Question
Is this Hadith authentic?
“La hawla wa la quwwata illa billah is a cure for ninety-nine illnesses, the lightest being depression/anxiety.”
Answer
Imam Hakim (rahimahullah) and other Muhaddithun have recorded this Hadith on the authority of Sayyiduna Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu)
“Saying La hawla wa la quwwata illa billah is a cure for ninety-nine sicknesses, the most minor being sorrow/depression.”
(Mustadrak Hakim, vol. 1, pg. 542)
The chain consists of a narrator who has been declared weak by some Muhaddithun and slightly credible by others.
(Refer: Mizanul I’tidal, vol. 1, pg. 298, number: 1136 and Majma’uz Zawaid, vol. 10, pg. 98)
However, the Hadith is corroborated and is suitable to quote.
(Refer: Al Mu’jamul Awsat, Hadith: 3565, Al Mu’jamus Saghir, Hadith: 438, Majma’uz Zawaid, vol. 1, pg. 306. Also see: Targhib, vol. 2, pg. 444, pg. 617 and Al Mudawi, Hadith: 3715)
Also see here
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
المستدرك للحاكم: (١/ ٥٤٢)
حدثنا محمد بن صالح بن هانئ، حدثنا أبو عمرو المستملي، حدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي، حدثنا عبد الرزاق، أنبأ بشر بن رافع، عن محمد بن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «من قال لا حول ولا قوة إلا بالله، كان دواء من تسعة وتسعين داء أيسرها الهم».
هذا حديث صحيح ولم يخرجاه، وبشر بن رافع الحارثي ليس بالمتروك، وإن لم يخرجاه، وكذلك الهيثم
البكاء لم يخرجاه، وله حديث ينفرد به، وهذا موضعه فإنه من عباد المسلمين.
ميزان الاعتدال: (١/ ٢٩٨، رقم ١١٣٦)
(د، ت، ق) بشر بن رافع أبو الأسباط النجراني.
عن يحيى بن أبي كثير وغيره. وكان مفتي أهل نجران. روى عنه صفوان بن عيسى، وحاتم ابن إسماعيل.
قال البخاري: لا يتابع في حديثه. وقال أحمد: ضعيف. وقال ابن معين: حدث بمناكير. وقال مرة، ليس به بأس. وقال النسائي: ليس بالقوي. وقال ابن حبان: يروي أشياء موضوعة، كأنه المتعمد لها. وقال ابن عدي: لا بأس بأخباره، لم أجد له حديثا منكرا.
وله: عن يحيى، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، مرفوعا: «السلام اسم من أسماء الله، وضعه في الأرض، فأفشوه بينكم». قال ابن عدي: عند البخاري إن بشر بن رافع هو أبو الأسباط الحارثي. وعند ابن معين: أن أبا الاسباط شيخ كوفي، وأن بشر بن رافع آخر، ولهما، إن كانا اثنين، عدة أحاديث، وكأن أحاديث بشر أنكر من أحاديث أبي الأسباط. عبد الرزاق، حدثنا بشر بن رافع، عن يحيى، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، مرفوعا: «لا خير في التجارة إلا كسب تاجر إن باع لم يمدح، وإن اشترى لم يذم، وإن كان عليه أيسر القضاء، وإن كان له أيسر التقاضي، واتقى الحلف والكذب في بيعه».
عبد الرزاق، حدثنا بشر بن رافع، عن ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة، مرفوعا: «لا حول ولا قوة إلا بالله دواء من تسعة وتسعين داء، أيسرها الهم».
مجمع الزوائد: (١٠/ ٩٨)
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا حول ولا قوة إلا بالله دواء من تسعة وتسعين داء، أيسرها الهم».
رواه الطبراني في الأوسط، وفيه بشر بن رافع الحارثي، وهو ضعيف وقد وثق، وبقية رجاله رجال الصحيح إلا أن النسخة من الطبراني الأوسط سقط منها عجلان والد محمد الذي بينه وبين أبي هريرة، والله أعلم.
المعجم الأوسط:
(٣٥٦٥) – حدثنا الحكم بن معبد الخزاعي الأصبهاني، قال: نا محمد بن أبي عمر العدني، قال: نا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، قال: نا بلهط بن عباد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله، قال: شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الرمضاء فلم يشكنا، وقال: «أكثروا من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها تدفع تسعة وتسعين بابا من الضر، أدناها الهم»
لم يرو هذا الحديث عن محمد بن المنكدر، إلا بلهط، ولا عن بلهط، إلا عبد المجيد، تفرد به: محمد بن أبي عمر، ولا يروى عن جابر إلا بهذا الإسناد، ولم يسند بلهط غير هذا الحديث.
المعجم الصغير للطبراني:
(٤٣٨) – حدثنا الحكم بن معبد الخزاعي، حدثنا محمد بن أبي عمر العدني، حدثنا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، حدثنا بلهط بن عباد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الرمضاء، فلم يشكنا، وقال: «أكثروا من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها تدفع تسعة وتسعين بابا من الضر، أدناها الهم والفقر».
لم يروه عن محمد بن المنكدر إلا بلهط بن عباد المكي، وهو عندي ثقة، تفرد به: ابن أبي عمر عن عبد المجيد، ولا يروى عن جابر إلا بهذا الإسناد، ولا يحفظ بلهط حديثا غير هذا.
مجمع الزوائد: (١/ ٣٠٦)
وعن جابر بن عبد الله قال: «شكونا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الرمضاء، فلم يشكنا، وقال: أكثروا من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها تدفع تسعة وتسعين بابا من الضر، أدناها الهم».
قلت: لجابر حديث في الصلاة في شدة الحر عند أبي داود وغيره غير هذا.
رواه الطبراني في الصغير والأوسط، وفيه بلهط ضعفه العقيلي، ووثقه ابن حبان.
الترغيب والترهيب: (٢/ ٤٤٤)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أكثر من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، فإنها من كنز الجنة. قال مكحول: فمن قال: لا حول ولا قوة إلا بالله: ولا ملجأ من الله إلا إليه، كشف الله عنه سبعين بابا من الضر أدناهن الفقر».
رواه الترمذي، وقال: هذا حديث إسناده ليس بمتصل. مكحول لم يسمع من أبي هريرة.
ورواه النسائي والبزار مطولا، ورفعا: «ولا ملجأ من الله إلا إليه»، ورواتهما ثقات محتج بهم.
ورواه الحاكم، وقال: صحيح ولا علة له، ولفظه: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ألا أعلمك، أو ألا أدلك على كلمة من تحت العرش من كنز الجنة؟ تقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فيقول الله: أسلم عبدي واستسلم».
وفي رواية له وصححها أيضا، قال يا أبا هريرة: «ألا أدلك على كنز من كنوز الجنة؟ قلت بلى يا رسول الله، قال تقول: لا حول ولا قوة إلا بالله، ولا ملجأ، ولا منجي من الله إلا إليه». ذكره في حديث.
وعنه رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قال: لا حول ولا قوة إلا بالله كان دواء من تسعة وتسعين داء أيسرها ألهم». رواه الطبراني في الأوسط، والحاكم وقال: صحيح الإسناد.
(قال الحافظ) بل في إسناده بشر بن رافع أبو الأسباط، ويأتي الكلام عليه.
الترغيب والترهيب: (٢/ ٦١٧)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قال: لا حول ولا قوة إلا بالله، كان دواء من تسعة وتسعين داء أيسرها الهم».
رواه الطبراني في الأوسط، والحاكم كلاهما من رواية بشر بن رافع أبي الأسباط، وقال الحاكم: صحيح الإسناد.
المداوي:
(٣٧١٥) – «لا حول ولا قوة إلا بالله دواء من تسعة وتسعين داء أيسرها الهم».
ابن أبي الدنيا في الفرج عن أبي هريرة، قال في الكبير: وفيه بشر بن رافع ضعيف، وقضية كلام المصنف: أن ذا لا يوجد مخرجا لأحد من المشاهير مع أن الطبراني خرجه في الأوسط وفيه بشر المذكور، قال الهيثمي: وبقية رجاله ثقات.
قلت: ابن أبي الدنيا أقدم من الطبراني وأكبر، والعزو إليه أولى، ولا لزوم للعزو إلى غيره إلا في عرف هذا الشارح. ثم إن الحافظ الهيثمي لم يقل ما نقله عنه الشارح، بل قال: فيه بشر بن رافع الحارثي وهو ضعيف، وقد وثق، وبقية رجاله رجال الصحيح إلا أن النسخة من الطبراني الأوسط سقط منها عجلان، والد محمد الذي بينه وبين أبي هريرة هـ. فحذف الشارح هذا خوفا من أن يفهم منه أن هذا هو المانع للمصنف من العزو إلى الطبراني.
والحديث خرجه أيضا ابن شاهين في الترغيب قال: حدثنا عبد الله بن أحمد بن إبراهيم بن مالك، ثنا محمد بن سهل بن عسكر، ثنا عبد الرزاق، ثنا بشر بن رافع، عن محمد بن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة به.
وفي الباب عن جابر وابن عباس، قال أبو نعيم في التاريخ: ثنا أبي، ثنا عبد الله بن محمد بن ناجية، ثنا محمد بن يحيى بن أبي عمر، ثنا عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد، عن بلهط بن عباد، عن محمد بن المنكدر، عن جابر، قال: «شكونا إلى رسول الله حر الرمضاء فلم يشكنا، وقال: استعينوا بلا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها تذهب سبعين من الضر أدناها الهم».
وقال ابن شاهين في الترغيب: حدثنا عبد الله بن سلميان، ثنا أحمد بن بديل، ثنا المحاربي، ثنا عمرو بن شمر، عن جابر، عن تميم بن حذلم، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قال كل يوم مائة مرة: لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم، صرف الله عنه سبعين بابا من البلاء أهونها الهم والغم».
عمل اليوم والليلة لابن السني: (ص: ١٠١ رقم ١١٢)
أخبرنا سلم بن معاذ، حدثنا حماد بن الحسن بن عنبسة، حدثنا أبو عمر الحوضي، حدثنا سلام المدائني، عن زيد العمي، عن معاوية بن قرة، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قضى صلاته مسح جبهته بيده اليمنى، ثم قال: «أشهد أن لا إله إلا الله الرحمن الرحيم، اللهم أذهب عني الهم والحزن».
المعجم الأوسط:
(٢٥٢٠) – وبه: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى وفرغ من صلاته مسح بيمينه على رأسه، وقال: «بسم الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم، اللهم أذهب عني الهم والحزن».
الدعاء للطبراني: (ص: ٢١٠ رقم الحديث ٦٥٩)
حدثنا أبو مسلم الكشي، ثنا حفص بن عمر الحوضي، ثنا سلام الطويل، عن زيد العمي، عن معاوية بن قرة، عن أنس بن مالك، رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قضى صلاته يعني وسلم مسح جبهته بيده اليمنى، ثم يقول: «بسم الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم، اللهم أذهب عني الهم والحزن».
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (١٠/ ١١٠)
وعن أنس بن مالك: «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى وفرغ من صلاته مسح بيمينه على رأسه وقال: «بسم الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم، اللهم أذهب عني الهم والحزن»».
وفي رواية: «مسح جبهته بيده اليمنى وقال فيها: «اللهم أذهب عني الهم والحزن».
رواه الطبراني في الأوسط، والبزار بنحوه بأسانيد، وفيه زيد العمي، وقد وثقه غير واحد، وضعفه الجمهور، وبقية رجال أحد إسنادي الطبراني ثقات، وفي بعضهم خلاف.
تاريخ بغداد: (١٢/ ٤٨٠-٤٨١)
أخبرنا عبد الملك بن محمد بن عبد الله الواعظ، قال: أخبرنا عمر بن محمد بن عبد الرحمن الجمحي بمكة، قال: حدثنا علي بن عبد العزيز، قال: حدثنا أحمد بن يونس، قال: حدثني كثير بن سليم أبو سلمة، شيخ لقيته بالمدائن، قال: سمعت أنسا، يقول: كان نبي الله
صلى الله عليه وسلم إذا صلى مسح بيده اليمنى على رأسه، ويقول: «بسم الله الذي لا إله غيره الرحمن الرحيم، اللهم أذهب عني الهم والحزن».
وقال ابن يونس: وقال كثير بيده هكذا على جبهته.
حلية الأولياء: (٢/ ٣٤١-٣٤٢، رقم: ٢٤٩٣)
حدثنا فاروق الخطابي، قال: ثنا أبو مسلم الكشي، قال: ثنا أبو عمر الحوضي، قال: ثنا سلام الطويل، قال: ثنا زيد العمي، عن معاوية بن قرة، عن أنس بن مالك، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم من صلاته مسح جبهته بيده اليمنى وقال: «بسم الله الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم، اللهم أذهب عني الهم والحزن».
غريب من حديث معاوية تفرد به عنه زيد العمي، وهو أبو الحواري زيد بن الحواري بصري، فيه لين.
الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي: (٧/ ١٩٩)
حدثنا ابن ذريح، حدثنا جبارة، حدثنا كثير، عن أنس؛ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قضى صلاته مسح جبهته بيمينه، ثم يقول: «بسم الله الذي لا إله غيره، اللهم أذهب عني الهم والحزن، ثلاثا».