Question
Is this a Hadith?
ما أفضل ما يقال على الميت؟ فقال: الاستغفار
Answer
Imam Abu Nu’aym (rahimahullah) has recorded this narration as the statement of the famous Tabi’i; Imam Tawus ibn Kaysan (rahimahullah). The narration should be quoted as such.
Imam Tawus’s son asked, “What is the best recital to recite for a deceased person?” He replied seeking forgiveness [i.e., istighfar on his behalf].
(Hilyatul Awliya, vol. 4, pg. 14)
A similar narration appears in Musannaf ‘Abdur Razzaq.
(Musannaf ‘Abdur Razzaq: 6442)
See another Hadith on children seeking forgiveness on behalf of their deceased parents here
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
_________
التخريج من المصادر العربية
حلية الأولياء: (٤/ ١٤)
حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا إسحاق بن إبراهيم، عن عبد الرزاق، عن ابن جريج، وابن عيينة قالا: قال ابن طاوس، عن أبيه، قال: قلت له: «ما أفضل ما يقال على الميت؟ فقال: الاستغفار».
مصنف عبد الرزاق:
(٦٤٤٢) – عن ابن جريج، وابن عيينة قال: أخبرنا ابن طاوس، عن أبيه، وقلت له: «أفضل ما يقال على الميت الاستغفار».
الأدب المفرد:
(٣٦) – حدثنا أحمد بن يونس قال: حدثنا أبو بكر، عن عاصم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة قال: «ترفع للميت بعد موته درجته. فيقول: أي رب، أي شيء هذه؟ فيقال: ولدك استغفر لك».
سنن ابن ماجه:
(٣٦٦٠) – حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، عن حماد بن سلمة، عن عاصم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «القنطار اثنا عشر ألف أوقية، كل أوقية خير مما بين السماء والأرض» وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الرجل لترفع درجته في الجنة فيقول: أنى هذا؟ فيقال: باستغفار ولدك لك».
مسند أحمد: (٢/ ٥٠٩)
حدثنا يزيد، أخبرنا حماد بن سلمة، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله عز وجل ليرفع الدرجة للعبد الصالح في الجنة، فيقول: يا رب، أنى لي هذه؟ فيقول: باستغفار ولدك لك».
مصنف ابن أبي شيبة:
(٣٠٣٥٩) – حدثنا يزيد بن هارون، عن حماد بن سلمة، عن عاصم بن بهدلة، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «إن الرجل لترفع له الدرجة في الجنة فيقول: يا رب! أنى لي هذه؟ فيقال: باستغفار ولدك».
زوائد ابن ماجه:
(١٢٤٥) – حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، عن حماد بن سلمة، عن عاصم عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «القنطار اثنا عشر ألف أوقية، كل أوقية خير مما بين السماء والأرض» وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الرجل لترفع درجته في الجنة فيقول: أنى هذا؟ فيقال: باستغفار ولدك لك».
هذا إسناد صحيح، رجاله ثقات، رواه الإمام أحمد في «مسنده» من حديث أبي هريرة أيضا، ورواه البيهقي في «الكبرى» من طريق حماد بن زيد، عن عاصم بن بهدلة به.
صحيح ابن حبان:
(٤١٨) – أخبرنا الحسن بن سفيان، قال: حدثنا حبان، قال: أنبأنا عبد الله، عن عبد الرحمن بن سليمان، عن أسيد بن علي بن عبيد الساعدي، عن أبيه، عن أبي أسيد، قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، رجل من بني سلمة، وأنا عنده، فقال: يا رسول الله، إن أبوي قد هلكا، فهل بقي لي بعد موتهما من برهما شيء؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهودهما من بعدهما، وإكرام صديقهما، وصلة رحمهما التي لا رحم لك إلا من قبلهما»، قال الرجل: ما أكثر هذا، يا رسول الله، وأطيبه، قال: «فاعمل به».
سنن أبي داود:
(٥٠٩٩) – حدثنا إبراهيم بن مهدى وعثمان بن أبي شيبة ومحمد بن العلاء -المعنى- قالوا: حدثنا عبد الله بن إدريس، عن عبد الرحمن بن سليمان، عن أسيد بن علي بن عبيد مولى بني ساعدة، عن أبيه عن أبي أسيد مالك بن ربيعة الساعدي، قال: بينا نحن عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذ جاءه رجل من بني سلمة، فقال: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم، هل بقي من بر أبوي شي أبرهما به بعد موتهما؟ قال: «نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما».
الترغيب والترهيب للمنذري: (٣/ ٣٢٣)
وعن أبي أسيد مالك بن ربيعة الساعدي رضي الله عنه قال: «بينا نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل من بني سلمة، فقال: يا رسول الله هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما؟ قال: نعم الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما».
رواه أبو داود وابن ماجه وابن حبان في «صحيحه»، وزاد في آخره: قال الرجل ما أكثر هذا يا رسول الله وأطيبه. قال: «فاعمل به».