Question
Is the following narration authentic?
Sayyiduna ‘Abdullah Ibn ‘Abbas (radiyallahu ‘anhuma) narrated that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:
“Love the Arabs for three reasons: Because I am an Arab, The Quran is in Arabic and the language of Jannah is Arabic”
Answer
The Hadith in question has been recorded in the following Hadith collections with a very weak chain:
1) Mustadrak Hakim, vol. 4, pg. 87
2) Al Mu’jamul Kabir, Hadith: 11441
3) Shu’abul Iman, Hadith: 1364
(See: Mizanul I’tidal, vol. 3, pg. 113 and Majma’uz Zawaid, vol. 10, pg. 52. Also see Faydul Qadir, vol. 1, pg. 232)
Although this narration is very weak, there are numerous narrations which encourage loving the Arabs. These narrations when combined gain strength and prove that we are commanded to love the Arabs. In fact, ‘Allamah ‘Iraqi (rahimahullah) has authored a booklet on the topic of loving the Arabs.
There are also other narrations which state that language of Jannah will be Arabic. See here
(Refer: Al Maqasidul Hasanah, Hadith: 31 and Kashful Khafa, vol. 1, pg. 48)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
_________
التخريج من المصادر العربية
المستدرك للحاكم: (٤/ ٨٧)
حدثنا أبو محمد المزني، وأبو سعيد الثقفي، في آخرين قالوا: حدثنا محمد بن عبد الله بن سليمان الحضرمي، حدثنا العلاء بن عمرو الحنفي، حدثنا يحيى بن يزيد الأشعري، أنبأ ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أحبوا العرب لثلاث: لأني عربي والقرآن عربي وكلام أهل الجنة عربي».
تابعه محمد بن الفضل، عن ابن جريج.
حدثناه أبو عبد الله محمد بن بطة الأصبهاني، حدثنا عبد الله بن محمد بن زكريا، حدثنا إسماعيل بن عمرو، حدثنا محمد بن الفضل، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «احفظوني في العرب لثلاث خصال لأني عربي والقرآن عربي ولسان أهل الجنة عربي».
قال الحاكم رحمه الله تعالى: حديث يحيى بن يزيد، عن ابن جريج حديث صحيح، وإنما ذكرت حديث محمد بن الفضل متابعا له، والمتأمل بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم كلام أهل الجنة عربي متهاون بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم فإن شواهده تنذر بالوعيد منه صلى الله عليه وسلم لمن يختار الفارسية على العربية نطقا وكتابة ، وقد روينا في ذلك أحاديث.
المعجم الكبير للطبراني:
(١١٤٤١) – حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا العلاء بن عمرو الحنفي، ثنا يحيى بن بريد الأشعري، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أحبوا العرب لثلاث: لأني عربي، والقرآن عربي، وكلام أهل الجنة عربي».
شعب الإيمان:
(١٣٦٤) – أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا علي بن محمد بن عقبة الشيباني، بالكوفة، حدثنا محمد بن الحسن الشيباني أبو جعفر، حدثنا العلاء بن عمرو الحنفي، حدثنا يحيى بن بريدة، ومحمد بن الفضل الخراساني، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أحبوا العرب لثلاث: لأني عربي والقرآن عربي وكلام أهل الجنة عربي».
ميزان الاعتدال للذهبي: (٣/ ١١٣)
العلاء بن عمرو الحنفي الكوفي.
متروك.
عن أبي إسحاق الفزاري وسفيان الثوري.
قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به بحال.
وقال عبد الله بن عمر بن أبان: سمعت أنا والعلاء بن عمرو من رجل حديثا عن سعيد بن مسلمة، فسألوا العلاء عنه بحضرتي فقال: حدثنا سعيد بن مسلمة.
العقيلي، حدثنا مطين، حدثنا العلاء بن عمرو، حدثنا يحيى بن بريد، عن ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس، مرفوعا: «أحبوا العرب لثلاث، لأني عربي، والقرآن عربي، وكلام أهل الجنة عربي».
هذا موضوع.
قال أبو حاتم: هذا كذب.
ابن خزيمة، حدثنا عمر بن حفص السياري، حدثنا العلاء بن عمرو، عن أبي إسحاق الفزاري، عن سفيان، عن آدم بن علي، عن ابن عمر، قال: «بينما النبي صلى الله عليه وسلم جالس وعنده أبو بكر عليه عباء قد خللها على صدره بخلال إذ نزل جبريل فأقرأه من الله السلام، وقال: ما لي أرى أبا بكر عليه عباء قد خللها، قال: يا جبريل أنفق ماله على، قال: فاقرأه من الله السلام، وقل له: يقول لك ربك: أراض أنت عني في فقرك أم ساخط»؟ وذكر الحديث.
وهو كذب.
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (١٠/ ٥٢)
وعن ابن عباس قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «أحبوا العرب لثلاث: لأني عربي، والقرآن عربي، وكلام أهل الجنة عربي».
رواه الطبراني في الكبير والأوسط، إلا أنه قال: «ولسان أهل الجنة عربي». وفيه العلاء بن عمرو الحنفي، وهو مجمع على ضعفه.
فيض القدير: (١/ ٢٣٢)
(عق) عن محمد بن عبد الله الحضرمي عن العلاء بن عمرو الحنفي عن يحيى بن بريدة عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس ثم قال الهيتمي بعد ما عزاه له فيه العلاء بن عمرو الحنفي وهو مجمع على ضعفه (ك) في المناقب (هب عن ابن عباس) قال صحيح ورده الذهبي في التلخيص بأن فيه يحيى بن بريدة الأشعري ضعفه أحمد وغيره والعلاء بن عمرو والحنفي وليس بعمدة ومحمد بن الفضل متهم قال وأظن الحديث موضوعا انتهى وفي الميزان ترجمة العلاء عن ابن حبان لا يجوز الاحتجاج به بحال ثم ساق له هذا الخبر وقال أبو حاتم هذا موضوع وقال هذا كذاب انتهى وذكر مثله في اللسان ومن ثم أورده ابن الجوزي في الموضوعات وتعقبه المصنف بما حاصله أن له شاهدا ومتابعا. وقال السخاوي: ابن بريدة والراوي عنه ضعيفان وقد تفردا به كما قال البيهقي ومتابعه ابن الفضل لا يتعد به لاتهامه بالكذب انتهى. وأما قول السلفي هذا حديث حسن فمراده به كما قال ابن تيمية حسن منته على الاصطلاح العام لاحسن إسناده على طريقة المحدثين.
المقاصد الحسنة:
(٣١) – حديث: «أحبوا العرب لثلاث، لأني عربي، والقرآن عربي، وكلام أهل الجنة عربي»، الطبراني في معجميه الكبير والأوسط، والحاكم في مستدركه، والبيهقي في الشعب، وتمام في فوائده، وآخرون، كلهم من حديث العلاء بن عمرو الحنفي حدثنا يحيى بن يزيد الأشعري عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس رضي الله عنهما رفعه بهذا. وابن يزيد والراوي عنه ضعيفان، وقد تفردا به كما قاله الطبراني والبيهقي، ومتابعة محمد بن الفضل التي أخرجها الحاكم أيضا من جهته عن ابن جريج لا يعتد بها، فابن الفضل لا يصلح للمتابعة ولا يعتبر بحديثه للاتفاق على ضعفه واتهامه بالكذب، ولكن لحديث ابن عباس شاهد رواه الطبراني أيضا في معجمه الأوسط من رواية شبل بن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن جده عن أبي هريرة مرفوعا: «أنا عربي، والقرآن عربي، وكلام أهل الجنة عربي»، وهو مع ضعفه أيضا أصح من حديث ابن عباس. وأخرج أبو الشيخ في الثواب بسند ضعيف عن عطاء بن أبي ميمونة عن أبي هريرة مرفوعا: «أحبوا العرب وبقاءهم، فإن بقاءهم نور في الإسلام، وإن فناءهم ظلمة في الإسلام»، وفي حب العرب أحاديث كثيرة أفردها بالتأليف العراقي، منها ما في الأفراد للدارقطني عن ابن عمر رفعه: «حب العرب إيمان، وبغضهم نفاق»، وعن أنس مثله بزيادة أخرجه الديلمي، وعن البراء أخرجه البيهقي في الشعب، ولكنه قال: إن المحفوظ من حديث البراء معناه في الأنصار، قال: وإنما يعرف هذا المتن من حديث الهيثم بن جماز عن ثابت عن أنس، يعني كما أخرجه الديلمي، ومنها ما للبيهقي أيضا من حديث زيد بن جبير عن داود بن الحصين عن أبي رافع عن أبيه عن علي مرفوعا: «من لم يعرف حق عترتي والأنصار، فهو لأحد ثلاث، إما منافق، وإما لزينة، وإما لغير طهور، يعني حملته أمه على غير طهور»، وقال: زيد غير قوي في الرواية.
كشف الخفاء: (١/ ٤٨)
«أحبوا العرب لثلاث: لأني عربي والقرآن عربي وكلام أهل الجنة عربي» وفي لفظ وكلام أهل الجنة في الجنة عربي قال في الأصل رواه الطبراني والحاكم والبيهقي وآخرون عن ابن عباس مرفوعا بسند فيه ضعيف جدا ورواه الطبراني أيضا عن أبي هريرة مرفوعا بلفظ: «أنا عربي والقرآن عربي وكلام أهل الجنة عربي» وهو مع ضعفه أقوى من حديث ابن عباس، وأخرجه أبو الشيخ بسند ضعيف أيضا عن أبي هريرة مرفوعا بلفظ: «أحبوا العرب وبقائهم فإن بقائهم نور في الإسلام وإن فنائهم ظلمة في الإسلام» ورواه الدارقطني عن ابن عمر بلفظ حب العرب إيمان وبغضهم نفاق ورواه الدارقطني أيضا عن علي بلفظ: «من لم يعرف حق عترتي والأنصار والعرب فهو لأحد ثلاث إما منافق وإما لريبة وإما لغير طهور يعني حملت به أمه في الحيض أو هو ولد زنا»، وقد وردت أخبار كثيرة في حب العرب يصير الحديث بمجموعها حسنا، وقد أفردها بالتأليف جماعة منهم الحافظ العراقي ومنهم صديقنا الكامل السيد مصطفى البكري لا زالت علينا عوائد الأفضال تجري فإنه ألف بذلك رسالة نحو العشرين كراسة جمعت غرر الفوائد وجواهر القلائد سماها الفرق المؤذن بالطرب في الفرق بين العجم والعرب وقد وقفت عليها وقرضت له عليها بأبيات هي قولي:
رسالة أذنت بالفضل للعرب … سلافة أطربتنا غاية الطرب … الخ