Question

What is the status of the narrator Abu Bakr ibn Abi Sabrah?

His narration appears in Sunan Ibn Majah. According to Imam Ibn Majah (rahimahullah), does this mean that he was reliable?

 

Answer

Abu Bakr ibn ‘Abdillah ibn Muhammad ibn Abi Sabrah was a knowledgeable individual who also served as a judge. He passed away in the year 162 A.H.

However, the Muhaddithun have declared him very weak when it comes to Hadith.

(Refer: Tahdhibul Kamal, vol. 33, pg. 102-108, number: 7240, Mizanul I’tidal, vol. 5, pg. 223, number: 9442, Al Mughni fid Du’afa, vol. 2, pg. 573, number: 7352, Al Kashif, vol. 5, pg. 16, number: 6525, Tahdhibul Kamal, vol. 33, pg. 102-108, number: 7240 and Taqribut Tahdhib: 7973)

Imam Ibn Majah (rahimahullah) has not stipulated that he will only report authentic narrations. Therefore, the fact that one of his Hadiths appear in Sunan Ibn Majah is not an indication of his reliability according to Imam Ibn Majah (rahimahullah).

Note:

1) The above is merely an answer to the question provided. One who is unqualified, should not seek to apply this and/or draw conclusions on related issues independently.

2) Although his Hadith in Sunan Ibn Majah will be deemed very weak, the subject matter of that particular Hadith is strongly corroborated. See a detailed article here

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

تهذيب الكمال في أسماء الرجال: (٣٣/ ١٠٢)
(٧٢٤٠) ق: أبو بكر بن عبد الله بن محمد بن أبي سبرة ابن أبي رهم بن عبد العزى بن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي بن غالب القرشي العامري السبري المدني، قيل: اسمه عبد الله. وقال أحمد بن حنبل، وأبو حاتم الرازي: اسمه محمد.
وقال غيرهما: بل هو أخو محمد بن عبد الله بن أبي سبرة الذي تولى قضاء المدينة من قبل زياد بن عبيد الله الحارثي، وقد ينسب إلى جده أبي سبرة واسمه عبد الله وهو من أعيان الصحابة ممن شهد بدرا واحدا والمشاهد كلها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهاجر الهجرتين جميعا، وكانت معه في الهجرة الثانية زوجته أم كلثوم بنت سهيل بن عمرو، وآخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بينه وبين سلمة بن سلامة بن وقش الأنصاري، وهو أخو أبي سلمة بن عبد الأسد لأمه، أمهما برة بنت عبد المطلب عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
واختلف في هجرته إلى أرض الحبشة ولم يختلف أنه شهد بدرا، وتوفي في خلافة عثمان بن عفان.
وأما أبو بكر بن أبي سبرة فإنه…
وقال محمد بن سعد، عن محمد بن عمر الواقدي: سمعت أبا بكر بن أبي سبرة يقول: قال لي ابن جريج: اكتب لي أحاديث من أحاديثك جيادا. فكتبت له ألف حديث ودفعتها إليه، ما قرأها علي ولا قرأتها عليه. قال الواقدي: ثم رأيت ابن جريج قد ادخل في كتبه أحاديث كثيرة من حديثه، يقول: حدثني أبو بكر بن عبد الله، وحدثني أبو بكر بن عبد الله، يعني ابن أبي سبرة – وكان كثير الحديث وليس بحجة.
وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: أبو بكر محمد ابن عبد الله بن أبي سبرة يضع الحديث، وكان ابن جريج يروي عنه.
وقال عبد الله بن أحمد بن حنب، عن أبيه: ليس بشيء. كان يضع الحديث ويكذب. قال لي حجاج: قال لي أبو بكر بن السبري: عندي سبعون ألف حديث في الحلال والحرام.
وقال عباس الدوري: سئل يحيى عن أبي بكر السبري، فقال: ليس حديثه بشيء، قدم هاهنا فاجتمع الناس عليه، فقال: عندي سبعون ألف حديث إن أخذتم عني كما أخذ ابن جريج وإلا فلا. قيل ليحيى: عرض؟ قال: نعم.
وقال معاوية بن صالح، عن يحيى نحو ذلك.
وقال الغلابي، عن يحيى بن معين: ضعيف الحديث.
وقال أحمد بن سعد بن أبي مريم، عن يحيى بن معين: ليس بشيء.
وقال علي ابن المديني: كان ضعيفا في الحديث، وكان ابن جريج أخذ منه مناولة.
وقال أيضا: كان منكر الحديث، هو عندي مثل ابن أبي يحيى.
وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني: يضعف حديثه.
وذكره يعقوب بن سفيان في باب ”من يرغب عن الرواية عنهم“.
وقال البخاري: ضعيف.
وقال في موضع آخر: منكر الحديث.
وقال أبو عبيد الآجري، عن أبي داود: مفتي أهل المدينة.
وقال النسائي: متروك الحديث.
وقال أبو أحمد بن عدي: عامة ما يرويه غير محفوظ، وهو في جملة من يضع الحديث.
قال محمد بن سعد: كان كثير العلم والسماع والرواية، ولي قضاء مكة لزياد بن عبيد الله، وكان يفتي بالمدينة. وقدم بغداد، فمات بها سنة اثنتين وستين ومئة في خلافة المهدي، وكان ابن ستين سنة، وهو على قضاء المهدي، ثم ولى بعده أبو يوسف.
وكذلك قال أبو عبيد القاسم بن سلام، وخليفة بن خياط وغير واحد في تاريخ وفاته .
روى له ابن ماجه حديثين، وقد وقع لنا أحدهما بعلو…

ميزان الاعتدال: (٥/ ٢٢٣)
(٩٤٤٢)  (ق) أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة المدني القاضي الفقيه.
عن الأعرج، وعطاء بن أبي رباح. وعنه عبد الرزاق، وأبو عاصم، وجماعة.
ضعفه البخاري، وغيره. وروى عبد الله وصالح ابنا أحمد عن أبيهما قال: كان يضع الحديث.
وقال أبو داود: كان مفتى أهل المدينة. وروى عباس عن ابن معين، قال: قدم ههنا فاجتمعوا عليه فقال: عندي سبعون ألف حديث، إن أخذتم عنى كما أخذ عن ابن جريج وإلا فلا.
وقال النسائي: متروك.
قلت: ولي قضاء العراق، وبعد وفاته ولي القضاء أبو يوسف. وهو أبو بكر بن عبد الله بن محمد ابن أحد البدريين أبي سبرة بن أبي رهم العامري. وقال ابن معين: ليس حديثه بشيء. حفص الربالي، حدثنا أبو عاصم، عن ابن جريج، أخبرني أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة، عن عبد الله بن أبي مريم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من ذكر رجلا بما فيه فقد اغتابه، ومن ذكره بما ليس فيه فقد بهته. عبد الرزاق وغيره، عن ابن أبي سبرة، عن إبراهيم بن محمد، عن معاوية بن عبد الله بن جعفر، عن أبيه، عن علي، مرفوعا: إذا كان ليلة النصف من شعبان قوموا ليلها وصوموا نهارها، فإن الله ينزل فيها لغروب الشمس إلى السماء فيقول: ألا مستغفر فأغفر له، ألا مسترزق فأرزقه حتى يطلع الفجر. عبد الله بن الوليد، حدثنا أبو بكر بن أبي سبرة، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة، مرفوعا: شرار أمتي أجرؤهم على صحابتي. مات أبو بكر سنة اثنتين وستين ومئة. وكان قد خرج على المنصور مع ابن حسن، وكان تحت يده صدقات، فأمد ابن حسن بأربعة وعشرين ألف دينار. فأسر أبو بكر وسجن مقيدا، ثم وقع هيج بالمدينة بعد أشهر، فكسر عبيد المدينة السجن وأخرجوه، وأرادوا فك قيده، فقال: هذا ما يفوت. ثم وقف وخطب في أسفل المنبر، وحرض الناس على الطاعة، وحذر من شق العصا، فرعى ذلك له المنصور وقال: قد أساء ثم أحسن. ثم ولي القضاء.

المغني في الضعفاء: (٢/ ٥٧٣)
(٧٣٥٢) ق أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة المدني القاضي عن عطاء تركوه.

الكاشف: (٥/ ١٦)
(٦٥٢٥)  أبو بكر بن عبد الله بن محمد بن أبي سبرة القرشي العامري المدني قيل عبد الله وقيل محمد وأبو سبرة بدري عن الاعرج وعطاء وعنه أبو عاصم وعبد الرزاق عالم مكثر لكنه متروك ولاه المنصور القضاء وبعده وليه أبو يوسف مات ١٦٢ق.

تقريب التهذيب:
(٧٩٧٣)  أبو بكر بن عبد الله بن محمد بن أبي سبرة بفتح المهملة وسكون الموحدة ابن أبي رهم ابن عبد العزى القرشي العامري المدني قيل اسمه عبد الله وقيل محمد وقد ينسب إلى جده رموه بالوضع وقال مصعب الزبيري كان عالما من السابعة مات سنة اثنتين وستين ق.