Question
I want to know how authentic is the following statement?
“Whoever recites Surah Qadr three times on Friday [before Jumu’ah] and three times after Jumu’ah, will receive as many good deeds for him as the number of people offering Jumu’ah Salah that day throughout the world.”
Answer
This narration appears in a Hadith Juz'(collection) of Abu Mansur Muhammad ibn ‘Isa ibn ‘Abdil ‘Aziz As Sabbah as the statement of Sayyiduna ‘Ali (radiyallahu ‘anhu). However, ‘Allamah ibn ‘Iraq (rahimahullah) has pointed out a liar in the chain. The Hadith is therefore not suitable to quote.
(Dhaylul La-Alil Masnu’ah, vol. 1 pg. 138, Hadith: 154, Tanzihush Shari’ah, vol. 1 pg. 306)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
الزيادات على الموضوعات (١/ ١٣٨، رقم ١٥٤): قال أبو منصور محمد بن عيسى بن عبد العزيز بن يزيد بن الصباح في (جزئه): حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم المخرمي أبو الطيب حدثنا أبو بكر محمد بن حميد [الخزاز] الكوفي حدثنا الحسن بن علي بن زكريا البصري حدثني محمد بن صدقة العنبري حدثني علي بن موسى الرضا حدثني أبي عن أبيه جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن علي عن أبيه علي بن الحسين عن أبيه الحسين بن علي عن أبيه علي بن أبي طالب قال: «من قرأ {إنا أنزلناه في ليلة القدر} سبع مرات بعد عشاء الآخرة عافاه الله عز وجل من كل بلاء ينزل به حتى يصبح، وصلى عليه سبعون ألف ملك ودعوا له بالجنة، وشيعه من قبره سبعون ألف ملك إلى الموقف يزفونه زفا، ويبشرونه بأن الرب تعالى عنه راض غير غضبان. ومن قرأها بعد صلاة الفجر [إحدى عشرة] مرة نظر الله إليه سبعين نظرة، ورحمه سبعين رحمة، وقضى له سبعين حاجة أولها المغفرة له ولأبيه ولأمه ولأهله وجيرانه. ومن قرأها عند الزوال إحدى وعشرين مرة نهته من جميع العصيان حتى يكون من أعبد الناس. ومن قرأها ألف مرة نودي في السماء: المؤمن الغلاب. ومن كتبها وشربها لم ير في جسده شيئا يكرهه أبدا. ولكل شيء ثمرة، وثمرة القرآن {إنا أنزلناه}. ولكل شيء عصمة، وعصمة القرآن {إنا أنزلناه}. ولكل شيء بشرى، وبشرى المتقين {إنا أنزلناه}. ومن حافظ على قراءة {إنا أنزلناه} لم يمت حتى ينزل إليه رضوان فيسقيه شربة من الجنة فيموت وهو ريان ويبعث وهو ريان ويحاسب وهو ريان. فإذا كان يوم القيامة بعث الله تعالى ألف ملك [يزفونه] إلى قصور اللؤلؤ والمرجان. ومن حافظ على قراءة {إنا أنزلناه} عصم لسانه من الكذب، وبطنه وفرجه من الحرام، وأعطاه الله تعالى أجر الصائمين القانتين الصابرين، وجعله ينطق بالحكمة، ويحفظ في أهله وفي ماله وفي ولده وجيرانه، وصافحته الملائكة حين يخرج من قبره فتبشره بأن الرب تعالى عنه راض غير غضبان، ويفرج عنه ويمحى الفقر من بين عينيه، وكتب من الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. وما كان رجل يجيء إلى أبي بكر وعمر وعثمان وعلي يشكو إليهم غما أو هما أو ضيق صدر أو كثرة دين إلا قالوا له: عليك بقراءة {إنا أنزلناه في ليلة القدر} فإنها المنجية في القيامة. ومن قرأها في دبر كل صلاة مكتوبة مرة واحدة وهو على طهارة كان له نور في قبره ونور على الصراط ونور عند الميزان ونور في الموقف إلى الجنة. ومن قرأها ومضي في حاجة رجع مسرورا بقضاء حاجته. ومن قرأها ليلا استغفرت له الملائكة إلى طلوع الفجر، وخرج من قبره وكتابه بيمينه وهو يقول: لا إله إلا الله، حتى يدخل الجنة وهو ريان، ولا يرى يوم القيامة عبد أكثر حسنات منه. ومن قرأها بعد صلاة العصر في كل يوم عشرين مرة كأنما حج البيت ألف ألف حجة وغزا ألف ألف غزوة وكسا ألف ألف عريان، ويخرج من قبره وهو يقرؤها حتى يدخل الجنة آمنا مطمئنا، فعليكم بها يا أهل الذنوب. ومن قرأها في كل ليلة قبل الوتر ثلاث مرات وبعد الوتر ثلاث مرات كتب له قيام تلك الليلة وكتبت (له) الحفظة حسنات بعدد نجوم السماء. ومن قرأها في يوم الجمعة ثلاث مرات وبعد الصلاة ثلاث مرات كتب له حسنات بعدد من صلى صلاة الجمعة في ذلك اليوم من المشرق إلى المغرب. ومن قرأها في دبر كل صلاة فريضة عشر مرات رفعت صلاته تامة غير ناقصة، ولا يكون للدود إلى قبره سبيل، وهي نور على الصراط يوم القيامة. ومن قرأها يوم الجمعة بين الأذان والإقامة عشر مرات يعطى من الثواب ما يعطي الله تعالى المؤذن، ولا ينقص من أجره شيء. وما من رجل ولا امرأة ضلت له ضالة فقرأها إلا ردها الله. ومن قرأهاعند طلوع الفجر عشرين مرة بعث مائة ألف ملك يكتبون له الحسنات ويمحون عنه السيئات من يوم قرأها إلى يوم ينفخ في الصور. وقال: ولا تجدوا طعم الإيمان حتى تقرؤوا {إنا أنزلناه}. ومن قرأها وبه حاجة استغنى، ومن قرأها وهو مريض شفاه الله تعالى. فعليكم بها يا أهل الأوجاع فإن فيها الرغائب. ومن كان به علة شفاه الله، ومن قرأها وهو محبوس يخلى سبيله، ومن كان له غائب فليقرأها فإنه يكلأ ويحفظ ويرجع سالما. ومن أدمن على قراءتها أمن عقوبات الدنيا والآخرة. وما قرأها عبد في بقعة إلا أسكن الله تلك البقعة ملكا يستغفر له إلى يوم القيامة. وإن قارئ {إنا أنزلناه} يسمى في السماء المؤمن العابد، وإن قراءتها نور على الصراط يوم القيامة. وقال: لا تنسوا قراءة {إنا أنزلناه} في ليلكم ونهاركم. يا معشر الكهول عليكم بقراءة {إنا أنزلناه في ليلة القدر} تقوون بها على ضعفكم. ومن قرأها مرة واحدة لم يرتد إليه طرفه إلا مغفورا له؛ تبدل سيئاته حسنات. ومن قرأها عند منامه مرة واحدة بدلت سيئاته كلها حسنات وخرج من قبره وهو يضحك حتى يدخل الجنة مع الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون».
قال علي: وما ذلك على الله بعزيز، وكنا أهل البيت نواظب على قراءتها.
قال: وإن قارئ {إنا أنزلناه} لا يفرغ من قراءتها حتى يكتب له براءة من النار ولأبيه براءة من النار ولأمه براءة من النار. وقال: «أتعبوا الحفظة بقراءة {إنا أنزلناه} فإن من قرأها إذا توضأ للصلاة كتب له عبادة ألف ألف سنة؛ صيام نهارها وقيام ليلها، فعليكم بها ففيها الرغائب. ومن قرأها في دبر كل صلاة فريضة مرة واحدة بني له قصر في الجنة طوله من المشرق إلى المغرب، فإن الملائكة لأعرف بقراء {إنا أنزلناه} من أحدكم إذا مضى إلى منزله. ومن قرأها وهو عليل عدلت قراءة القرآن. عليكم يا أهل الأوجاع والذنوب بها. وإن نزل بكم قحط أو غلاء فعليكم بقراءتها فإنها تصرف الهموم والأحزان، وما شكا رجل قط هما أو حزنا أو غما إلى أبي بكر أو عمر أو عثمان أو علي إلا قالوا له: يا هذا عليك بقراءة {إنا أنزلناه} فإنها تورث البركة في البيت وتصرف الهموم والأحزان وتأتي بالفرج من عند الله تعالى. ومن قرأها يوم الجمعة قبل الزوال عشرين مرة رأى محمدا – صلى الله عليه وسلم – في منامه. ومن قرأها ومضى في حاجة رجع مسرورا بقضاء حاجته مفرج عنه، تقضى له كل حاجة. ومن قرأها يوم الجمعة قبل أن تغرب الشمس خمسين مرة ألهم الخير والطاعة والعبادة، ورفع الفقر عن أهل بيت ذلك المنزل، ووهب الله تعالى له قلوب الشاكرين، ويعطى ما يعطى أيوب على بلائه. ولو علم الناس ما في قراءة {إنا أنزلناه في ليلة القدر} عشر مرات [ما تركوها. ومن قرأها] عصم من الدجال إذا خرج ويوقى ميتة السوء ما دام في الدنيا، ولا سلطان يخافه ولا لص يهابه. وإن قراءتها لتطرد الشيطان من دوركم، فعليكم بها، فيكتب لقارئها إذا قرأها بكل حرف عشرة آلاف حسنة، ويمحى عنه عشرة آلاف سيئة. ومن قرأها قبل المغرب وبعد المغرب ثلاث مرات قبل أن يحول ركبته فتحت له ثمانية أبواب الجنة يدخل من أيها شاء. ومن خاف جبارا أو سلطانا أو ظالما إذا استقبله يكون طوع يديه ورجليه. ومن قرأها إذا دخل منزله عشر مرات كان له أمان من الفقر واستجلب به الغنى، ولم ير من منكر ونكير إلا خيرا. ومن صام وقرأها قبل إفطاره مرة واحدة قبل الله صومه وصلاته ومقامه ، وبشرته الملائكة حين يخرج من قبره بالعتق من النار. ومن قرأها عند ميت هون الله عليه نزع روحه، ويغسل وهو ريان، ويحمل على النعش وهو ريان، ويدخل القبر وهو ريان، ويحاسب وهو ريان، ويدخل الجنة وهو ريان ضاحك فاه».
تنزيه الشريعة (١/ ٣٠٦): حديث: «من قرأها يوم الجمعة قبل الزوال عشرين مرة رأى النبى في منامه. ومن قرأها ومضى في حاجته رجع مسرورا بقضاء حاجته مفرجا عنه، يقضي له كل حاجة. ومن قرأها يوم الجمعة قبل أن تغرب الشمس خمسين مرة ألهم الخير والطاعة والعبادة، ورفع الفقر عن أهل بيت ذلك المنزل ووهب الله له قلوب الشاكرين ويعطى ما يعطى أيوب على بلائه. ولو علم الناس ما في قراءة {إنا أنزلناه في ليلة القدر} عشر مرات ما تركوها، ومن قرأها عصم من الدجال إذا خرج، ويوقى ميتة السوء ما دام في الدنيا، ولا سلطان يخافه ولا لص يهابه، وإن قراءتها لتطرد الشيطان من دوركم. فعليكم بها فيكتب لقارئها إذا قرأها بكل حرف عشرة آلاف حسنة، ويمحى عنه عشرة آلاف سيئة، ومن قرأها قبل المغرب وبعد المغرب ثلاث مرات قبل أن يحول ركبته فتحت له ثمانية أبواب الجنة يدخل من أيها شاء، ومن خاف جبارا أو سلطانا أو ظالما إذا استقبله يكون طوع يديه ورجليه. ومن قرأها إذا دخل منزله عشر مرات كان له أمان من الفقر واستجلب الغني، ولم ير من منكر ونكير إلا خيرا. ومن صام وقرأها قبل إفطاره مرة واحدة قبل الله صومه وصلاته وقيامه وبشرته الملائكة حين يخرج من قبره بالعتق من النار. ومن قرأها عند ميت هون الله عليه نزع روحه، ويغسل وهو ريان، ويحمل على النعش وهو ريان ويدخل القبر وهو ريان ويحاسب وهو ريان ويدخل الجنة وهو ريان ضاحك».
(أبو منصور محمد بن عيسى بن عبد العزيز بن يزيد بن الصباح) في جزئه. (قلت) . لم يبين علته، وفيه محمد بن أحمد بن إبراهيم أبو الطيب المخرمي، فإن يكن هو البغدادي الشافعي المذكور في الميزان ولسانه بأنه نزل المغرب وأظهر الاعتزال فنفوه فذاك، وإلا فلا أعرفه، عن محمد بن حميد الخزاز ضعيف، عن الحسن بن علي أبي سعيد العدوي كذاب، عن محمد بن صدقة لا يعرف والله أعلم.