Question

Is this Hadith authentic?

“There will be more divorces at the end of time.”

 

Answer

Imam Abu Nu’aym (rahimahullah) has recorded a lengthy Hadith of Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) on the authority of Sayyiduna Hudhayfah (radiyallahu ‘anhu). One of the signs of Qiyamah mentioned in this narration is that divorces will increase.

‘Allamah ‘Iraqi (rahimahullah) has pointed out a weak narrator in the chain. (It should be noted that many other parts of this lengthy narration are corroborated)

(Hilyatul Awliya, vol. 3, pg. 358. Refer: Al Mughni ‘An Hamlil Asfar, Hadith: 3488)

Imam Abu ‘Amr Ad Dani (rahimahumallah) has recorded a lengthy narration wherein Sayyiduna ‘Ali (radiyallahu ‘anhu) enumerated the signs before the emergence of Dajjal. Among the signs he mentioned is that divorces will increase.

This chain is extremely weak.

(As Sunanul Waridatu Fil Fitan, Hadith: 428. Refer: Mizanul I’tidal, vol. 1, pg. 391, number: 1517. Also see: Kanzul ‘Ummal, Hadith: 39709)

 

And Allah Ta’ala Knows best

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

حلية الأولياء: (٣/ ٣٥٨)
حدثنا أبو إسحاق بن حمزة، وسليمان بن أحمد، واللفظ له، قالا: ثنا إبراهيم بن محمد بن عون، ثنا سويد بن سعيد، عن فرج بن فضالة، عن عبد الله بن عبيد بن عمير الليثي، عن حذيفة بن اليمان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من اقتراب الساعة اثنتان وسبعون خصلة: إذا رأيتم الناس أماتوا الصلاة، وأضاعوا الأمانة، وأكلوا الربا، واستحلوا الكذب، واستخفوا الدماء، واستعلوا البناء، وباعوا الدين بالدنيا، وتقطعت الأرحام، ويكون الحكم ضعفا، والكذب صدقا، والحرير لباسا، وظهر الجور، وكثر الطلاق وموت الفجاءة، وائتمن الخائن، وخون الأمين، وصدق الكاذب، وكذب الصادق، وكثر القذف، وكان المطر قيظا، والولد غيظا، وفاض اللئام فيضا، وغاض الكرام غيضا، وكان الأمراء فجرة، والوزراء كذبة، والأمناء خونة، والعرفاء ظلمة، والقراء فسقة، وإذا لبسوا مسوك الضأن، قلوبهم أنتن من الجيفة، وأمر من الصبر، يغشيهم الله فتنة يتهاوكون فيها تهاوك اليهود الظلمة، وتظهر الصفراء، يعني الدنانير، وتطلب البيضاء، يعني الدراهم، وتكثر الخطايا، وتغل الأمراء، وحليت المصاحف، وصورت المساجد، وطولت المنائر، وخربت القلوب، وشربت الخمور، وعطلت الحدود، وولدت الأمة ربتها، وترى الحفاة العراة وقد صاروا ملوكا، وشاركت المرأة زوجها في التجارة، وتشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال، وحلف بالله من غير أن يستحلف، وشهد المرء من غير أن يستشهد، وسلم للمعرفة، وتفقه لغير الدين، وطلبت الدنيا بعمل الآخرة، واتخذ المغنم دولا، والأمانة مغنما، والزكاة مغرما، وكان زعيم القوم أرذلهم، وعق الرجل أباه، وجفا أمه، وبر صديقه، وأطاع زوجته، وعلت أصوات الفسقة في المساجد، واتخذت القينات والمعازف، وشربت الخمور في الطرق، واتخذ الظلم فخرا، وبيع الحكم، وكثرت الشرط، واتخذ القرآن مزامير، وجلود السباع صفاقا، والمساجد طرقا، ولعن آخر هذه الأمة أولها، فليتقوا عند ذلك ريحا حمراء، وخسفا، ومسخا، وآيات».
غريب من حديث عبد الله بن عبيد بن عمير، لم يروه عنه فيما أعلم إلا فرج بن فضالة.

المغني عن حمل الأسفار:
(٣٤٨٨) حديث (يكون في آخر الزمان زعيم القوم أرذلهم) الترمذي من حديث أبي هريرة: (إذا اتخذ الفيء دولا . . .) الحديث وفيه: (وكان زعيم القوم أرذلهم . . .) الحديث، وقال: غريب، وله من حديث علي بن أبي طالب (إذا فعلت أمتي خمس عشرة حل بها البلاء . . .) فذكر منها: (وكان زعيم القوم أرذلهم ولأبي نعيم في «الحلية» من حديث حذيفة (من اقتراب الساعة اثنتان وسبعون خصلة . . .) فذكرها منها، وفيهما فرج بن فضالة ضعيف.

السنن الواردة في الفتن للداني:
(٤٢٨) حدثنا عبد الله بن عمرو، قال: حدثنا عتاب بن هارون، قال: حدثنا الفضل بن عبيد الله، قال: حدثنا محمد بن الفضل الهمداني، قال: حدثنا أبو نعيم محمد بن يحيى الطوسي، قال: حدثنا إبراهيم بن موسى الفراء الرازي، قال: حدثنا زيد بن الحباب، قال: حدثنا عيسى بن الأشعث، عن جويبر، عن النزال بن سبرة: قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه على المنبر، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: «يا أيها الناس، سلوني قبل أن تفقدوني»، قالها ثلاث مرات، فقام إليه صعصعة بن صوحان العبدي، فقال: يا أمير المؤمنين، نبئنا متى خروج الدجال؟ فقال: «يا ابن صوحان اقعد، علم الله مقالتك، ما المسئول عنها بأعلم من السائل، ولكن لها علامات وهنات وأشياء يتلو بعضها بعضا كحذو النعل بالنعل، وإن شئت أنبأتك بعلامتها»، قال: عن ذلك سألتك يا أمير المؤمنين، قال: «اعقد بيدك يا صعصعة، إذا أمات الناس الصلاة، وأضاعوا الأهلة، واستحلوا الكذب، وأكلوا الرباء، وأخذوا الرشا، وشيدوا البناء، واتبعوا الأهواء، وباعوا الدين بالدنيا، واستخفوا بالدماء، وتقطعت الأرحام، وصار الحلم ضعفا، والظلم فرحا، والأمراء فجرة، والوزراء خونة، وعرفاؤهم ظلمة، وقراؤهم فسقة، وظهر الجور، وكثر الطلاق، وموت الفجأة، وقول البهتان، وحليت المصاحف، وزخرفت المساجد، وطول المنار، وازدحمت الصفوف، ونقضت العهود، وخربت القلوب، وشاركت المرأة زوجها في التجارة حرصا على الدنيا، وترك النساء الميازر، وتشبهن بالرجال، وتشبه الرجال بالنساء، والسلام للمعرفة، والشهادة قبل أن يستشهد، ولبسوا جلود الضأن على قلوب الذئاب، قلوبهم أمر من الصبر، وأنتن من الجيفة، والتمسوا الدنيا بعمل الآخرة، والتفقه بغير المعرفة، فالنجاء فالنجاء، الوحا الوحا، الحذر الحذر، الجد الجد، يا صعصعة بن صوحان، نعم المسكن يومئذ بيت المقدس، وليأتين على الناس زمان يقول أحدهم: يا ليتني تبنة في لبنة في سور بيت المقدس».

ميزان الاعتدال: (١/ ٣٩١)
(١٥١٧)  (ق) جويبر بن سعيد أبو القاسم الأزدي البلخي المفسر، صاحب الضحاك. قال ابن معين: ليس بشيء. وقال الجوزجاني لا يشتغل به. وقال النسائي والدارقطني وغيرهما: متروك الحديث. قلت: له عن أنس شيء. روى عنه حماد بن زيد، وابن المبارك، ويزيد بن هارون، وطائفة. أبو مالك، عن جويبر، عن الضحاك عن ابن عباس، مرفوعا، قال: «تجب الصلاة على الغلام إذا عقل والصوم إذا أطاق». ويروى عن جويبر، عن الضحاك، عن ابن عباس، حديث: «من اكتحل بالإثمد يوم عاشوراء لم يرمد أبدا». قال أبو قدامة السرخسي: قال يحيى القطان: تساهلوا في أخذ التفسير عن القوم لا تولعوهم في الحديث. ثم ذكر ليث بن أبي سليم وجويبر، والضحاك، ومحمد بن السائب، وقال: هؤلاء لا يحمد حديثهم، ويكتب التفسير عنهم.

كنز العمال:
(٣٩٧٠٩) عن علي أنه خطب الناس، فحمد الله وأثنى عليه وصلى على نبيه ثم قال: «معاشر الناس! سلوني قبل أن تفقدوني – يقولها ثلاث مرات، فقام إليه صعصعة بن صوحان العبدي فقال: يا أمير المؤمنين! متى يخرج الدجال؟ فقال: «مه يا صعصعة! قد علم الله مقامك وسمع كلامك، ما المسؤل بأعلم بذلك من السائل، ولكن لخروجه علامات وأسباب وهنات، يتلو بعضهن بعضا حذو النعل في حول واحد، ثم إن شئت أنبأتك بعلامتهفقال: عن ذلك سألتك يا أمير المؤمنين! قال: «فاعقد بيدك واحفظ ما أقول لك: إذا أمات الناس الصلوات، وأضاعوا الأمانات، وكان الحكم ضعفا، والظلم فخرا، وأمراؤهم فجرة، ووزراؤهم خونة، وأعوانهم ظلمة، وقراؤهم فسقة، وظهر الجور، وفشا الزنا، وظهر الربا، وقطعت الأرحام، واتخذت القينات، وشربت الخمور، ونقضت العهود، وضيعت العتمات وتوانى الناس في صلاة الجماعات، وزخرفوا المساجد، وطولوا المنابر، وحلوا المصاحف، وأخذوا الرشى، وأكلوا الربا، واستعملوا السفاء، واستخفوا بالدماء، وباعوا الدين بالدنيا، واتجرت المرأة مع زوجها حرصا على الدنيا، وركب النساء على المنابر، وتشبهن بالرجال، وتشبه الرجال بالنساء، وكان السلام بينهم على المعرفة، وشهد شاهدهم من غير أن يستشهد، وحلف من قبل أن يستحلف، ولبسوا جلود الضأن على قلوب الذئاب، وكانت قلوبهم أمر من الصبر، وألسنتهم أحلى من العسل، وسرائرهم أنتن من الجيف، والتمس التفقه لغير الدين، وأنكر المعروف وعرف المنكر، فالنجاء النجاء، والوحاء الوحاء! نعم السكن حينئذ عبادان! النائم فيها كالمجاهد في سبيل الله، وهي أول بقعة آمنت بعيسى عليه الصلاة والسلام، وليأتين على الناس زمان يقول أحدهم: يا ليتني كنت نبنة في لبنة من بيت من بيوت عبادانفقام إليه الأصبغ بن نباتة فقال: يا أمير المؤمنين! ومن الدجال؟ قال: «صافي بن صائد، الشقي من صدقه، والسعيد من كذبه، ألا! إن الدجال يطعم الطعام ويشرب الشراب ويمشي في الأسواق، والله تعالى عن ذلك، ألا! إن الدجال طوله أربعون ذراعا بالذراع الأول، تحته حمار أقمر، طول كل أذن من أذنيه ثلاثون ذراعا، ما بين حافر حماره إلى الحافر الآخر مسيرة يوم وليلة، تطوى له الأرض منهلا، يتناول السحاب بيمينه، ويسبق الشمس إلى مغيبها، يخوض البحر إلى كعبيه، أمامه جبل دخان، وخلفه جبل أخضر، ينادي بصوت له يسمع به ما بين الخافقين: إلي أوليائي! إلي أوليائي! إلي أحبائي! إلي أحبائي! فأنا الذي خلق فسوى، والذي قدر فهدى، وأنا ربكم الأعلى! كذب عدو الله! ليس ربكم كذلك، ألا! إن الدجال أكثر أشياعه وأتباعه اليهود وأولاد الزنا، يقتله الله تعالى بالشام على عقبة يقال لها: عقبة أفيق، لثلاث ساعات يمضين من النهار، على يدي عيسى ابن مريم، فعند ذلك خروج الدابة من الصفا، معها خاتم سليمان بن داود وعصا موسى بن عمران، فتنكت بالخاتم جبهة كل مؤمن: هذا مؤمن حقا حقا! ثم تنكت بالعصا جبهة كل كافر: هذا كافر حقا حقا! ألا! إن المؤمن حينئذ يقول للكافر: ويلك يا كافر! الحمد لله الذي لم يجعلني مثلك، وحتى أن الكافر ليقول للمؤمن: طوبى لك يا مؤمن! يا ليتني كنت معكم فأفوز فوزا عظيما، لا تسألوني عما بعد ذلك، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إلي أن أكتمه».
ابن المنادي، وفيه حماد بن عمرو متروك عن السري بن قال، قال في الميزان: لا يعرف، وقال الأزدي لا يحتج به.