Question

Kindly assist with the reference for the following Hadith:

“There are four kinds of people about whom Allah has decided not to admit to paradise and not let them taste its bliss: the one who is addicted to wine, the one who takes the Riba, the one who exploits the property of an orphan and the man who is disobedient to his parents.”

Answer

This Hadith is recorded by Imam Hakim (rahimahullah) in his Mustadrak (vol. 2, pg. 37, also see Targhib, vol. 3, pg. 254/328)

Each of these are proven major sins and should be totally avoided.

Note: Hadiths like this one, which forbid entry into Jannah for certain Muslims, mean that such a person will not be admitted to Jannah with the early ones. He will have to spend a portion of time in Jahannam first, and then gain his entry to Jannah. Unless Allah Ta’ala forgives him without entry to Jahannam, in which case, his entry to Jannah will still be delayed.

(Sharh Nawawi ‘ala Sahih Muslim)

 

And Allah Ta’ala Knows best,

Answered by: Moulana Muhammad Abasoomar

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

المستدرك للحاكم: (٢/ ٣٧)
أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الزاهد، حدثنا أبو إسماعيل السلمي، حدثنا عبد العزيز بن عبد الله الآويسي، حدثنا إبراهيم بن خثيم بن عراك بن مالك، عن أبيه، عن جده، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أربعة حق على الله أن لا يدخلهم الجنة ولا يذيقهم نعيمها: مدمن الخمر، وآكل الربا، وآكل مال اليتيم بغير حق، والعاق لوالديه».
هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقد اتفقا على خثيم.

الترغيب والترهيب: (٣/ ٢٥٤)
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أربع حق على الله أن لا يدخلهم الجنة، ولا يذيقهم نعيمها: مدمن الخمر، وآكل الربا، وآكل مال اليتيم بغير حق، والعاق لوالديه».
رواه الحاكم، وقال: صحيح الإسناد.
(٣/ ٣٢٨)  وتقدم في شرب الخمر حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أربع حق على الله أن لا يدخلهم الجنة، ولا يذيقهم نعيمها: مدمن الخمر، وآكل الربا، وآكل مال اليتيم بغير حق، والعاق لوالديه» رواه الحاكم، وقال: صحيح الإسناد.

شرح النووي على مسلم: (١/ ٢١٧)
(باب الدليل على أن من مات على التوحيد دخل الجنة قطعا) هذا الباب فيه أحاديث كثيرة، وتنتهي إلى حديث العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه: «ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا».
واعلم أن مذهب أهل السنة وما عليه أهل الحق من السلف والخلف: أن من مات موحدا دخل الجنة قطعا على كل حال، فإن كان سالما من المعاصي كالصغير، والمجنون، والذي اتصل جنونه بالبلوغ، والتائب توبة صحيحة من الشرك أو غيره من المعاصي، إذا لم يحدث معصية بعد توبته، والموفق الذي لم يبتل بمعصية أصلا، فكل هذا الصنف يدخلون الجنة ولا يدخلون النار أصلا، لكنهم يردونها على الخلاف المعروف في الورود، والصحيح أن المراد به المرور على الصراط، وهو منصوب على ظهر جهنم، أعاذنا الله منها ومن سائر المكروه.
وأما من كانت له معصية كبيرة ومات من غير توبة فهو في مشيئة الله تعالى، فإن شاء عفا عنه وأدخله الجنة أولا، وجعله كالقسم الأول، وإن شاء عذبه القدر الذي يريده سبحانه وتعالى، ثم يدخله الجنة، فلا يخلد في النار أحد مات على التوحيد، ولو عمل من المعاصي ما عمل، كما أنه لا يدخل الجنة أحد مات على الكفر، ولو عمل من أعمال البر ما عمل.
هذا مختصر جامع لمذهب أهل الحق في هذه المسألة. وقد تظاهرت أدلة الكتاب، والسنة، وإجماع من يعتد به من الأمة على هذه القاعدة، وتواترت بذلك نصوص تحصل العلم القطعي، فإذا تقررت هذه القاعدة حمل عليها جميع ما ورد من أحاديث الباب وغيره، فإذا ورد حديث في ظاهره مخالفة وجب تأويله عليها ليجمع بين نصوص الشرع.

شرح النووي على مسلم: (٢/ ١٧)
وفي معنى: «لا يدخل الجنة» جوابان يجريان في كل ما أشبه هذا، أحدهما: أنه محمول على من يستحل الإيذاء مع علمه بتحريمه، فهذا كافر لا يدخلها أصلا، والثاني: معناه: جزاؤه أن لا يدخلها وقت دخول الفائزين إذا فتحت أبوابها لهم، بل يؤخر ثم قد يجازى، وقد يعفى عنه فيدخلها أولا، وإنما تأولنا هذين التأويلين لأنا قدمنا أن مذهب أهل الحق أن من مات على التوحيد مصرا على الكبائر فهو إلى الله تعالى، ان شاء عفا عنه فأدخله الجنة أولا، وإن شاء عاقبه ثم أدخله الجنة، والله أعلم.