Question

I have come across this and it was quoted as a narration. Is this something found in Hadith?

“On the first night of Ramadan, Allah Ta’ala gazes upon all of humanity, His creation. If Allah Ta’ala gazes upon someone, He will never distance that person from His presence nor allow them to become lost in this life.”

 

Answer

I have not come across these exact words in a Hadith.

Imam Bayhaqi (rahimahullah) has recorded the following narration:

Sayyiduna Jabir ibn ‘Abdillah (radiyallahu ‘anhuma) reported that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “My ummah has been granted five favours in Ramadan that no Nabi before me was given; The first being on the first night of Ramadan, Allah ‘Azza Wa Jalla looks toward them [my ummah] and Allah will never punish those whom he casts his glance upon…”

(Shu’abul Iman, Hadith: 3331, Fadailul Awqat, Hadith: 36)

The Hadith is weak. However, it may be quoted for such topics as is the rule with Hadiths of this nature.

(Also see: Targhib, vol. 2, pg. 92)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

شعب الإيمان:
(٣٣٣١) حدثنا أبو محمد بن يوسف الأصبهاني، أخبرنا أبو سعيد بن الأعرابي، حدثنا محمد بن إسماعيل الصائغ، حدثنا عبد الوهاب بن عطاء الخفاف، حدثنا الهيثم بن الحواري، عن زيد العمي، عن أبي نضرة، قال: سمعت جابر بن عبد الله، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أعطيت أمتي في شهر رمضان خمسا لم يعطهن نبي قبلي، أما واحدة: فإنه إذا كان أول ليلة من شهر رمضان نظر الله عز وجل إليهم، ومن نظر الله إليه لم يعذبه أبدا، وأما الثانية: فإن خلوف أفواههم حين يمسون أطيب عند الله من ريح المسك، وأما الثالثة: فإن الملائكة تستغفر لهم في كل يوم وليلة، وأما الرابعة: فإن الله عز وجل يأمر جنته فيقول لها: استعدي وتزيني لعبادي أوشك أن يستريحوا من تعب الدنيا إلى داري وكرامتي، وأما الخامسة: فإنه إذا كان آخر ليلة غفر لهم جميعا فقال رجل من القوم: أهي ليلة القدر؟ فقال: لا، ألم تر إلى العمال يعملون فإذا فرغوا من أعمالهم وفوا أجورهم».

فضائل الأوقات للبيهقي:
(٣٦) أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يوسف الأصفهاني، حدثنا أبو سعيد بن الأعرابي، قال: أخبرنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن زياد البصري بمكة، حدثنا محمد بن إسماعيل الصائغ، قال: حدثنا عبد الوهاب بن عطاء الخفاف، قال: حدثنا الهيثم بن الحواري، عن زيد العمي، عن أبي نضرة، قال: سمعت جابر بن عبد الله، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أعطيت أمتي في شهر رمضان خمسا لم يعطهن نبي قبلي: أما واحدة، فإنه إذا كان أول ليلة من شهر رمضان نظر الله عز وجل إليهم، ومن نظر الله إليه لم يعذبه أبدا، وأما الثانية فإن خلوف أفواههم حين يمسون أطيب عند الله من ريح المسك، وأما الثالثة فإن الملائكة تستغفر لهم في كل يوم وليلة، وأما الرابعة فإن الله عز وجل يأمر جنته فيقول لها: استعدي وتزيني لعبادي أوشك أن يستريحوا من تعب الدنيا إلى داري وكرامتي، وأما الخامسة فإنه إذا كان آخر ليلة غفر لهم جميعا فقال رجل من القوم: أهي ليلة القدر؟ فقال: «لا ألم تر إلى العمال يعملون فإذا فرغوا من أعمالهم وفوا أجورهم؟».

الترغيب والترهيب: (٢/ ٩٢)
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلمن قال: «أعطيت أمتي في شهر رمضان خمسا لم يعطهن نبي قبلي. أما واحدة فإنه إذا كان أول ليلة من شهر رمضان نظر الله عز وجل إليهم، ومن نظر الله إليه لم يعذبه أبدا، وأما الثانية فإن خلوف أفواههم حين يمسون أطيب عند الله من ريح المسك، وأما الثالثة فإن الملائكة تستغفر لهم في كل يوم وليلة، وأما الرابعة فإن الله عز وجل يأمر جنته فيقول لها استعدي وتزيني لعبادي أوشك أن يستريحوا من تعب الدنيا إلى داري وكرامتي، وأما الخامسة فإنه إذا كان آخر ليلة غفر الله لهم جميعا، فقال رجل من القوم: أهي ليلة القدر؟ فقال: لا ألم تر إلى العمال يعملون فإذا فرغوا من أعمالهم وفوا أجورهم».
رواه البيهقي، وإسناده مقارب أصلح مما قبله.