Question

What is the source and authenticity of the following narration?

Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Confer blessings upon me abundantly [durud/salutations], for you shall first be questioned regarding me in the grave.”

 

Answer

‘Allamah Sakhawi (rahimahullah) has stated that he has not come across a chain of narrators for this Hadith.

(Al Qawlul Badi’, pg. 100. Also see: Ad Durrul Mandud of Ibn Hajar Al Haytami -rahimahullah-, pg. 81)

Therefore, this particular Hadith should not be quoted until it can be sourced and verified. Nevertheless, it should be noted that we will certainly be questioned about Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) in the grave. ‘Allamah Sakhawi (rahimahullah) has also alluded to this. Also see: Sahih Bukhari, Hadith: 86 and Sahih Muslim, Hadith: 905.

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية:

القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع: (ص: ١٠٠)
ويروى عنه – صلى الله عليه وسلم – مما لم أقف على سنده- أنه قال: «أكثروا من الصلارة علي لأن أول ما تسألون في القبر عني» – صلى الله عليه وسلم -. قلت: ورأيت خطباء المدينة الشريفة يلازمون إيراد هذا في الخطبة الثانية بجزْم العَزْو، فلا تغترَّ بهذا، وربما يُستدل له بثبوت السؤال للمرء في القبر عن النبي صلى اللّٰه عليه وسلم. والله أعلم.

الدر المنضود في الصلاة والسلام على صاحب المقام المحمود: (ص: ٨١)
ويروى أيضا: «أكثروا من الصلاة عليّ؛ لأن أول ما تسألون في القبر عني» قال الحافظ السخاوي: لم أقف له على سند، وربما يستدل له بثبوت السؤال للمرء في قبره عنه صلى الله عليه وسلم.

صحيح البخاري:
(٨٦) – حدثنا موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا وهيب، قال: حدثنا هشام، عن فاطمة، عن أسماء، قالت: أتيت عائشة وهي تصلي فقلت: ما شأن الناس؟ فأشارت إلى السماء، فإذا الناس قيام، فقالت: سبحان الله، قلت: آية؟ فأشارت برأسها: أي نعم، فقمت حتى تجلاني الغشي، فجعلت أصب على رأسي الماء، فحمد الله عز وجل النبي صلى الله عليه وسلم وأثنى عليه، ثم قال: «ما من شيء لم أكن أريته إلا رأيته في مقامي، حتى الجنة والنار، فأوحي إلي: أنكم تفتنون في قبوركم – مثل أو – قريب – لا أدري أي ذلك قالت أسماء – من فتنة المسيح الدجال، يقال ما علمك بهذا الرجل؟ فأما المؤمن أو الموقن – لا أدري بأيهما قالت أسماء – فيقول: هو محمد رسول الله، جاءنا بالبينات والهدى، فأجبنا واتبعنا، هو محمد ثلاثا، فيقال: نم صالحا قد علمنا إن كنت لموقنا به. وأما المنافق أو المرتاب – لا أدري أي ذلك قالت أسماء – فيقول: لا أدري، سمعت الناس يقولون شيئا فقلته».

صحيح مسلم:
(٩٠٥) – حدثنا محمد بن العلاء الهمداني، حدثنا ابن نمير، حدثنا هشام، عن فاطمة، عن أسماء، قالت: خسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدخلت على عائشة وهي تصلي، فقلت: ما شأن الناس يصلون؟ فأشارت برأسها إلى السماء، فقلت: آية، قالت: نعم، فأطال رسول الله صلى الله عليه وسلم القيام جدا، حتى تجلاني الغشي، فأخذت قربة من ماء إلى جنبي، فجعلت أصب على رأسي، أو على وجهي من الماء، قالت: فانصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد تجلت الشمس، فخطب رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس، فحمد الله، وأثنى عليه، ثم قال: «أما بعد، ما من شيء لم أكن رأيته إلا قد رأيته في مقامي هذا، حتى الجنة والنار، وإنه قد أوحي إلي أنكم تفتنون في القبور قريبا، أو مثل فتنة المسيح الدجال – لا أدري أي ذلك قالت أسماء – فيؤتى أحدكم، فيقال: ما علمك بهذا الرجل؟ فأما المؤمن، أو الموقن – لا أدري أي ذلك قالت أسماء – فيقول: هو محمد، هو رسول الله، جاءنا بالبينات والهدى، فأجبنا وأطعنا، ثلاث مرار، فيقال له: نم، قد كنا نعلم إنك لتؤمن به، فنم صالحا، وأما المنافق، أو المرتاب – لا أدري أي ذلك قالت أسماء – فيقول: لا أدري، سمعت الناس يقولون: شيئا، فقلت».