Question
Is this Hadith authentic?
تكون فتنة بالشام كان أولها لعب الصبيان ثم لا يستقيم أمر الناس على شيء ولا تكون لهم جماعة حتى ينادي منادي من السماء عليكم بفلان وتطلع كف تشير
Answer
Imam Nu’aym ibn Hammad (rahimahullah) has recorded this as the statement of Sa’id ibn Al Musayyab (rahimahullah) and not as a Hadith of Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam). This chain consists of a narrator who has been declared weak by some Muhaddithun and very weak according to others.
(Kitabul Fitan, Hadith: 977. Refer: Tahdhibul Kamal, vol. 2 pg. 489-492)
Imam ‘Abdur Razzaq (rahimahullah) has also recorded similar words as the statement of Sa’id ibn Al Musayyab (rahimahullah) with a weak chain.
(Musannaf ‘Abdur Razzaq, Hadith: 20746. Also see: Majma’uz Zawaid, vol. 7 pg. 316)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar,
A statement like this is suitable for the topic of trials and the signs of Qiyamah, despite its weakness.
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
الفتن لنعيم بن حماد (٩٧٧): حدثنا ابن وهب، عن إسحاق بن يحيى، عن محمد بن بشر بن هشام، عن ابن المسيب، قال: «تكون فتنة بالشام، كأن أولها لعب الصبيان، ثم لا يستقيم أمر الناس على شيء، ولا تكون لهم جماعة حتى ينادي مناد من السماء: عليكم بفلان، وتطلع كف تشير».
تهذيب الكمال(٢/ ٤٨٩-٤٩٢): ت ق: إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله القرشي التيمي، أبو محمد المدني، أخو بلال بن يحيى بن طلحة، وطلحة بن يحيى بن طلحة . رأى السائب بن يزيد، وعروة بن الزبير.
وروى عن: عمه إسحاق بن طلحة بن عبيد الله، وثابت بن أسلم البناني، وثابت بن عياض الأحنف، وعبد الله بن جعفر بن أبي طالب، وعبد الله بن كعب بن مالك، وعمه عيسى بن طلحة ابن عبيد الله، ومجاهد بن جبر المكي، ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري، والمسيب بن رافع، وابن عمه معاوية بن إسحاق ابن طلحة بن عبيد الله، ومعاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب، ومعبد بن خالد الجدلي، والمغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام المخزومي، وعمه موسى بن طلحة بن عبيد الله (ت ق) ، وأبي بردة بن أبي موسى الأشعري، وأبي بكر بن محمد بن عمرو ابن حزم، وابن كعب بن مالك (ت) ، وعمته عائشة بنت طلحة. روى عنه: إسماعيل بن أبي أويس، وأمية بن خالد (ت) ، وأيوب بن سليمان بن عيسى بن موسى بن طلحة بن عبيد الله الطلحي، وبشر بن الوليد الكندي، وبكر بن يزيد الطويل، وخالد بن مخلد، وخالد بن نزار، وداود بن المحبر، وزهير بن معاوية (ق) ، وسعيد بن سالم القداح، وسعيد بن سليمان الواسطي، وسليمان بن بلال، وأبو داود سليمان بن داود الطيالسي، وشبابة بن سوار، وعاصم بن علي بن عاصم، وعبد الله بن المبارك، وعبد الله بن وهب، وعبد الرحمن بن أبي الرجال، وعبد الرحمن بن مهدى، وعبد الملك بن عمرو أبو عامر العقدي، وعبد الملك بن قريب الأصمعي، وعلي بن محمد القرشي المدائني، وعمر بن أبي سلمة بن عبد الرحمن بن عوف وهو أكبر منه، وعمرو بن عاصم الكلابي (ت) ، وفروة بن سليمان الجهضمي، ومحمد بن خالد بن عثمة، ومحمد بن طلحة التيمي، ومحمد بن عمر الواقدي، ومروان بن معاوية الفزاري، ومعن بن عيسى القزاز (ت) ، وأبو عزانة الوضاح بن عبد الله اليشكري، ووكيع بن الجراح، ويزيد بن هارون (ق) . قال علي ابن المديني : سألت يحيى بن سعيد (عنه) فقال: ذاك شبه لا شئ. وقال علي: نحن لا نروي عنه شيئا. وقال صالح بن أحمد بن حنبل، عن أبيه: منكر الحديث ليس بشيء.
وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه : متروك الحديث. وقال معاوية بن صالح، عن يحيى بن معين : ضعيف. وكذلك قال عباس الدوري عن يحيى، وزاد: ليس بشيء لا يكتب حديثه. وقال عمرو بن علي: متروك الحديث، منكر الحديث. وقال البخاري : يتكلمون في حفظه. وقال الترمذي: ليس بذاك القوي عندهم، وقد تكلموا فيه من قبل حفظه. وقال النسائي : ليس بثقة. وقال في موضع آخر: متروك الحديث. وقال أبو زرعة : واهي الحديث.وقال أبو حاتم : ضعيف الحديث، ليس بقوي، ولا بمكان أن يعتبر بحديثه، وأخوه طلحة بن يحيى أقوى حديثا منه , ويتكلمون في حفظه ويكتب حديثه.
وقال يعقوب بن شيبة: لا بأس به. وحديثه مضطرب جدا. وقال محمد بن سعد في الطبقة الخامسة من أهل المدينة : أمه الخنساء بنت زياد بن الأبرد الكلبي .ومات بالمدينة في خلافة المهدي. وهو يستضعف. وقال محمد بن إسحاق السراج: مات سنة أربع وستين ومئة . روى له الترمذي، وابن ماجه.
المصنف لعبد الرزاق(٢٠٧٤٦): أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن رجل، عن ابن المسيب، قال: «تكون فتنة بالشام، كان أولها لعب الصبيان، تطفو من جانب، وتسكن من جانب، فلا تتناهى حتى ينادي مناد إن الأمير فلان قال: فيقبل ابن المسيب يديه، حتى إنهما لينتفضان، ثم يقول: ذاكم الأمير حقا، ذاكم الأمير حقا».
مجمع الزوائد(٧/ ٣١٦): وعن طلحة بن عبيد الله عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: «ستكون فتنة لا يهدأ منها جانب إلا جاش منها جانب، حتى ينادي مناد من السماء: أميركم فلان».
رواه الطبراني في الأوسط، وفيه مثنى ابن الصباح وهو متروك، ووثقه ابن معين وضعفه أيضا.