من حدثك ؟ فذكر له إسنادا منقطعا، فقال: اذهب إلى عبد الرحمن بن زيد بن أسلم يحدثك عن أبيه عن نوح عليه السلام. إبراهيم بن محمد الشافعي، حدثنا عبد الرحمن بن زيد، عن أبيه، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد، مرفوعا: «ثلاث لا يفطرن الصائم: الحجامة، والقئ، والاحتلام». وروى عبد الرحمن، عن أبيه، عن ابن عمر، مرفوعا: ليس على أهل لا إله إلا الله وحشة في قبورهم ولا يوم نشورهم.
تاريخ دمشق لابن عساكر: (٤٣/ ٣٤٧)
(٥١٥٥) – عمار بن نصير بن ميسرة بن أبان السلمي ثم الظفري والد هشام بن عمار روى عن يونس بن عبد الملك الخثعمي وبشير بن أبي سليم وعباد بن كثير وضرار بن عمرو وأبي دوس عثمان بن عبيد اليحصبي وعمرو بن سعيد الخولاني روى عنه ابنه هشام بن عمار.
وأحاديثه تدل على لينه.
أخبرنا أبو الحسن الشافعي وأبو الحسن بن دريد قالا أنا نصر بن إبراهيم زاد الشافعي وأبو محمد بن فضيل قالا أنا أبو الحسن بن عوف أنا أبو علي بن منير أنا أبو بكر محمد بن خريم نا هشام بن عمار نا أبي عمار بن نصير بن ميسرة بن أبان الظفري نا عباد بن كثير عن يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: «لا يزال الجهاد حلوا خضرا ما امطرت السماء وأنبتت الأرض، وسينشو نشو من قبل المشرق يقولون: لا جهاد ولا رباط، أولئك هم وقود النار، بل رباط يوم في سبيل الله خير من عتق ألف رقبة ومن صدقة أهل الأرض جميعا».
ميزان الاعتدال (٣/ ١٨٠)
(٥٦٩٥) – عمار بن نصير السلمي الدمشقي.
والد هشام.
لينه الحافظ أبو القاسم الدمشقي.
ميزان الاعتدال: (٢/ ٣٣٦)
(٣٩٣٢) – (ق) عباد بن كثير بن قيس الرملي الفلسطيني.
قال البخاري: فيه نظر، رواه العقيلي، حدثنا آدم بن موسى، حدثنا البخاري. وقال النسائي: عباد بن كثير الرملي ليس بثقة، فصله من عباد بن كثير البصري .وقال أبو زرعة: ضعيف. وقال عثمان، عن ابن معين: ثقة. وروى ابن الدورقي، عن ابن معين: عباد بن كثير بن قيس الرملي ليس به بأس. وقال ابن أبي حاتم: سئل أبي عنه فقال: ظننته أحسن حالا من البصري، فإذا هو قريب منه ضعيف الحديث. وقال محمد بن عثمان بن أبي شيبة: سمعت علي بن المديني يقول: عباد بن كثير الرملي كان ثقة لا بأس به. وأما:عباد بن كثير فآخر بصري، كان ينزل مكة، لم يكن بشيء. وقال الحاكم: روى الرملي عن سفيان الثوري أحاديث موضوعة، وهو صاحب حديث: طلب الحلال فريضة بعد الفريضة. وقال ابن حبان: روى عنه يحيى بن يحيى، كان ابن معين يوثقه، وهو عندي لا شيء، لأنه روى عن سفيان، عن منصور، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله، مرفوعا: طلب الحلال فريضة بعد الفريضة، ثم قال: والدليل على أنه ليس بعباد بن كثير الذي كان بمكة أن الذي كان بمكة مات قبل الثوري، ولم يشهده الثوري، وكان يحيى بن يحيى في ذلك الوقت طفلا. زيد بن أبي الزرقاء، عن عباد بن كثير، عن حوشب، عن الحسن، عن أنس، مرفوعا: «المصلي يتناثر على رأسه الخير من عنان السماء إلى مفرق رأسه … الحديث». وقال عفان: حدثنا زياد بن الربيع (ق)، حدثنا رجل يقال له عباد بن كثير من أهل فلسطين، حدثتني امرأة منا يقال لها فسيلة، سمعت أباها يقول: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العصبية فقال: أن يعين الرجل قومه على الظلم. وقد روى عن عروة بن رويم، وعاش إلى بعد الثمانين ومئة، وهو من أقران ابن المبارك أو نحوه . قال النفيلي: حدثنا عباد بن كثير الرملي، عن عروة بن رويم، عن ابن عمر، مرفوعا: «إذا كان الجهاد على باب أحدكم فلا يخرج إلا بإذن أبويه». معاوية بن يحيى، وفيه لين، عن عباد بن كثير، عن محمد بن جابر اليمامي، عن قيس بن طلق، عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا جامع أحدكم أهله فلا يعجلها. قال شيخنا أبو الحجاج: روى عن ثور بن يزيد، وابن طاووس، والأعمش، وسرد جماعة. وروى أحمد بن أبي خيثمة، عن ابن معين، قال: عباد بن كثير الرملي الخواص ثقة. وقال علي بن الجنيد: متروك.
ميزان الاعتدال: (٥/ ١٥٠)
(٩١٢٧) – (ت، ق) يزيد بن أبان الرقاشي البصري، أبو عمرو الزاهد العابد.
عن أنس، وغنيم بن قيس، والحسن. وعنه حماد بن سلمة، ومعتمر بن سليمان، وجماعة.قال ابن معين: هو خير من أبان بن أبي عياش. وقال النسائي وغيره: متروك. وقال الدارقطني وغيره: ضعيف. وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به. وقال يزيد بن هارون: سمعت شعبة يقول: لأن أزنى أحب إلي من أن أحدث عن يزيد الرقاشي، ثم قال يزيد: ما كان أهون عليه الزنا. فقال أحمد بن حنبل: إنما بلغنا هذا في أبان. قال أحمد: كان يزيد منكر الحديث، وكان شعبة يحمل عليه, وكان قاصا. وقال ابن الدورقي، عن ابن معين: في حديثه ضعف. وقال الفلاس: حدثنا عبد الرحمن عن الربيع بن صبيح عنه. وليس بالقوي. حماد بن سلمة، عن يزيد الرقاشي، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أراد أن يصلي على عبد الله بن أبي فأخذ جبرائيل بثوبه، وقال: {لا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره}. وعلق البخاري في الضعفاء فقال: محمد بن نصر، حدثنا إسماعيل بن بهرام، حدثنا حسن بن محمد بن عثمان، عن الأعمش، عن يزيد الرقاشي، عن أنس، مرفوعا: أعظم الناس هما المؤمن الذى يهتم بأمر دنياه وآخرته. موسى بن إسماعيل، حدثنا نوح بن قيس، عن يزيد الرقاشي، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يشفع الله آدم في مئة ألف ألف وعشرة آلاف ألف». لا يعرف هذا إلا عند التبوذكي.mizan