Question

Partake of Sehri to assist with fasting during the day and have a siesta to assist with standing up for prayer at night

 

Answer

Imam Ibn Majah (rahimahullah) has recorded this narration.

Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Abbas (radiyallahu ‘anhuma) reported that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Partake of the pre-dawn meal (suhur) to assist with fasting during the day and have a siesta to assist with offering [Tahajjud Salah].”

(Sunan Ibn Majah, Hadith: 1693. Also see: Sahih Ibn Khuzaymah, Hadith: 1939)

Although the Hadith in question is weak, it is corroborated and suitable to quote.

(Refer: Al Maqasidul Hasanah, Hadith: 102 and Al Mudawi, Hadith: 482. Also see: Targhib, vol. 2, pg. 138)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Moulana Suhail Motala

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

سنن ابن ماجه:
(١٦٩٣)  حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا أبو عامر قال: حدثنا زمعة بن صالح، عن سلمة، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «استعينوا بطعام السحر على صيام النهار، وبالقيلولة على قيام الليل».

صحيح ابن خزيمة:
باب الأمر بالاستعانة على الصوم بالسحور إن جاز الاحتجاج بخبر زمعة بن صالح فإن في القلب منه؛ لسوء حفظه.
(١٩٣٩)  نا بندار، نا أبو عاصم، نا زمعة، عن سلمة بن وهرام، عن عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «استعينوا بطعام السحر على صيام النهار، وبقيلولة النهار على قيام الليل».

المقاصد الحسنة:
(١٠٢)  حديث: استعينوا بطعام السحر على طعام النهار والقيلولة على قيام الليل، ابن ماجه في سننه، وابن أبي عاصم، والحاكم في صحيحه، من حديث أبي عامر العقدي حدثنا زمعة بن صالح عن سلمة بن وهرام عن عكرمة عن ابن عباس رفعه بهذا، وكذا رواه محمد نصر في قيام الليل له، والطبراني في معجمه الكبير من حديث إسماعيل بن عياش عن زمعة بلفظ: استعينوا بقائلة النهار على قيام الليل، وبأكلة السحر على صيام النهار، وهو عند البزار في مسنده من هذا الوجه، وأورده الضياء في المختارة، فهو عنده حجة، وكذا صححه الحاكم، لكنه قال: زمعة وسلمة لم يحتج بهما الشيخان. وهو كذلك، أما زمعة فلأنه كان مع صدقه ضعيفا لخطئه ووهمه، ولذا لم يخرج له مسلم إلا مقرونا، وأما سلمة فلضعفه، إما مطلقا وإما في خصوص ما يرويه عنه زمعة، وهو الظاهر فقد وثقه جماعة، والأحاديث في الأمر بالسحور في الصحيح وغيره، بل عند البزار في مسنده من حديث قتادة: سمعت أنسا يقول: ثلاث من أطاقهن أطاق الصوم من أكل قبل أن يشرب وتسحر وقال، معنى قال نام بالنهار، وكذا جاء الأمر بالقائلة في حديث عند الطبراني من حديث يزيد ابن أبي خالد الدالاني عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس مرفوعا لفظه: قيلوا فإن الشياطين لا تقيل، وقال: لم يروه عن أبي خالد إلا كثير بن مروان ولمحمد بن نصر في قيام الليل له من حديث مجاهد قال: بلغ عمر أن عاملا له لا يقيل فكتب إليه: أما بعد فقل، فإن الشيطان لا يقيل، ومن حديث إسماعيل بن عياش عن إسحاق ابن أبي فروة أنه قال: القائلة من عمل أهل الخير، وهي مجمة للفؤاد، مقواة على قيام الليل، ومن حديث الفيض بن إسحاق سمعت الفضل بن الحسن – ومر بقوم في السوق – فرأى منهم ما رأى، فقال: أما يقيل هؤلاء، قالوا: لا، قال: إني لأرى ليلهم ليل سوء، ومن جهة عبد الرحمن ابن أبي ليلى عن خوات بن جبير أنه قال: نوم أول النهار حمق، ووسطه خلق، وآخره خرق.

المداوي لعلل الجامع الصغير وشرحي المناوي:
(٤٨٢)  «استعينوا بطعم السحر على صيام النهار، وبالقيلولة على قيام الليل».
(هـ. ك. طب. هب) عن ابن عباس.
قال الشارح: قال ابن حجر: فيه زمعة بن صالح، وهو ضعيف.
قلت: له طريق آخر من حديث على عليه السلام قال الطوسى في «أماليه»: أخبرنا جماعة عن أبي المفضل قال: حدثنا الحسين بن أحمد بن عبد الله بن وهب بن عبد العزيز أبو على الآمدى ثنا محمد بن عيسى بن عيد اليقطينى ثنا الحسين بن على بن أبي حمزة عن رفاعة بن موسى عن أبي عبد الله عن آبائه عن على عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تعاونوا بأكلة السحر على صيام النهار، وبالقيلولة على قيام الليل».

الترغيب والترهيب للمنذري: (٢/ ١٣٨)
وعن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «استعينوا (٣) بطعام السحر (٤) على صيام النهار، والقيلولة على قيام الليل». رواه ابن ماجه وابن خزيمة في صحيحه، والبيهقي كلهم من طريق زمعة بن صالح عن سلمة هو ابن وهرام عن عكرمة عنه إلا أن ابن خزيمة قال: وبقيلولة النهار على قيام الليل.