Question

What is the source and authenticity of the following Hadith?

Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said, “Beautify your gatherings with salutations [durud], for conferring blessings upon me shall be a light for you on the Day of Judgement.”

 

Answer

This Hadith is recorded in Musnadul Firdaws on the authority of Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Umar (radiyallahu ‘anhuma).

Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Umar (radiyallahu ‘anhuma) reported that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Beautify your gatherings by sending salutations upon me, for sending salutations upon me shall be a light for you on the Day of Qiyamah.”

(Musnadul Firdaws, Hadith: 3330)

The chain of narrators consists of a narrator who is a suspected liar.

(Refer: Lisanul Mizan, vol. 7, pg. 78, number: 6671 and vol. 7, pg. 504, number: 7402, Faydul Qadir, Hadith: 4580. Also see: Al Qawlul Badi’, pg. 278, Al Maqasidul Hasanah, Hadith: 548 and Al Mudawi, Hadith: 1943)

There are other narrations which state that salutations will be a light on the Day of Qiyamah, See here

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

الفردوس بمأثور الخطاب:
(٣٣٣٠) – ابن عمر
«زينوا مجالسكم بالصلوات علي فإن صلواتكم علي نور لكم يوم القيامة».

لسان الميزان: (٧/ ٧٨)
(٦٦٧١) – محمد بن الحسن بن محمد بن زياد الموصلي ثم البغدادي أبو بكر النقاش المقرىء المفسر [وهو محمد بن أبي سعيد الموصلي]
روى عن أبي مسلم الكجي وطبقته وقرأ بالروايات ورحل إلى عدة مدائن وتعب واحتيج إليه وصار شيخ المقرئين في عصره على ضعف فيه.
أثنى عليه أبو عمرو الداني ولم يخبره مع أنه قال: حدثنا فارس بن أحمد حدثنا عبد الله بن الحسين سمعت ابن شنبوذ يقول: خرجت من دمشق إلى بغداد وقد فرغت من القراءة على هارون الأخفش فإذا بقافلة مقبلة فيها أبو بكر النقاش وبيده رغيف فقال لي: ما فعل الأخفش؟ قلت: توفي، ثم انصرف النقاش وقال: قرأت على الأخفش!.
وقال طلحة بن محمد الشاهد: كان النقاش يكذب في الحديث والغالب عليه القصص.
وقال البرقاني: كل حديث النقاش منكر.
وقال أبو القاسم اللالكائي: تفسير النقاش إشفى الصدور وليس بشفاء الصدور.
مات النقاش سنة إحدى وخمسين وثلاث مئة , انتهى.
وقال الخطيب: في حديثه مناكير بأسانيد مشهورة.
وقال البرقاني: ليس في تفسيره حديث صحيح. ووهاه الدارقطني.
وذكر ابن الجوزي: أنه حدث، عن أبي محمد بن صاعد فدلس جده وقال: يحيى بن محمد بن عبد الملك الخياط وذكر عنه حديثا موضوعا في فضل الحسين وقال: لا أرى الآفة فيه إلا من النقاش واتهمه بحديث آخر في الصلاة لحفظ القرآن.
وسيأتي في آخر ترجمة محمد بن مسعر قول الذهبي فيه ذلك.

(٧/ ٥٠٤)
(٧٤٠٢) – محمد بن مسعر.
عن محمد بن المنكدر، عن جابر رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لكل شيء أساس وأساس الدين حبنا أهل البيت … الحديث بطوله.
قال ابن عساكر: الحمل فيه على محمد هذا.
قلت: بل في السند أبو بكر النقاس، فكأنه واضعه، انتهى.
ومحمد بن مسعر هذا وجدت له قصة مع عبد الرحمن بن مهدي في منزل عبد الله بن سوار رواها سليمان الشاذكوني وكأنه محمد بن مسعر بن كدام.

فيض القدير:
(٤٥٨٠) – (زينوا مجالسكم بالصلاة علي فإن صلاتكم علي نور لكم يوم القيامة) أي يكون ثوابها نورا تستضيئون به في تلك الظلم وعند المشي على الصراط ونحو ذلك
(فر عن ابن عمر) بن الخطاب قال المؤلف في فتاويه الحديثية: ضعيف اه وفيه عبد الرحمن بن غزوان أورده الذهبي في الضعفاء وقال: صدوق له غير حديث منكر ومحمد بن الحسن النقاش قال الذهبي: اتهم بالكذب والحسين بن عبد الرحمن قال في الميزان: تركوا حديثه وساق له أخبارا منها ثم قال: منكر موقوف.

القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع: (ص: ٢٧٨)
وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – زينوا مجالسكم بالصلاة علي فإن صلاتكم علي نور لكم يوم القيامة أخرجه الديلمي أيضاً بسند ضعيف، وعن عائشة رضي الله عنها قالت زينوا مجالسكم بالصلاة على النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – وبذكر عمر بن الخطاب رواه النميري

المقاصد الحسنة:
(٥٤٨) – حديث: زينوا مجالسكم بالصلاة علي، فإن صلاتكم علي نور لكم يوم القيامة، الديلمي بسند ضعيف عن عائشة به مرفوعا، وله شاهد عند النميري عن عائشة من قولها: زينوا مجالسكم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، وبذكر عمر بن الخطاب، واقتصر الديلمي على الجملة الثانية منه بلا سند.

المداوي لعلل الجامع الصغير وشرحي المناوي:
(١٩٤٣/ ٤٥٨٠) – «زينوا مجالسكم بالصلاة علي فإن صلاتكم علي نور لكم يوم القيامة».
(فر) عن ابن عمر
قال في الكبير: وفيه عبد الرحمن بن غزوان أورده الذهبى في الضعفاء، وقال: صدوق له غير حديث منكر، ومحمد بن الحسن النقاش قال الذهبى: أتهم بالكذب، والحسين بن عبد الرحمن قال في الميزان: تركوا حديثه وساق له أخبار هذا منها، ثم قال: منكر موقوف.
قلت: قال الديلمى:
أخبرنا أبي عن أبي القاسم الصيدلانى عن عبد الرحمن بن غرو عن الحسين ابن محمد بن أحمد التميمى عن محمد بن الحسن النقاش عن الفضل بن عبد الرحمن عن القاسم بن الحسين بن نافع عن نعيم المخزومى عن مالك عن نافع عن ابن عمر به.
وبعد هذا فاسمع ما في كلام الشارح من الدواهى، الأولى: قوله: وفيه عبد الرحمن بن غزوان، فإن الذي عند الديلمى عبد الرحمن بن غرو أو غزو لا غزوان.
الثانية: أن عبد الرحمن بن غزوان قديم جدا مات سنة سبع ومائتين فكيف يكون بين الديلمى وبينه راويان فقط وبينهما نحو ثلاثمائة سنة؟! وأيضا فإن عبد الرحمن بن غزوان روى عن مالك، والمذكور في الإسناد روى عن مالك بخمس وسائط وهو أيضا من شيوخ أحمد وطبقته فكيف يروى عنه الديلمى بواسطتين؟!.
الثالثة: ولو فرضنا أنه عبد الرحمن بن غزوان فهو ثقة من رجال البخارى فكيف يكون هو علة الحديث.
الرابعة: أنه نقل عن الذهبى ذكره للحديث في ترجمة الحسين بن عبد الرحمن وعده من منكراته، فكيف يعلله بعد ذلك بعبد الرحمن بن غزوان؟!.
الخامسة: أنه عد من جملة من في سند الحديث الحسين بن عبد الرحمن وهو كذب صراح منه كما ترى، فإنه لا ذكر للحسين بن عبد الرحمن في السند السابق.
السادسة: أن الحديث الذي ذكره الذهبى في ترجمة الحسين بن عبد الرحمن هو من حديث عائشة، وهذا من حديث عبد الله بن عمر، قال الذهبى: قال جعفر بن محمد بن أبي العجوز الخطيب: ثنا الحسين بن عبد الرحمن الاحتياطى ثنا عبد الله بن إدريس عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت: «زينوا مجالسكم بالصلاة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وبذكر عمر بن الخطاب» ثم قال: هذا منكر موقوف اهـ.
السابعة: أن هذا موقوف من كلام عائشة، والذي في المتن مرفوع من كلام النبي -صلى الله عليه وسلم-، وأيضا هذا فيه ذكر عمر وحديث الباب ليس فيه ذلك.
الثامنة: أنه نقل عن الذهبى قوله: هذا منكر موقوف، وهو يعلم أن كتاب المصنف خاص بالمرفوع، وفي نفس الحديث ما هو صريح في ذلك وهو قوله -صلى الله عليه وسلم-: علي في موضعين، فكل هذه الأمور الصريحة الواضحة لم تكن كافية لتنبه الشارح واحترازه من الوقوع في هذه الأخطاء المزرية والأوهام المسقطة عن درجة الاعتبار.