Question
What is the reference and authenticity of this?
كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أسرع الناس إفطارا وأبطأه سحورا
The Sahabah (radiyallahu ‘anhum) were the most hasty to open their fast and would delay eating sehri [till the last possible time].
Answer
Imam ‘Abdur Razzaq (rahimahullah) and other Muhaddithun have recorded this narration as the statement of ‘Amr ibn Maymun Al Awdi (rahimahullah). Hafiz Ibn Hajar (rahimahullah) has graded the chain as authentic.
(Musannaf ‘Abdur Razzaq, Hadith: 7591, Fathul Bari, Hadith: 1957. Also see: Majma’uz Zawaid, vol. 3 pg. 154)
See similar Hadiths here and here.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
مصنف عبد الرزاق(٧٥٩١): عن الثوري، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون الأودي قال: «كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أسرع الناس إفطارا وأبطأه سحورا» .
فتح الباري (١٩٥٧): قال بن عبد البر أحاديث تعجيل الإفطار وتأخير السحور صحاح متواترة وعند عبد الرزاق وغيره بإسناد صحيح عن عمرو بن ميمون الأودي قال: «كان أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم أسرع الناس إفطارا وأبطأهم سحورا».
مجمع الزوائد (٣/ ١٥٤): وعن عمرو بن ميمون قال: «كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أسرع الناس إفطارا، وأبطأه سحورا».
رواه الطبراني في الكبير، ورجاله رجال الصحيح.
صحيح البخاري (١٩٥٧): حدثنا عبد الله بن يوسف، أخبرنا مالك، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: «لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر» .
صحيح مسلم (١٠٩٨): حدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا عبد العزيز بن أبي حازم، عن أبيه، عن سهل بن سعد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر» .
فتح الباري (١٩٥٧): أخرجه أحمد وما ظرفية أي مدة فعلهم ذلك امتثالا للسنة واقفين عند حدها غير متنطعين بعقولهم ما يغير قواعدها زاد أبو هريرة في حديثه لأن اليهود والنصارى يؤخرون أخرجه أبو داود وبن خزيمة وغيرهما وتأخير أهل الكتاب له أمد وهو ظهور النجم وقد روى بن حبان والحاكم من حديث سهل أيضا بلفظ لا تزال أمتي على سنتي ما لم تنتظر بفطرها النجوم وفيه بيان العلة في ذلك قال المهلب والحكمة في ذلك أن لا يزاد في النهار من الليل ولأنه أرفق بالصائم وأقوى له على العبادة واتفق العلماء على أن محل ذلك إذا تحقق غروب الشمس بالرؤية أو بإخبار عدلين وكذا عدل واحد في الارجح قال بن دقيق العيد في هذا الحديث رد على الشيعة في تأخيرهم الفطر إلى ظهور النجوم ولعل هذا هو السبب في وجود الخير بتعجيل الفطر لأن الذي يؤخره يدخل في فعل خلاف السنة .
سنن الترمذي (٧٠٠، ٧٠١): حدثنا إسحاق بن موسى الأنصاري قال: حدثنا الوليد بن مسلم، عن الأوزاعي، عن قرة بن عبد الرحمن، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قال الله عز وجل: إن أحب عبادي إلي أعجلهم فطرا».
حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن قال: أخبرنا أبو عاصم، وأبو المغيرة، عن الأوزاعي، بهذا الإسناد نحوه.: «هذا حديث حسن غريب».
صحيح ابن خزيمة (٢٠٦٢): حدثنا علي بن سهل الرملي حدثنا الوليد نا الأوزاعي حدثني قرة بن عبد الرحمن بن حيوئيل أنه سمع الزهري يحدث ح وحدثنا عمرو بن علي حدثنا أبو عاصم حدثنا الأوزاعي حدثنا قرة بن عبد الرحمن حدثنا ابن شهاب وهو الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «قال الله تبارك وتعالى: أحب عبادي إلي أعجلهم فطرا».
صحيح ابن حبان (٣٥٠٧): أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم، حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، حدثنا الوليد، عن الأوزاعي، حدثني قرة بن عبد الرحمن، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قال الله تعالى: أحب عبادي إلي أعجلهم فطرا».