Question

Is there any other proof for rewards being multiplied by seventy on Fridays?

 

Answer

I could not locate an authentic narration that states so.

Imam Razin (rahimahullah) has cited a narration of this meaning, but the chain first needs to be located before commenting.

(Jami’ul Usul, Hadith: 6867. Also see: Shaykh ‘Awwamah’s footnotes on Tadribur Rawi, vol. 2 pg. 417)

 

However, the day of Friday is also called: ‘Yawmul Mazid’; the day of extras/increases.

(Refer: Zadul Ma’ad, vol. 1 pg.397 and Fathul Bari, before Hadith: 876)

Although it refers to the extra bounties that will be received on Fridays in Jannah, this could support the expectation of general increase in rewards for good done in this world on Fridays, without specifying seventy.

 

And Allah Ta’ala Knows best,

 

Answered by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

جامع الأصول (٦٨٦٧): طلحة بن عبيد الله بن كريز: أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الأيام يوم عرفة وافق يوم جمعة وهو أفضل من سبعين حجة في غير يوم جمعة، وأفضل الدعاء: دعاء يوم عرفة، وأفضل ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له» أخرج «الموطأ» من قوله «أفضل» والحديث بطوله ذكره رزين.

حاشية الشيخ محمد عوامة على تدريب الراوي (٢/ ٤١٦): …فجاء في عمل رزين زيادات اضطر ابن الأثير أن يذكرها معزوة لرزين دون الكتب التي عزاها إليها…وكذلك كان رزين العبدي رحمه الله أمينا في نقله، وما كان فيه «خيانة للمسلمين»، كما قاله الشوكاني في «الفوائد المجموعة» ص٤٩، كعادته في إساءة الأدب!، وقد قال العلامة الحجة المقري في «نفح الطيب» ٢: ٨: «لأهل الأندلس غرائب لم يعرفها كثير من المحدثين…الدقة تقتضي أن نتوقف عن الحكم على الحديث الذي يعزى إلى رزين، فلا نحكم عليه بصحة ولا ضعف، حتى نقف على سنده، ومثال ذلك: حديث: «أفضل الأيام يوم عرفة وافق يوم جمعة، وهو أفضل من سبقين حجة»، ذكره ابن الأثير في «جامع الأصول» (٦٨٦٧) وعزاه إلى رزين. وموقفنا الذي لا يصح سواه: أن نتوقف عنه قبولا أو ردا…

زاد المعاد في هدي خير العباد (١/ ٣٩٧): قال: قلت: وما هذه النكتة السوداء؟ قال: هي الساعة تقوم يوم الجمعة، وهو عندنا سيد الأيام، ويدعوه أهل الآخرة يوم المزيد. قال: قلت يا جبريل! وما يوم المزيد؟ قال: ذلك أن ربك عز وجل اتخذ في الجنة واديا أفيح من مسك أبيض، فإذا كان يوم الجمعة نزل على كرسيه ثم حف الكرسي بمنابر من نور، فيجيء النبيون حتى يجلسوا عليها، ثم حف المنابر بمنابر من ذهب، فيجيء الصديقون والشهداء حتى يجلسوا عليها، ويجيء أهل الغرف حتى يجلسوا على الكثب، قال ثم يتجلى لهم ربهم عز وجل، قال فينظرون إليه فيقول: أنا الذي صدقتكم وعدي وأتممت عليكم نعمتي، وهذا محل كرامتي فسلوني، فيسألونه الرضى. قال: رضاي أنزلكم داري وأنا لكم كرامتي، فسلوني فيسألونه الرضى. قال: فيشهد لهم بالرضى، ثم يسألونه حتى تنتهي رغبتهم، ثم يفتح لهم عند ذلك ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر. قال: ثم يرتفع رب العزة ويرتفع معه النبيون والشهداء، ويجيء أهل الغرف إلى غرفهم. قال: كل غرفة من لؤلؤة لا وصل فيها ولا فصم، ياقوتة حمراء وغرفة من زبرجدة خضراء، أبوابها وعلاليها وسقائفها وأغلاقها منها أنهارها مطردة متدلية فيها أثمارها فيها أزواجها وخدمها. قال: فليسوا إلى شيء أحوج منهم إلى يوم الجمعة ليزدادوا من كرامة الله عز وجل والنظر إلى وجهه الكريم، فذلك يوم المزيد».
ولهذا الحديث عدة طرق، ذكرها أبو الحسن الدارقطني في كتاب «الرؤية».

فتح الباري لابن حجر (٨٧٥): وذكر ابن القيم في الهدي ليوم الجمعة اثنين وثلاثين خصوصية وفيها أنها يوم عيد … وأنها يوم المزيد…