Question
Is Imam Malik (rahimahullah) regarded to be “Amirul Muminin fil Hadith”? Please provide a reference.
Answer
Imam Malik (rahimahullah) was certainly Amirul Muminin fil Hadith [Leader of the Believers in Hadith]. This title was conferred upon him by Imam Yahya ibn Sa’id Al Qattan and Imam ‘Ali ibnul Madini (rahimahumallah).
(Refer: Tartibul Madarik, vol. 1, pg. 133-134 and Umara-ul Mu-minina fil Hadith of Shaykh ‘Abdul Fattah rahimahullah, pg. 111. Also see At Tawdih of Imam Ibnul Mulaqqin, vol. 2, pg. 48/49)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية:
ترتيب المدارك وتقريب المسالك: (١/ ١٣٣)
وقال يحيى بن سعيد القطان: ما في القوم أصح حديثاً من مالك. يعني الأوزاعي والسفيانيين. ومالك أحب إلي من معمر.
ومالك إمام الناس في الحديث. وقال أيضاً مالك أمير المؤمنين في الحديث.
وقاله أيضاً علي بن المديني ويحيى بن سعيد.
وقال يحيى أيضاً: كان مالك حافظاً.
(١/ ١٣٤) – وقال علي بن المديني: ما أقدم على مالك أحداً في صحة الحديث.
ومالك أمير المؤمنين في الحديث.
أمراء المؤمنين في الحديث: (ص: ١١١)
– وممن لقب به : أبو عبد الله مالك بن أنس الأصبحي، المدني، الإمام المتبوع، المولود سنة ۹۳، والمتوفى سنة ١٧٩، جاء في «ترتيب المدارك، وتقريب المسالك لمعرفة أعلام مذهب مالك» للقاضي عياض: قال يحيى بن سعيد القطان: مالك أمير المؤمنين في الحديث، وقال علي بن المديني: مالك أمير المؤمنين في الحديث.
وجاء في «تزيين الممالك بمناقب الإمام مالك» للسيوطي: «أخرج البخاري في تاريخه عن يحيى بن سعيد القطان قال: مالك أمير المؤمنين في الحديث. وأخرج الغافقي عن ابن معين قال: «مالك أمير المؤمنين في الحديث». انتهى. ولم أجد في التاريخ الكبير للبخاري وهو المعني عند الإطلاق، في النسخة المطبوعة منه اللفظ المعزو إلى يحيى بن سعيد القطان، والذي فيه: وقال يحيى بن سعيد: كان مالك إماماً في الحديث.
التوضيح لشرح الجامع الصحيح (٢/ ٤٨)
فائدة ثانية:
قَدْ أسلفت أن البخاري -رحمه الله- أمير المؤمنين في الحديث وقد شاركه في ذَلِكَ جماعة أفردهم الحافظ أبو علي الحسن بن محمد البكري في كتابه ”التبيين لذكر من يسمى بأمير المؤمنين“ قَالَ: وأول من سمي بهذا الاسم -فيما أعلمه وشاهدته ورويته، وسمي بالإمام في أول الإسلام- أبو الزناد عبد الله بن ذكوان، وبعده إمام دار الهجرة: مالك بن أنس، ثم عد بعدهما: محمد بن إسحاق صاحب المغازي، وشعبة بن الحجاج، وسفيان الثوري، والبخاري، والواقدي، وإسحاق ابن راهويه، وعبد الله بن المبارك، والدارقطني وذكر فيه أن أبا إسحاق الشيرازي أمير المؤمنين فيما بين الفقهاء نقلًا عن الموفق الحنفي إمام أصحاب (الرأي) ببغداد.
هذا مجموع ما ذكره في تأليفه