Question

Please verify the authenticity of the Hadith you have answered here regarding the Verse that displays Allah’s power and strength.

 

Answer

This narration has been recorded with two weak chains. ‘Allamah ‘Iraqi (rahimahullah) has declared one chain weak.

(Refer: Al Mughni ‘An Hamlil Asfar, Hadith: 1192, Majma’uz Zawaid, vol. 7 pg. 52 and vol. 10 pg. 96)

 

The narration is suitable to quote.

 

See the full Hadith here.

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

المغني عن حمل الأسفار (١١٩٢): حديث ( فضل الحمد لله الذي لم يتخذ ولداً…) الآية الإسراء( ١١١) أحمد والطبراني من حديث معاذ بن أنس : «آية العز : الحمد لله

 الذي لم يتخذ ولداً…) (الإسراء ١١١ الآية) كلها وإسناده ضعيف.

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (٧/ ٥٢): عن معاذ بن أنس قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «آية العز وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا».

رواه الطبراني وأحمد، إلا أنه قال: عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: «آية العز الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك»  الآية كلها.

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (١٠/ ٩٦): وعن معاذ بن أنس، عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: «آية العز: (الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك) إلى آخر السورة».

رواه أحمد، ورجاله وثقوا على ضعف في بعضهم.

القرآن الكريم [الإسراء: ١١١]: { وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا}

مسند أحمد (٣/ ٤٣٩-٤٤٠): حدثنا يحيى بن غيلان، حدثنا رشدين، عن زبان، عن سهل، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: آية العز: {الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا} [الإسراء: ١١١] الآية كلها.

التيسير بشرح الجامع الصغير (١/ ١١): (آية العز) أي القوة والشدة والصلابة والمراد أن الملازم على تلاوتها يصير قويا شديدا أو المراد الآية التي تسمى آية العز.

فيض القدير (٢٣): (آية العز) أي القوة والشدة والصلابة فمنة {فعززنا بثالث} أو الأنفة ومنه {وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة} أو الغلبة والمنعة ومنه {بل الذين كفروا في عزة} أي ممانعة {أيبتغون عندهم العزة} أي المنعة والمراد هنا من العلامات الدالة على قوة إيمان الإنسان وشدته في دين الله ملازمته لتلاوة هذه الآية مع الإذعان لمدلولها وأنه بذلك يصير قويا شديدا وقيل المراد أن هذه الآية تسمى أية العز لتضمن قوله فيها {ولم يكن له ولي من الذل} لذلك أي لم يذل فيحتاج إلى ناصر لأنه العزيز المعز.