Question
Please provide a reference for this Hadeeth if it is authentic:
“Drink cow’s milk because it grazes on every type of plant it is a cure for every illness.”
Answer
There are a few Hadiths of this nature recorded in many Hadith collections. One such Hadith is recorded in the Musnad of Imam Abu Hanifah (rahimahullah):
1) Sayyiduna ‘Abdullah ibn Mas’ud (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:
“[Drink] cows’ milk for it grazes from every type of shrub and is a cure for every illness.”
(Musnad Abi Hanifah; Refer: Al Mawahibul Latifah, Hadith: 443, Mustadrak Hakim, vol. 4, pg. 403. Also see: Musnad Ahmad, vol. 4, pg. 315, Hadith: 18831 and Al Mudawi, Hadith: 2291)
This Hadith has been declared authentic by Imam Ibn Hibban and Imam Hakim. ‘Allamah Dhahabi (rahimahumullah) concurs.
(Sahih Ibn Hibban; Al Ihsan, Hadith: 6075)
2) Sayyiduna ‘Abdullah ibn Mas’ud (radiyallahu ‘anhu) reported that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:
“Allah has sent down the cure for every disease and there is a cure for all types of diseases in cow’s milk.”
(Mustadrak Hakim, vol. 4, pg. 196. Declared authentic by Imam Hakim and ‘Allamah Dhahabi concurs. Also see: vol. 4, pg. 197)
This Hadith explains that a cow usually eats all types of shrubs/grass which have different characteristics and effects. It will gather the benefit from each type of shrub and the effect will be seen in the milk.
(Faydul Qadir, Hadith: 5555 and 5556)
Also see here
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
المواهب اللطيفة شرح مسند الإمام أبي حنيفة:
الحديث السادس
(٤٤٣) – أبو حنيفة: عن قيس، عن طارق، عن ابن مسعود رضي الله عنه، قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لم ينزل الله داء إلا وأنزل معه الدواء، إلا الهرم، فعليكم بألبان البقر، فإنها ترم من الشجر».
المستدرك على الصحيحين للحاكم: (٤/ ٤٠٣)
(٨٢٢٤) – أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي، ثنا سعيد بن مسعود، ثنا عبيد الله بن موسى، أنبأ إسرائيل، عن الركين بن الربيع، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «عليكم بألبان البقر فإنها ترم من كل شجر، وهو شفاء من كل داء» هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.
[التعليق – من تلخيص الذهبي]
(٨٢٢٤) – صحيح.
مسند أحمد: (٤/ ٣١٥)
(١٨٨٣١) – حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا سفيان، عن يزيد أبي خالد، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله عز وجل لم يضع داء إلا وضع له شفاء، فعليكم بألبان البقر، فإنها ترم من كل الشجر».
المداوي لعلل الجامع الصغير وشرحي المناوي: (٤/ ٤٨٠)
(٢٢٩١/ ٥٥٥٥) – «عليكم بألبان البقر، فإنها ترم من كل الشجر، وهو دواء من كل داء».
ابن عساكر عن طارق بن شهاب.
قلت: حرف ابن العربى المعافرى هذا الحديث فقال في كتاب السراج: فإنها تبرئ من السحر، ونسبه لابن مسعود موقوفا، وقال: إنه لا يصح، وهذا تحريف لا شك فيه والحديث عن ابن مسعود مرفوعا وسنده صحيح.
صحيح ابن حبان:
(٦٠٧٥) – أخبرنا محمد بن أحمد بن أبي عون، قال: حدثنا حميد بن زنجويه، قال: حدثنا محمد بن يوسف، قال: حدثنا سفيان، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما أنزل الله داء إلا أنزل له دواء، فعليكم بألبان البقر، فإنها ترم من كل الشجر»
المستدرك على الصحيحين للحاكم: (٤/ ١٩٦)
(٧٤٢٣) – حدثنا أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد، وأبو أحمد بكر بن محمد الصيرفي بمرو، قالا: ثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشي، ثنا أبو زيد سعيد بن الربيع، ثنا شعبة، عن الركين بن الربيع، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما أنزل الله من داء إلا وقد أنزل له شفاء وفي ألبان البقر شفاء من كل داء» هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ” وقد رواه أبو عبد الرحمن السلمي، وطارق بن شهاب، عن عبد الله بن مسعود
[التعليق – من تلخيص الذهبي]:
(٧٤٢٣) – على شرط مسلم.
(٤/ ١٩٧):
(٧٤٢٥) – فأخبرناه الحسن بن يعقوب، العدل، ثنا محمد بن عبد الوهاب الفرا، أنبأ جعفر بن عون، أنبأ المسعودي، عن قيس بن مسلم الجدلي، عن طارق بن شهاب، عن عبد الله، يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله تعالى لم ينزل داء إلا أنزل له شفاء إلا الهرم، فعليكم بألبان البقر، فإنها ترم من كل شجر»
[التعليق – من تلخيص الذهبي]:
(٧٤٢٥) – سكت عنه الذهبي في التلخيص.
فيض القدير:
(٥٥٥٥) – (عليكم بألبان الإبل والبقر فإنها ترم) أي تجمع (من الشجر كله) أي من الحار والبارد والرطب فتقرب ألبانها لذلك من الاعتدال وإذا أكلت من الكل فقد جمعت النفع كله في أكلها فهذا هو الأكل لله لا لنفسها ولو آثرت المحبوب على المكروه كان أكلها لنفسها وإنما صار لحمها داء لأنها تأكل بالنهمة ذكره الحكيم الترمذي (وهو دواء من كل داء) يقبل العلاج به بل إذا شاء الله يجعل شفاء الضد في الضد ولهذا أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم العرنيين لما اصفرت وجوههم وعظمت بطونهم بشرب ألبان الإبل فشربوها حتى صحوا وفيه أن التداوي مباح وهو إجماع على ما في الهداية للحنفية وكأنه لم يلتفت للخلاف فيه لضعفه جدا (ابن عساكر) في التاريخ (عن طارق) بالفاف (ابن شهاب) الأحمس.
فيض القدير:
(٥٥٥٦) – (عليكم بألبان البقر فإنها ترم من كل الشجر) أي لا تبقي شجرا ولا نباتا إلا علقت منه فيكون لبنها مركبا من قوى أشجار مختلفة وأنواع من النباتات متباينة فكأنه شراب مجتمع مطبوخ (وهو) أي اللبن (شفاء من كل داء) قال ابن القيم: إذا شرب سمن بقر أو معز بعسل نفع من السم القاتل والحية والعقرب وفي الموجز حار رطب في الأولى منضج محلل سيما بعسل وهو ترياق السموم المشروبة.
(ك عن ابن مسعود).