Question

Please provide the reference for the following hadith and kindly confirm the translation as well:

“Allah Ta’ala will never allow my Ummah to unite upon misguidance. Allah Ta’ala’s mercy, blessings and protection are with the largest group of Muslims. And he who deviates from this largest group of Muslims will be thrown into Hell”.

Answer

Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Umar (radiyallahu ‘anhuma) reports that Nabi (Sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Allah Ta’ala will never allow my Ummah to unite upon misguidance, Allah Ta’ala’s assistance is with the group and whomsoever deviates from the group will be cast into the fire”.

(Sunan Tirmidhi, Hadith: 2167)

The above hadith has been reported via several other chains, and parts of the above narration are also supported by various authentic hadiths recorded in Sahih Bukhari and Sahih Muslim which have a similar meaning as the hadith in question. It is therefore declared as reliable.

(See Sunan ibn Majah and Misbahus Zujajah, Hadith: 3950, Al Mu’jamul Kabir, Hadith: 13623, Majma’uz Zawaid vol. 5, pg. 218, Mustadrak Hakim, vol. 1, pg. 115 and Al Maqasidul Hasanah, Hadith: 1288. Sahih Bukhari, Hadith: 1367 and Sahih Muslim, Hadith: 949)

See the commentary here

 

And Allah Ta’ala Knows best

Answered by: Moulana Suhail Motala

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

سنن الترمذي:
(٢١٦٧) حدثنا أبو بكر بن نافع البصري، قال: حدثنا المعتمر بن سليمان، قال: حدثنا سليمان المدني، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله لا يجمع أمتيأو قال: أمة محمد صلى الله عليه وسلمعلى ضلالة، ويد الله مع الجماعة، ومن شذ شذ إلى النار» هذا حديث غريب من هذا الوجه، وسليمان المدني هو عندي سليمان بن سفيان، وقد روى عنه أبو داود الطيالسي، وأبو عامر العقدي وغير واحد من أهل العلم، وتفسير الجماعة عند أهل العلم: هم أهل الفقه والعلم والحديث، وسمعت الجارود بن معاذ يقول: سمعت علي بن الحسن، يقول: سألت عبد الله بن المبارك: من الجماعة؟ فقال: أبو بكر وعمر، قيل له: قد مات أبو بكر وعمر، قال: فلان وفلان، قيل له: قد مات فلان وفلان، فقال عبد الله بن المبارك: أبو حمزة السكري جماعة، وأبو حمزة هو محمد بن ميمون وكان شيخا صالحا، وإنما قال هذا في حياته عندنا.

مصباح الزجاجة:
(٣٩٥٠) حدثنا العباس بن عثمان الدمشقي، ثنا الوليد بن مسلم، ثنا معان بن رفاعة السلامي، حدثني أبو خلف الأعمى، قال: سمعت أنس بن مالك يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن أمتي لا تجتمع على ضلالة، فإذا رأيتم اختلافا فعليكم بالسواد الأعظم».
هذا إسناد ضعيف لضعف أبي خلف الأعمى، واسمه حازم بن عطار. رواه عبد بن حميد، ثنا يزيد بن هارون، أنبأ بقية بن الوليد بن معاذ، فذكره. ورواه أبو يعلى الموصلي، ثنا داود بن رشيد، ثنا الوليد، فذكره بإسناده ومتنه. وقد روى هذا الحديث من حديث أبي ذر، وأبي مالك الأشعري، وابن عمر، وأبي نصرة، وقدامة بن عبد الله الكلابي، وفي كلها نظر، قاله شيخنا العراقي رحمه الله.

المعجم الكبير:
(١٣٦٢٣) حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني محمد بن أبي بكر المقدمي، ثنا معتمر بن سليمان، عن مرزوق مولى آل طلحة، عن عمرو بن دينار، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لن تجتمع أمتي على الضلالة أبدا، فعليكم بالجماعة فإن يد الله على الجماعة».

مجمع الزوائد: (٥/ ٢١٨)
وعن ابن عمر – رضي الله عنه – ما عن النبي – صلى الله عليه وسلم -: «لن تجتمع أمتي على ضلالة فعليكم بالجماعة، فإن يد الله على الجماعة».
رواه الطبراني بإسنادين، رجال أحدهما ثقات رجال الصحيح، خلا مرزوق مولى آل طلحة وهو ثقة.

المستدرك للحاكم: (١/ ١١٥)
(٣٩٠)  حدثناه أبو بكر بن إسحاق الفقيه، أنبأ الحسن بن علي بن زياد، حدثني أبو سعيد عبد الرحمن بن أحمد المؤذن، ثنا أحمد بن زيد بن هارون القزاز، بمكة، قالا: ثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي، حدثني إبراهيم بن مهاجر بن مسمار، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه، قال: وقف عمر بن الخطاب بالجابية، فقال: رحم الله رجلا سمع مقالتي فوعاها، إني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف فينا كمقامي فيكم، ثم قال: «احفظوني في أصحابي، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم» ثلاثا، «ثم يكثر الهرج، ويظهر الكذب، ويشهد الرجل ولا يستشهد، ويحلف ولا يستحلف، من أحب منكم بحبوحة الجنة فعليه بالجماعة، فإن الشيطان مع الواحد، وهو من الاثنين أبعد، ألا لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما، من سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن». الحديث الثاني فيما احتج به العلماء أن الإجماع حجة حديث مختلف فيه عن المعتمر بن سليمان من سبعة أوجه:
فالوجه الأول منها:
(٣٩١) ما حدثنا أبو الحسين محمد بن أحمد بن تميم الأصم، ببغداد، حدثنا جعفر بن محمد بن شاكر، حدثنا خالد بن يزيد القرني، حدثنا المعتمر بن سليمان، عن أبيه، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يجمع الله هذه الأمة على الضلالة أبدا وقال: يد الله على الجماعة فاتبعوا السواد الأعظم، فإنه من شذ شذ في النار».
خالد بن يزيد القرني هذا شيخ قد
يم للبغداديين، ولو حفظ هذا الحديث لحكمنا له بالصحة.
والخلاف الثاني فيه على المعتمر.
(٣٩٢) ما حدثناه أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن يحيى، حدثنا محمد بن المسيب، حدثنا يعقوب بن إبراهيم، حدثنا المعتمر بن سليمان، حدثني أبو سفيان المديني، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يجمع الله هذه الأمة على الضلالة أبدا، ويد الله على الجماعة فمن شذ شذ في النار».
والخلاف الثالث فيه على المعتمر.
(٣٩٣) ما حدثنا علي بن عيسى بن إبراهيم، حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن، حدثنا أبو بكر بن نافع، حدثنا المعتمر، حدثني سليمان المدني، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يجمع الله أمتي على الضلالة أبدا».
والخلاف الرابع على المعتمر فيه.
(٣٩٤) ما أخبرني محمد بن عبد الله العمري، حدثنا محمد بن إسحاق، حدثني علي بن الحسين الدرهمي، حدثنا المعتمر بن سليمان، عن سفيان، أو أبي سفيان، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لن يجمع الله أمتي على ضلالة أبدا، ويد الله على الجماعة هكذاورفع يديهفإنه من شذ شذ في النار».
قال الإمام أبو بكر محمد بن إسحاق: لست أعرف سفيان وأبا سفيان هذا، والخلاف الخامس على المعتمر فيه.
(٣٩٥) ما حدثناه أبو الحسين عبد الصمد بن علي بن مكرم البزار، ببغداد، حدثنا محمد بن غالب، حدثنا خالد بن عبد الرحمن، حدثنا المعتمر، عن سلم بن أبي الذيال، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يجمع الله هذه الأمةأو قال أمتيعلى الضلالة أبدا، واتبعوا السواد الأعظم فإنه من شذ شذ في النار».
قال لنا عمر بن جعفر البصري: هكذا في كتاب أبي الحسين، عن سلم بن أبي الذيال. قال الحاكم أبو عبد الله: وهذا لو كان محفوظا من الراوي لكان من شرط الصحيح.
والخلاف السابع على المعتمر فيه:
(٣٩٦) ما حدثناه أبو الحسن محمد بن الحسين بن منصور، ثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن يونس البزار، ثنا أبو بكر بن نافع، ثنا معتمر بن سليمان، حدثني سليمان أبو عبد الله المدني، عن عبد الله بن دينار، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن الله لا يجمع أمتيأو قال أمة محمد صلى الله عليه وسلمعلى ضلالة أبدا، ويد الله على الجماعة» وقال بيده يبسطها: «إنه من شذ شذ في النار».
قال الحاكم: فقد استقر الخلاف في إسناد هذا الحديث على المعتمر بن سليمان، وهو أحد أركان الحديث من سبعة أوجه، لا يسعنا أن نحكم أن كلها محمولة على الخطإ، بحكم الصواب لقول من قال عن المعتمر، عن سليمان بن سفيان المدني، عن عبد الله بن دينار، ونحن إذا قلنا هذا القول نسبنا الراوي إلى الجهالة فوهنا به الحديث، ولكنا نقول: إن المعتمر بن سليمان أحد أئمة الحديث، وقد روي عنه هذا الحديث بأسانيد يصح بمثلها الحديث فلا بد من أن يكون له أصل بأحد هذه الأسانيد، ثم وجدنا للحديث شواهد من غير حديث المعتمر لا أدعي صحتها ولا أحكم بتوهينها بل يلزمني ذكرها لإجماع أهل السنة على هذه القاعدة من قواعد الإسلام، فممن روى عنه هذا الحديث من الصحابة عبد الله بن عباس.

المقاصد الحسنة:
(١٢٨٨) – حديث: «لا تجتمع أمتي على ضلالة»، أحمد في «مسنده»، والطبراني في «الكبير»، وابن أبي خيثمة في «تاريخه»، عن أبي بصرة الغفاري مرفوعا في حديث: «سألت ربي أن لا تجتمع أمتي على ضلالة فأعطانيها»، والطبراني وحده، وابن أبي عاصم في «السنة» له عن أبي مالك الأشعري رفعه: «إن الله أجاركم من ثلاث»، وذكر منها: «وأن لا تجتمعوا على ضلالة»، وأبو نعيم في «الحلية»، والحاكم في «مستدركه» وأعله، واللالكائي في «السنة،» وابن منده، ومن طريقه الضياء في المختارة عن ابن عمر، رفعه: «إن الله لا يجمع هذه الأمة على ضلالة أبدا، وإن يد الله مع الجماعة فاتبعوا السواد الأعظم، فإنه من شذ شذ في النار»، وهكذا هو عند الترمذي لكن بلفظ: «هذه الأمة»، أو قال: «أمتي»، وابن ماجه، وعبد في «مسنده»، عن أنس مرفوعا: «إن أمتي لا تجتمع على ضلالة، فإذا رأيتم الاختلاف فعليكم بالسواد الأعظم»، والحاكم في «مستدركه» عن ابن عباس رفعه بلفظ: «لا يجمع الله هذه الأمة على ضلالة، ويد الله مع الجماعة»، والجملة الثانية منه عند الترمذي، وابن أبي عاصم، وغيره، عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري، موقوفا في حديث: «وعليكم بالجماعة، فإن الله لا يجمع هذه الأمة على ضلالة»، زاد غيره: «فإياكم والتلون في دين الله»، والطبري في «تفسيره» عن الحسن البصري مرسلا، بلفظ أبي بصرة، وبالجملة فهو حديث مشهور المتن، ذو أسانيد كثيرة، وشواهد متعددة في المرفوع وغيره، فمن الأول: «أنتم شهداء الله في الأرض»، ومن الثاني: قول ابن مسعود: «إذا سئل أحدكم فلينظر في كتاب الله، فإن لم يجده ففي سنة رسول الله، فإن لم يجده فيها فلينظر فيما اجتمع عليه المسلمون، وإلا فليجتهد».

صحيح البخاري:
(١٣٦٧) حدثنا آدم، حدثنا شعبة، حدثنا عبد العزيز بن صهيب، قال: سمعت أنس بن مالك رضي الله عنه، يقول: مروا بجنازة، فأثنوا عليها خيرا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «وجبت» ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شرا، فقال: «وجبت» فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما وجبت؟ قال: «هذا أثنيتم عليه خيرا، فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شرا، فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض».

صحيح مسلم:
(٩٤٩) وحدثنا يحيى بن أيوب، وأبو بكر بن أبي شيبة، وزهير بن حرب، وعلي بن حجر السعدي، كلهم عن ابن علية، واللفظ ليحيى، قال: حدثنا ابن علية، أخبرنا عبد العزيز بن صهيب، عن أنس بن مالك، قال: مر بجنازة فأثني عليها خيرا، فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم: «وجبت، وجبت، وجبت»، ومر بجنازة فأثني عليها شرا، فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم: «وجبت، وجبت، وجبت»، قال عمر: فدى لك أبي وأمي، مر بجنازة، فأثني عليها خير، فقلت: «وجبت، وجبت، وجبت»، ومر بجنازة، فأثني عليها شر، فقلت: «وجبت، وجبت، وجبت»؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أثنيتم عليه خيرا وجبت له الجنة، ومن أثنيتم عليه شرا وجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض، أنتم شهداء الله في الأرض، أنتم شهداء الله في الأرض».