Question
What is the status of this narration?
من سره أن يلقى الله وهو عليه راض فليكثر من الصلاة علي فإن من صلى علي في كل يوم خمسمائة مرة لم يفتقر أبدا وهدمت ذنوبه ومحيت خطاياه ودام سروره واستجيب دعاؤه وأعطي أمله وأعين على عدوه وعلى أسباب الخير وكان ممن يرافق نبيه في الجنان
Answer
Shaykh Shihabud Din, Abul Fath Al Abshihi (rahimahullah) has cited this narration and has referenced it to Shifaus Sudur of Ibn Sab’ (rahimahullah).
(Al Mustatraf, vol. 2, pg. 474)
I have not come across the chain of narrators nor have I come across this narration in any other primary source and could therefore not verify the authenticity.
The first part of the narration has been recorded by Imam Ibn ‘Adiy (rahimahullah) and others and is suitable to quote. Sayyidah ‘Aishah (radiyallahu ‘anha) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whoever wishes to meet Allah in a condition that Allah is pleased with him, then he should send abundant salutations [durud] upon me.”
(Al Kamil, vol. 7, pg. 324)
‘Allamah Sakhawi (rahimahullah) has declared this chain [The Hadith of Sayyidah ‘Aishah radiyallahu ‘anha] weak.
(Al Qawlul Badi’, pg. 267)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
المستطرف في كل فن مستطرف: (٢/ ٤٧٤)
الحديث الأربعون: نقل الشيخ كمال الدين الدميري رحمه الله تعالى عن شفاء الصدور لابن سبع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من سره أن يلقى الله وهو عليه راض فليكثر من الصلاة علي، فإن من صلى علي في كل يوم خمسمائة مرة لم يفتقر أبدا، وهدمت ذنوبه، ومحيت خطاياه، ودام سروره واستجيب دعاؤه، وأعطي أمله، وأعين على عدوه وعلى أسباب الخير، وكان ممن يرافق نبيه في الجنان».
الكامل في ضعفاء الرجال: (٧/ ٣٢٤)
حدثنا محمد بن علي بن الحسين، حدثنا أحمد بن عبد المؤمن، حدثنا عمر بن راشد، حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سره أن يلقى الله وهو عليه راض فليكثر الصلاة علي».
قال الشيخ: وهذان الحديثان رواهما عمر بن راشد عن هشام بن عروة ولم يجعل بينه وبين هشام أحدا والحديثان اللذان أمليتهما، عن ابن مصعب الذي جعل بن راشد بين نفسه، وهشام بن عروة محمد بن عجلان وهكذا هذه الأحاديث.
القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع: (ص: ٢٦٧)
وعن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سره أن يلقي الله راضيا فليكثر الصلاة علي». أخرجه الديلمي في (مسند الفردوس) له، وابن عدي في (الكامل) وأبو سعد في (شرف المصطفى) له، وسنده ضعيف.