Question
Kindly provide the reference and authenticity of the following Hadith:
“Whoever fills a gap in a row [of prayer], Allah Ta’ala will raise him in rank and build for him a palace in Jannah”
Answer
Imam Tabarani (rahimahullah) has recorded this narration on the authority of Sayyidah ‘Aishah (radiyallahu ‘anha).
(Mu’jamul Awsat, Hadith: 5797)
Several Hadiths encourage this practice.
Although the Muhaddithun have differed regarding the ruling of the chain of this particular Hadith nonetheless, it gains strength through corroboration and is suitable to quote as alluded to by Imam Mundhiri (rahimahullah).
(Refer: At-Targhib Wat Tarhib, Hadith: 700-710, Al-Majma’uz Zawaid, vol. 2, pg. 91, Al-Hawi, vol. 1, pg. 54; Also see: Al-‘Ilal of Imam Daraqutni, Hadith: 3457, and Shaykh Muhammad ‘Awwamah’s – hafizahullah – footnotes on Musannaf Ibn Abi Shaybah, Hadith: 3844)
And Allah Ta’ala knows best.
Answered by: Mawlana Farhan Shariff
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
المعجم الأوسط:
(٥٧٩٧) – حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي قال: ثنا أحمد بن محمد القواس قال: ثنا مسلم بن خالد الزنجي، عن ابن أبي ذئب، عن سعيد المقبري، عن عروة، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سد فرجة في صف رفعه الله بها درجة، وبنى له بيتا في الجنة».
لم يرو هذا الحديث عن المقبري إلا ابن أبي ذئب، ولا عن ابن أبي ذئب إلا مسلم بن خالد، تفرد به أحمد بن محمد القواس.
رواه البخاري، ومسلم. وفي رواية لمسلم: «لو تعلمون ما في الصف المقدم لكانت قرعة».
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧٠٠) – عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لو يعلم الناس منا في النداء والصف الأول، ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا».
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧٠١) – وعن أبي هريرة أيضا رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خير صفوف الرجال أولها، وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها، وشرها أولها».
رواه مسلم، وأبو داود، والترمذي، والنسائي، وابن ماجه.
وروي عن جماعة من الصحابة منهم: ابن عباس، وعمر بن الخطاب، وأنس بن مالك، وأبو سعيد، وأبو أمامة، وجابر بن عبد الله، وغيرهم.
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧٠٢) – وعن العرباض بن سارية رضي الله عنه: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يستغفر للصف المقدم ثلاثا، وللثاني مرة».
رواه ابن ماجه، والنسائي، وابن خزيمة في (صحيحه)، والحاكم وقال: صحيح على شرطهما، ولم يخرجا للعرباض، وابن حبان في (صحيحه) ولفظه: «كان يصلي على الصف المقدم ثلاثا، وعلى الثاني واحدة».
ولفظ النسائي كابن حبان إلا أنه قال: «كان يصلي على الصف الأول مرتين».
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧٠٣) – وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول». قالوا: يا رسول الله وعلى الثاني؟ قال: «إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول». قالوا: يا رسول الله وعلى الثاني؟ قال: «وعلى الثاني». وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «سووا صفوفكم، وحاذوا بين مناكبكم، ولينوا في أيدي إخوانكم، وسدوا الخلل فإن الشيطان يدخل فيما بينكم بمنزلة الحذف»، يعني أولاد الضأن الصغار.
رواه أحمد بإسناد لا بأس به، والطبراني وغيره.
الحذف: بالحاء المهملة والذال المعجمة مفتوحتين وبعدهما فاء.
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧٠٤) – وعن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول أو الصفوف الأول».
رواه أحمد بإسناد جيد.
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧٠٥) – وعن البراء بن عازب رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي ناحية الصف، ويسوي بين صدور القوم ومناكبهم، ويقول: «لا تختلفوا فتختلف قلوبكم، إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول».
رواه ابن خزيمة في صحيحه.
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧٠٦) – وعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «سووا صفوفكم فإن تسوية الصف من تمام الصلاة».
رواه البخاري، ومسلم، وابن ماجه، وغيرهم.
وفي رواية للبخاري: «فإن تسوية الصفوف من إقامة الصلاة».
ورواه أبو داود ولفظه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «رصوا صفوفكم، وقاربوا بينها، وحاذوا بالأعناق، فوالذي نفسي بيده، إني لأرى الشيطان يدخل من خلل الصف كأنها الحذف».
رواه النسائي، وابن خزيمة، وابن حبان في (صحيحيهما) نحو رواية أبي داود.
الخلل: بفتح الخاء المعجمة واللام أيضا، هو ما يكون بين الاثنين من الاتساع عند عدم التراص.
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧٠٧) – وروي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «استووا تستو قلوبكم، وتماسوا تزاحموا».
قال شريح: تماسوا يعني تزاحموا أوفى الصلاة.
وقال غيره: تماسوا تواصلوا.
رواه الطبراني في (الأوسط).
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧٠٨) – وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «أقيموا الصفوف، وحاذوا بين المناكب، وسدوا الخلل، ولينوا بأيدي إخوانكم، ولا تذروا فرجات الشيطان، ومن وصل صفا وصله الله، ومن قطع صفا قطعه الله».
رواه أحمد، وأبو داود، وعند النسائي، وابن خزيمة آخره.
الفرجات: جمع فرجة، وهي المكان الخالي بين الاثنين.
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧٠٩) – وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «ألا تصفون كما تصف الملائكة عند ربها؟» فقلنا: يا رسول الله وكيف تصف الملائكة عند ربها؟ قال: «يتمون الصفوف الأول، ويتراصون في الصف».
رواه أبو مسلم، وأبو داود، والنسائي، وابن ماجه.
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧١٠) – وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «خياركم ألينكم مناكب في الصلاة».
رواه أبو داود.
الترغيب والترهيب للمنذري:
(٧١٠) – وعن أنس رضي الله عنه قال: أقيمت الصلاة فأقبل علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه فقال: «أقيموا صفوفكم، وتراصوا فإني أراكم من وراء ظهري».
رواه البخاري، ومسلم بنحوه.
وفي رواية للبخاري: «فكان أحدنا يلزق منكبه بمنكب صاحبه وقدمه بقدمه».
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (٢/ ٩١)
عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سد فرجة في صف رفعه الله بها درجة وبنى له بيتا في الجنة».
رواه الطبراني في (الأوسط) وفيه مسلم بن خالد الزنجي، وهو ضعيف، وقد وثقه ابن حبان.
الحاوي للفتاوي: (١/ ٥٤)
ومن الأحاديث التي في الترغيب ولا ترهيب فيها حديث: «من سد فرجة في الصف غفر له». رواه البزار بإسناد حسن عن أبي جحيفة.
وحديث: «من سد فرجة في صف رفعه الله بها درجة، وبني له بيتا في الجنة»، رواه الطبراني في (الأوسط) عن عائشة بسند لا بأس به، وأخرجه ابن أبي شيبة عن عطاء مرسلا، وحديث: «إن الله وملائكته يصلون على الذين يصلون الصفوف». رواه الحاكم وغيره.
وحديث: «ألا تصفون كما تصف الملائكة عند ربهم؟» قالوا: وكيف تصف الملائكة؟ قال: «يتمون الصف المقدم، ويتراصون في الصف». أخرجه النسائي.
وأخرج عبد الرزاق في (مصنفه)، وابن أبي شيبة عن ابن عمر قال: «لأن تقع ثنتاي أحب إلي من أن أرى فرجة في الصف أمامي فلا أصلها».
وأخرج عبد الرزاق عن إبراهيم النخعي أنه كان يكره أن يقوم الرجل في الصف الثاني حتى يتم الصف الأول، ويكره أن يقوم في الصف الثالث حتى يتم الصف الثاني.
وأخرج عن ابن جريج قال: قلت لعطاء: أيكره أن يقوم الرجل وحده وراء الصف ؟ قال: نعم والرجلان والثلاثة إلا في الصف، قلت لعطاء: أرأيت إن وجدت الصف مزحوما، لا أرى فيه فرجة؟ قال: لا يكلف الله نفسا إلا وسعها، وأحب إلي والله أن أدخل فيه.
وأخرج عن النخعي قال: يقال إذا دحس الصف فلم يكن فيه مدخل فليستخرج رجلا من ذلك الصف فليقم معه، فإن لم يفعل فصلاته تلك صلاة واحدة ليست بصلاة جماعة.
وأخرج عن ابن جريج قال: قلت لعطاء: أيكره أن يمشي الرجل يخرق الصفوف؟ قال: إن خرق الصفوف إلى فرجة فقد أحسن، وحق على الناس أن يدحسوا الصفوف حتى لا يكون بينهم فرج ثم قال: {إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص} فالصلاة أحق أن يكون فيها ذلك.
وأخرج عن يحي بن جعدة قال: أحق الصفوف بالإتمام أولها.
وأخرج سعيد بن منصور في (سننه)، وابن أبي شيبة، والحاكم عن العرباض بن سارية قال: «صلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم على الصف المقدم ثلاثا وعلى الذي يليه واحدة».
وأخرج سعيد بن منصور عن أبي إمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول». قالوا: يا رسول الله وعلى الثاني؟ قال: «إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول». قالوا: يا رسول الله وعلى الثاني؟ قال: «إن الله وملائكته يصلون على الصف الأول». قالوا: يا رسول الله وعلى الثاني؟ قال: «سووا صفوفكم، وحاذوا بين مناكبكم، ولينوا في أيدي إخوانكم، وسدوا الخلل، فإن الشيطان يدخل فيما بينكم بمنزلة الحذف».
وأخرج عن إبراهيم النخعي قال: كان يقال: سووا الصفوف، وتراصوا لا تتخللكم الشياطين كأنها بنات الحذف.
وأخرج عن ابن عمر قال: ما خطا رجل خطوة أعظم أجرا من خطوة إلى ثلمة صف ليسدها.
وأخرج عبد الرزاق، وابن أبي شيبة عن عبد الرحمن بن سابط قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما تغبرت الأقدام في مشي أحب إلى الله من رقع صف» يعني في الصلاة.
وأخرج ابن أبي شيبة عن أبي سعيد الخدري أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلّم يقول: «إذا قمتم إلى الصلاة فاعدلوا صفوفكم، وسدوا الفرج، فإني أراكم من وراء ظهري».
ومما يناسب ذلك أيضا قال البخاري في (الصحيح): باب الصلاة بين السواري في غير جماعة، ثم أورد فيه حديث ابن عمر عن بلال في الصلاة في الكعبة، قال الحافظ ابن حجر: إنما قيدها بغير الجماعة لأن ذلك يقطع الصفوف وتسوية الصفوف في الجماعة مطلوب. وقال الرافعي في شرح المسند: احتج البخاري بهذا الحديث على أنه لا بأس بالصلاة بين الساريتين إذا لم يكن في جماعة، وقال المحب الطبري: كره قوم الصف بين السواري للنهي الوارد عن ذلك ومحل الكراهة عند عدم الضيق والحكمة فيه انقطاع الصف.
فهذا الذي أوردناه من الأحاديث وكلام شارحيها من أهل المذهب وغيرهم صريح في كراهة هذا الفعل وفي بعضها ما يصرح بسقوط الفضيلة.
علل الدارقطني:
(٣٤٥٧) – وسئل عن حديث عروة، عن عائشة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «من سد فرجة بنى الله له بيتا في الجنة».
فقال: يرويه ابن أبي ذئب، واختلف عنه، فرواه يحيى بن حسان التنيسي، عن وكيع، عن ابن أبي ذئب، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة. وخالفه ابن وهب، فرواه عن ابن أبي ذئب، عن سعيد المقبري، عن عروة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: … مرسلا، وقول ابن وهب أشبه بالصواب.
حاشية الشيخ محمد عوامة على مصنف ابن أبي شيبة:
(٣٨٤٤) – هذا مرسل، ورجاله ثقات.
وقد رواه الطبراني في الأوسط (٥٧٩٣) من طريق مسلم بن خالد الزنجي، عن ابن أبي ذئب، عن المقبري، عن عروة، عن عائشة رضي الله عنها. ومسلم الزنجي ضعيف من قبل حفظه، وإن كان صدوقا في نفسه.
ورواه ابن ماجه بأتم من هنا برقم (٩٩٥) من طريق إسماعيل بن عياش، عن هشام بن عروة، عن أبيه عن عائشة، وإسماعيل هنا ضعيف لروايته عن الحجازيين.