Question

Is this authentic?

Ali ibn Abi Talib (radiyallahu anhu) said: I found inscribed on the handle of the Messenger of Allah’s (sallallahu alayhi wa sallam) sword:

“Forgive those who have wronged you, reconcile with those who have cut you off, show excellence to those who have shown you evil, and speak the truth even if it’s against yourself.”

 

Answer

This narration is recorded by Imam Ibn Najjar and in a Hadith Juz’ of Abu ‘Ali ibn Shadhan. Hafiz Ibn Hajar Al ‘Asqalani (rahimahullah) has pointed out a weak narrator in the chain. See here

(Refer: At Talkhisul Habir, vol. 4, pg. 1897 and Kanzul ‘Ummal, Hadith: 6929)

The wording of the narration is as follows:

عن علي بن أبي طالب قال: ضممت إلى سلاح النبي صلى الله عليه وسلم، فوجدت في قائم سيفه رقعة فيها: صل من قطعك، وأحسن إلى من أساء إليك، وقل الحق ولو على نفسك

Sayyiduna ‘Ali (radiyallahu ‘anhu) reported: “I took hold of the sword of Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) and found a piece of cloth attached to the pommel. Inscribed on it were the following words, ‘Join ties with those who sever ties, do good to the one who harms you and speak the truth even if it is against you.”

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

التلخيص الحبير: (٤/ ١٨٩٧)
رويناه في (جزء من حديث أبي علي بن شاذان) عن أبي عمرو بن السماك، من حديث علي بن الحسين بن علي، عن جده علي بن أبي طالب، قال: ضممت إلى سلاح النبي – صلى الله عليه وسلم – فوجدت في قائم سيفه رقعة فيها: «صل من قطعك وأحسن إلى من أساء إليك، وقل الحق ولو على نفسك» .قال ابن الرفعة في (المطلب): ليس فيه إلا الانقطاع، إلا أنه يقوى بالآية. وفيما قال نظر، لأن في إسناده الحسين بن زيد بن علي، وقد ضعفه ابن المديني وغيره.
كنز العمال (٦٩٢٩): «صل من قطعك، وأحسن إلى من أساء إليك، وقل الحق ولو على نفسك». ابن النجار عن علي.

مسند أحمد: (٤/ ١٤٨)
حدثنا أبو المغيرة، حدثنا معان بن رفاعة، حدثني علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامة الباهلي، عن عقبة بن عامر، قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فابتدأته فأخذت بيده، قال: فقلت: يا رسول الله، ما نجاة المؤمن؟ قال: «يا عقبة، احرس لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك»، قال: ثم لقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فابتدأني فأخذ بيدي، فقال: «يا عقبة بن عامر، ألا أعلمك خير ثلاث سور أنزلت في التوراة والإنجيل والزبور والفرقان العظيم؟» قال: قلت: بلى، جعلني الله فداك. قال: «فأقرأني {قل هو الله أحد} و{قل أعوذ برب الفلق} و{قل أعوذ برب الناس} ثم قال: يا عقبة، لا تنساهن، ولا تبت ليلة حتى تقرأهن». قال: فما نسيتهن قط منذ قال: لا تنساهن، وما بت ليلة قط حتى أقرأهن.
قال عقبة: ثم لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فابتدأته فأخذت بيده فقلت: يا رسول الله، أخبرني بفواضل الأعمال. فقال: «يا عقبة، صل من قطعك، وأعط من حرمك، وأعرض عمن ظلمك».

مسند أحمد: (٤/ ١٥٨)
 حدثنا حسين بن محمد، حدثنا ابن عياش، عن أسيد بن عبد الرحمن الخثعمي، عن فروة بن مجاهد اللخمي، عن عقبة بن عامر، قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي: «يا عقبة بن عامر، صل من قطعك، وأعط من حرمك، واعف عمن ظلمك».

مجمع الزوائد ومنبع الفوائد: (٨/ ١٨٨)
 عن عقبة بن عامر قال: ثم لقيت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فأخذت بيده فقلت: يا رسول الله، أخبرني بفواضل الأعمال. فقال: «يا عقبة، صل من قطعك، وأعط من حرمك، وأعرض عمن ظلمك». وفي رواية: «واعف عمن ظلمك».
رواه أحمد والطبراني، وأحد إسنادي أحمد رجاله ثقات.

الترغيب والترهيب: (٣/ ٣٠٨)
وعن علي رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ألا أدلك على أكرم أخلاق الدنيا والآخرة؟ أن تصل من قطعك، وتعطي من حرمك، وأن تعفو عمن ظلمك».
رواه الطبراني في الأوسط من رواية الحارث الأعور عنه.
وعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ارحموا ترحموا. واغفروا يغفر لكم».
رواه أحمد بإسناد جيد.
وفي رواية له من حديث جرير بن عبد الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من لا يرحم الناس لا يرحمه الله، ومن لا يغفر لا يغفر له».
وعن علي رضي الله عنه قال: «وجدنا في قائم سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم: اعف عمن ظلمك، وصل من قطعك، وأحسن إلى من أساء إليك، وقل الحق ولو على نفسك».
ذكره رزين العبدري ولم أره، ويأتي أحاديث من هذا النوع في صلة الرحم.