Question

What is the authenticity of the hadith that says:

I disavow myself of those who settle amongst the mushrikeen

Is this sahih or weak?

 

Answer

1) This Hadith is reported by Sayyiduna Jarir ibn ‘Abdillah (radiyallahu’anhu) and is recorded in the following Hadith references:

Sunan Abi Dawud, hadith: 2638, Sunan Tirmidhi, hadith: 1604 & Al-Mu’jamul Kabir of Tabarani, hadith: 2264-2265.

Hafiz Ibn Daqiqil ‘Eid (rahimahullah) has declared this Hadith as acceptable.

(Al-Badrul Munir, vol. 9, pg.164)

2) Imam Tabrani has also recorded one version on the authority of Sayyiduna Khalid ibn Walid (radiyallahu’anhu)

(Al-Mu’jamul Kabir, hadith: 3836)

‘Allamah Haythami (rahimahullah) has declared the narrators of this chain as reliable.

(Majma’uz zawaid, vol. 5, pg.253)

Note: The reason for this prohibition is so that the Muslims do not become affected by the ways of the Polytheists, as a result of residing in their neighborhoods.
(Badhlul Majhud)

 

And Allah Ta’ala Knows best,

Answered by: Moulana Muhammad Abasoomar

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

سنن أبي داود:
(٢٦٣٨) حدثنا هناد بن السري، حدثنا أبو معاوية، عن إسماعيل، عن قيس عن جرير بن عبد الله، قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية إلى خثعم، فاعتصم ناس منهم بالسجود، فأسرع فيهم القتل، قال: فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأمر لهم بنصف العقل.
وقال: «أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين» قالوا: يا رسول الله، لم؟ قال: «لا تراءى ناراهما».

المعجم الكبير للطبراني:
(٢٢٦٤) حدثنا محمد بن عبدوس بن كامل السراج، ثنا عبد الله بن عمر بن أبان، ثنا أبو معاوية، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس، عن جرير، قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية إلى خثعم، فاعتصم ناس منهم بالسجود، فأسرع إليهم القتل، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأمر لهم بنصف العقل، وقال: «إني بريء من كل مسلم يقيم بين ظهراني المشركين»، قالوا: يا رسول الله ولم، قال: «لا تراءى نارهما».
(٢٢٦٥) حدثنا القاسم بن محمد الدلال الكوفي، ثنا إبراهيم بن محمد بن ميمون، ثنا صالح بن عمر، عن إسماعيل، عن قيس، عن جرير، قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا إلى خثعم، فلما غشيتهم الخيل اعتصموا بالصلاة، فقتل رجل منهم فجعل لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم نصف العقل بصلاتهم، وقال: «إني بريء من كل مسلم مع مشرك».

سنن الترمذي:
(١٦٠٤) حدثنا هناد قال: حدثنا أبو معاوية، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن جرير بن عبد الله، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث سرية إلى خثعم فاعتصم ناس بالسجود، فأسرع فيهم القتل، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأمر لهم بنصف العقل وقال: «أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين». قالوا: يا رسول الله، ولم؟ قال: «لا تراءى ناراهما».

البدر المنير: (٩/ ١٦٤)
وقال الشيخ تقي الدين في «الإمام»: الذي أسنده عندهم ثقة. يعني فيكون مقدما على رواية الإرسال على القاعدة المقررة.

المعجم الكبير للطبراني:
(٣٨٣٦) حدثنا أبو الزنباع روح بن الفرج، ثنا عمر بن عبد العزيز بن مقلاص، ثنا يوسف بن عدي، ثنا حفص بن غياث، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن خالد بن الوليد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث خالد بن الوليد إلى ناس من خثعم فاعتصموا بالسجود، فقتلهم فوداهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بنصف الدية، ثم قال: «أنا بريء من كل مسلم أقام مع المشركين، لا تراءى ناراهما».

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (٥/ ٢٥٣)
عن قيس بن أبي حازم، عن خالد بن الوليد: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث خالد بن الوليد إلى ناس من خثعم، فاعتصموا بالسجود فقتلهم، فوداهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بنصف الدية، ثم قال: «أنا بريء من كل مسلم أقام مع المشركين لا تراءى ناراهما».
رواه الطبراني ورجاله ثقات.

بذل المجهود:
(٢٦٤٥) قال الخطابي: في معناه ثلاثة وجوه، قيل: معناه لا يستوي حكمهما، وقيل: معناه أن الله فرق بين داري الإسلام والكفر، فلا يجوز لمسلم أن يساكن الكفار في بلادهم، حتى إذا أوقدوا نارا كان منهم بحيث يرى نارهم، ويرون ناره إذا أوقدت، وقيل: معناه لا يتسم المسلم بسمة المشرك ولا يشبه به في هديه وشكله.