Question
What is the status of this narration?
من أصيب بمصيبة، فذكر مصيبته، فأحدث استرجاعا، وإن تقادم عهدها، كتب الله له من الأجر مثله يوم أصيب
Answer
Imam Ibn Majah, Imam Ahmad (rahimahumallah) and other Muhaddithun have recorded this Hadith.
Sayyiduna Husayn ibn ‘Ali (radiyallahu ‘anhuma) reported that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whoever suffers a calamity and upon remembering it -even if it is after a long time- says, ‘Inna Lillahi wa inna ilayhi raji’un (Indeed, we belong to Allah, and indeed, to Him we shall return), Allah will grant him a reward equal to that which he received on the day the calamity first struck.”
(Sunan Ibn Majah, Hadith: 1600, Musnad Ahmad, vol. 1, pg. 201, Hadith: 1734)
This particular chain is very weak. However, Shaykh Ahmad Siddiq Al Ghumari (rahimahullah) has cited a corroborating narration recorded as the statement of Sayyiduna Anas (radiyallahu ‘anhu). The nature of this narration is not such that Sayyiduna ‘Anas (radiyallahu ‘anhuma) could have made applying logic. It would therefore be understood that he heard this from Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam).
(Mizanul I’tidal, vol. 5, pg. 55, number: 8709, Al Mudawi, Hadith: 3300. Also see: Targhib, vol. 4, pg. 337)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
سنن ابن ماجه:
(۱٦۰۰) – حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا وكيع بن الجراح ، عن هشام بن زياد ، عن أمه ، عن فاطمة بنت الحسين ، عن أبيها ، قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : «من أصيب بمصيبة ، فذكر مصيبته ، فأحدث استرجاعا ، وإن تقادم عهدها ، كتب الله له من الأجر مثله يوم أصيب».
مسند أحمد: (۱/ ۲۰۱)
(۱۷۳٤) – حدثنا يزيد، وعباد بن عباد، قالا: أخبرنا هشام بن أبي هشام، قال عباد: ابن زياد: عن أمه، عن فاطمة ابنة الحسين، عن أبيها الحسين بن علي، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما من مسلم، ولا مسلمة يصاب بمصيبة، فيذكرها وإن طال عهدها – قال عباد: قدم عهدها – فيحدث لذلك استرجاعا، إلا جدد الله له عند ذلك، فأعطاه مثل أجرها يوم أصيب بها».
ميزان الاعتدال للذهبي: (٥/ ٥٥)
(۸۷۰۹) – (ت، ق) هشام بن زياد، أَبو المقدام البصري.
عن القرظي، والحسن، وعنه شيبان بن فروخ، والقواريري، وجماعة.
ضعفه أَحمد وغيره. وقال النسائي: متروك. وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الثقات. وقال أَبو داود: كان غير ثقة. وقال البُخاري: يتكلمون فيه.
المداوي لعلل الجامع الصغير وشرحي المناوي: (٦/ ۱۲۱)
(۳۳۰۰/ ۸٤٥۹) – «من أصيب بمصيبة فذكر مصيبته فأحدث استرجاعا وأن تقادم عهدها كتب الله له من الأجر مثله يوم أصيب». (هـ) عن الحسين بن على.
قال الشارح: وضعفه المنذرى.
قلت: كان من حقه أن يبين سبب ضعفه لا سيما والحديث في أصل متداول يمكنه الرجوع إلى إسناده فيه والنظر في رجاله، وذلك لأنه من رواية هشام ابن زياد أبي المقدام، وهو ضعيف، ثم اختلف عليه فيه، فبعض الرواة يقول: عنه عن أبيه، وبعضهم يقول: عن أمه.
فالحديث خرجه أيضا الدولابى في الكنى [۲/ ۱۲۸] فيمن كنيته أبو المقدام، فقال في روايته: عن أبيه عن فاطمة بنت الحسين عن أبيها.
وقال ابن ماجه في روايته [1/ 510، رقم ۱٦۰۰]: عن هشام بن زياد عن أمه عن فاطمة.
لكنه ورد من طريق آخر من حديث أنس، قال أسلم بن سهل الواسطى في تاريخ واسط [ص ۷۰]: حدثنا تميم بن المنتصر بن تميم أنا محمد بن يزيد عن أم كثير الأنصارية قالت: سمعت أنسا يقول: «من أصيب بمصيبة واسترجع إذا ذكرها كتب له مثل أجرها يوم أصيب بها»، كذا ذكره موقوفا وله حكم الرفع.
الترغيب والترهيب للمنذري: (٤/ ۳۳۷)
(٥) – وروي عن فاطمة بنت الحسين عن أبيها رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أصيب بمصيبة فذكر مصيبته فأحدث استرجاعا، وإن تقادم عهدها، كتب الله له من الأجر مثله يوم أصيب». رواه ابن ماجه.