Question
Kindly inform me if this narration is authentic.
Sayyiduna ‘Umar ibn Al Khattab (radiyallahu ‘anhu) said: “Abu Bakr is our leader and the best of us and the most beloved of us to the Messenger of Allah”
Answer
Imams Tirmidhi and Hakim (rahimahumallah) have recorded this statement of Sayyiduna ‘Umar ibn Al Khattab (radiyallahu ‘anhu). They have both declared the Hadith authentic.
(Sunan Tirmidhi, Hadith: 3656, Mustadrak Hakim, vol. 3 pg. 66)
Imam Bukhari (rahimahullah) has recorded this as part of a longer narration with slight variation in the wording.
(Sahih Bukhari, Hadith: 3668)
Also see here.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
سنن الترمذي (٣٦٥٦): حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري قال: حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، عن سليمان بن بلال، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة، عن عمر بن الخطاب، قال: «أبو بكر سيدنا وخيرنا وأحبنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم»: «هذا حديث صحيح غريب».
المستدرك للحاكم (٣/ ٦٦): حدثنا علي بن حمشاذ العدل ، حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطي ، حدثنا إسماعيل بن أبي أويس ، عن سليمان بن بلال ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة رضي الله عنها ، عن عمر رضي الله عنه ، قال : كان أبو بكر سيدنا وخيرنا وأحبنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
صحيح على شرطهما ولم يخرجاه.
صحيح البخاري (٣٦٦٨): فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه، وقال: ألا من كان يعبد محمدا صلى الله عليه وسلم فإن محمدا قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت، وقال: {إنك ميت وإنهم ميتون} ، وقال: {وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين} قال: فنشج الناس يبكون، قال: واجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة في سقيفة بني ساعدة، فقالوا: منا أمير ومنكم أمير، فذهب إليهم أبو بكر، وعمر بن الخطاب، وأبو عبيدة بن الجراح، فذهب عمر يتكلم فأسكته أبو بكر، وكان عمر يقول: والله ما أردت بذلك إلا أني قد هيأت كلاما قد أعجبني، خشيت أن لا يبلغه أبو بكر، ثم تكلم أبو بكر فتكلم أبلغ الناس، فقال في كلامه: نحن الأمراء وأنتم الوزراء، فقال حباب بن المنذر: لا والله لا نفعل، منا أمير، ومنكم أمير، فقال أبو بكر: لا، ولكنا الأمراء، وأنتم الوزراء، هم أوسط العرب دارا، وأعربهم أحسابا، فبايعوا عمر، أو أبا عبيدة بن الجراح، فقال عمر: بل نبايعك أنت، فأنت سيدنا، وخيرنا، وأحبنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخذ عمر بيده فبايعه، وبايعه الناس، فقال قائل: قتلتم سعد بن عبادة، فقال عمر قتله الله».