Question
Is the narrator Minhal ibn ‘Amr trustworthy?
Answer
Minhal ibn ‘Amr is a reliable narrator whose Hadiths appear in Sahih Bukhari and the four Sunan.
He has been declared reliable (ثقة) by Imam Ibn Ma’in, Imam Ahmad ibn ‘Abdillah Al ‘Ijli, Imam Nasai and Imam Ibn Hibban. Imam Daraqutni has declared him truthful (صدوق).
Shu’bah (rahimahullah) initially reported Hadith from him and subsequently desisted. The ‘Ulama of Jarh and Ta’dil explain that his reasoning for desisting was invalid.
(Refer: Mizanul I’tidal, vol. 4 pg. 389, number: 8309, Al Kashif, vol. 4 pg. 351, number: 5653 with the footnotes of Shaykh Muhammad ‘Awwamah -hafizahullah-, Tahdhibut Tahdhib, vol. 10 pg. 319. Also see: Hudas Sari, vol. 2 pg. 462-463 and Taqribut Tahdhib: 6918)
Note: The above is merely an answer to the question provided. Unqualified people should not seek to apply this and/or independently draw conclusions on related issues.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
ميزان الاعتدال: (٤/ ٣٨٩)
(٨٣٠٩) – (٤، خ) المنهال بن عمرو الكوفي. عن زر بن حبيش، وزاذان، وابن أبي ليلى. ولا يحفظ له سماع من الصحابة، وإنما روايته عن التابعين الكبار. وعنه شعبة، والمسعودي، وحجاج بن أرطاة، ثم في الآخر ترك الرواية عنه شعبة فيما قيل، لأنه سمع من بيته صوت غناء، وهذا لا يوجب غمز الشيخ. قال ابن معين: المنهال ثقة. وقال أحمد العجلي: كوفي ثقة. وقال أحمد بن حنبل: أبو بشر أحب إلي من المنهال وأوثق. وقال الحاكم: غمزه يحيى بن سعيد. وقال الجوزجاني في الضعفاء له: سيء المذهب. وكذا تكلم فيه ابن حزم، ولم يحتج بحديثه الطويل في فتان القبر. وتفرد الأعمش عن المنهال، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: أنزل القرآن إلى السماء الدنيا ليلة القدر جملة واحدة، فدفع إلى جبريل، فكان ينزله. عمرو بن الحارث المصري، عن عبد ربه بن سعيد، عن المنهال بن عمرو، حدثني سعيد بن جبير، عن عبد الله بن الحارث، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا عاد المريض جلس عند رأسه ثم قال، سبع مرات: أسأل الله العظيم أن يشفيك، فإن كان في أجله تأخير عوفي من وجعه. ذلك إسناده صالح.
الكاشف: (٤/ ٣٥١)
(٥٦٥٣) – المنهال بن عمرو الاسدي مولاهم.
عن بن الحنفية وزر. وعنه الاعمش وشعبة وروايته. عنه في النسائي ثم تركه بآخره وثقه بن معين خ 4
تعليق العلامة محمد عوامة- حفظه الله-:
(٥٦٥٣) ـ قلت: توثيق ابن معين للمنهال: جاء في رواية إسحاق بن منصور عنه ، عند ابن أبي حاتم ٨(١٦٣٤) ، وفي رواية الدوري » ۲: ۵۹۰ (۱۹۸۷)، وفي رواية ابن محرز أيضا ١ (٤١٥ ، (۸۲٤). وأما ترك شعبة له: فهذا مشهور عن شعبة في كتب علوم الحديث في بحث: متى يقبل الجرح والتعديل: هل يشترط تفسيرهما، أو لا، أو تفسير أحدهما ويذكرون على سبيل المثال لتشدد شعبة بن الحجاج: تركه حديث المنهال هذا لأنه سمع من بيته صوت طنبور، كما في رواية وهب بن جرير، عن شعبة، أو سمع من بيته قراءة بتطريب ولحن، كما في رواية ابن أبي حاتم وبمثل هذا لا يُجرح الثقة، فقد قال وهب بن جرير لشعبة: هلا كان لا سالته؟ عسى يعلم ! . وحين ترك شعبة الرواية عنه : اضطر إلى الرواية عنه بنزول، بواسطة أبي خالد الدالاني عند الترمذي في الطب – باب ٦ : ۲۷۰ (۲۰۸٤)، وميسرة بن حبيب عند النسائي في كتاب الافتتاح ۲ : ۱۲۸ (۸۹۳) ، والرجل ثقة، لا صدوق ربما وهم»، ولم أر في ترجمته من وصفه بالوهم أو ما يدل عليه.
تهذيب التهذيب: (١٠/ ٣١٩)
(٥٥٥) – “خ ٤ – المنهال” بن عمرو الأسدي مولاهم الكوفي روى عن أنس إن كان محفوظا وأرسل عن يعلى بن مرة وزر بن حبيش وعبد الله بن الحارث المصري وزاذان الكندي وسويد بن غفلة ومحمد بن الحنفية وأبي عبيدة بن عبد الله أبن مسعود وسعيد بن جبير وعلي بن ربيعة ومجاهد بن جبر وعبد الرحمن بن أبي ليلى وعباد بن عبد الله الأسدي وعائشة بنت طلحة وغيرهم وعنه محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى والأعمش وربيعة بنت عتبة الكناني والحجاج بن أرطاة ومنصور بن المعتمر وليث بن أبي سليم وعلي بن الحكم البناني وعبد ربه بن سعيد وشعبة بن الحجاج وميسرة بن حبيب وأبو خالد الدالاني وعمر بن عبد الله بن يعلى بن مرة وعمرو بن أبي قيس الرازي وحصين بن عبد الرحمن وآخرون قال عبد الله بن أحمد سمعت أبي يقول ترك شعبة المنهال بن عمر وعلى عمد قال بن أبي حاتم لأنه سمع من داره صوت قراءة بالتطريب وقال عبد الله بن أحمد سمعت أبي يقول أبو بشر أحب إلي من المنهال وقال نعم شديدا أبو بشر أوثق إلا أن المنهال أسن وقال ابن معين والنسائي ثقة وقال وهب بن جرير عن شعبة أتيت منزل المنهال فسمعت منه صوت الطنبور فرجعت ولم أسأله قلت فهلا سألته عسى كان لا يعلم وقال بن المديني عن يحيى بن سعيد أتى شعبة المنهال بن عمرو فسمع صوتا فتركه وقال العجلي كوفي ثقة وقال الدارقطني صدوق وقال جرير عن مغيرة كان حسن الصوت وكان له لحن يقال له وزن سبعة وقال الغلابي كان ابن معين يضع من شأن المنهال بن عمرو وقال الجوزجاني سيء المذهب وقد جرى حديثه وقال بن أبي خيثمة حدثنا سليمان بن أبي شيخ حدثني محمد بن عمر الحنفي عن إبراهيم بن عبيد الطنافسي قال وقف المغيرة صاحب إبراهيم على يزيد بن أبي زياد فقال ألا تعجب من هذا الأعمش الاحمق إني نهيته يروي عن المنهال بن عمرو وعن عباية ففارقني على أن لا يفعل ثم هو يروي عنهما نشدتك بالله تعالى هل كانت تجوز شهادة المنهال على درهمين قال اللهم لا قال وكذا عباية وذكره ابن حبان في الثقات قلت محمد بن عمر الحنفي راوي الحكاية فيه نظر وقال الحاكم المنهال بن عمرو غمزة يحيى القطان وقال أبو الحسن بن القطان كان أبو محمد بن حزم يضعف المنهال ورد من روايته حديث البراء وليس على المنهال حرج فيما حكى بن أبي حازم فذكر حكايته المتقدمة قال فإن هذا ليس بجرح إلا أن تجاوز إلى حد تحريم ولم يصح ذلك عنه وجرحه بهذا تعسف ظاهر وقد وثقه بن معين والعجلي وغيرهما ولهم شيخ أخر يقال له المنهال بن عمرو أقدم من هذا روى عن عبد الله بن مسعود روى عنه أبو إسحاق السبيعي قال أبو حاتم إن لم يك الأسدي فلا أعرفه قلت إنما يمكن أن تكون الأسدي إن كان أرسل عن بن مسعود فإن الأسدي لم يدركه وتكون رواية أبي إسحاق عنه من رواية الأكابر عن الأصاغر.
مقدمة فتح الباري لابن حجر: (٢/ ٤٦٢)
الفصل التاسع في سياق أسماء من طعن فيه من رجال هذا الكتاب...
خ ع المنهال بن عمرو الأسدي مولاهم الكوفي قال ابن معين والنسائي والعجلي وغيرهم ثقة وقال ابن أبي حاتم سمعت عبد الله بن أحمد يقول سمعت أبي يقول ترك شعبة المنهال بن عمرو على عمد قال بن أبي حاتم لأنه سمع من داره صوت قراءة بالتطريب كذا قال ابن أبي حاتم والذي رواه وهب بن جرير عن شعبة أنه قال أتيت منزل المنهال فسمعت منه صوت الطنبور فرجعت ولم أسأله قلت فهلا سألته عسى كان لا يعلم قلت وهذا اعتراض صحيح فإن هذا لا يوجب قدحا في المنهال وروى ابن أبي خيثمة بسند له عن المغيرة بن مقسم أنه كان ينهى الأعمش عن الرواية عن المنهال وأنه قال ليزيد بن أبي زياد نشدتك بالله هل كانت تجوز شهادة المنهال على درهمين قال اللهم لا قلت وهذه الحكاية لا تصح لأن راويها محمد بن عمر الحنفي لا يعرف ولو صحت فإنما كره منه مغيرة ما كره شعبة من القراءة بالتطريب لأن جريرا حكى عن مغيرة أنه قال كان المنهال حسن الصوت وكان له لحن يقال له وزن سبعة وبهذا لا يجرح الثقة وذكر الحاكم أن يحيى القطان غمزه وحكى المفضل العلائي أن ابن معين كان يضع من شأنه وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل سمعت أبي يقول أبو بشر أحب إلي من المنهال بن عمر وأبو بشر أوثق وقال الجوزجاني كان سيء المذهب وقد جرى حديثه قلت فأما حكاية العلائي فلعل بن معين كان يضع منه بالنسبة إلى غيره كالحكاية عن أحمد ويدل على ذلك أن أبا حاتم حكى عن ابن معين أنه وثقه وأما الجوزجاني فقد قلنا غير مرة إن جرحه لا يقبل في أهل الكوفة لشدة انحرافه ونصبه وحكاية الحاكم عن القطان غير مفسرة ومع ذلك فما له في البخاري سوى حديث عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في تعويذ الحسن والحسين من رواية زيد بن أبي أنيسة عنه وحديث آخر في تفسير حم فصلت اختلف فيه الرواة هل هو موصول أو معلق؟
تقريب التهذيب:
(٦٩١٨) – المنهال ابن عمرو الأسدي مولاهم الكوفي صدوق ربما وهم من الخامسة خ ٤