Question

Is the following narration regarding music authentic? What is the reference from the books of Hadith? Kindly translate the narration as well.

استماع الملاهي معصية والجلوس عليها فسق والتلذذ بها كفر

 

Answer

Reference and authenticity:

‘Allamah ‘Iraqi (rahimahullah) has referenced this Hadith to Abush Shaykh on the authority of Makhul (rahimahullah) -mursalan-. He has not commented on the authenticity.

(Al Mughni ‘An Hamlil Asfar, Hadith: 2178. Also see: Ithafus Sadah Al Muttaqin, vol. 6, pg. 472)

The narration has also been referenced to Abu Ya’qub Muhammad ibn Ishaq An Naysaburi on the authority of Abu Hurayrah (radiyallahu ‘anhu).

(Naylul Awtar, vol. 5, pg. 290)

I have not come across any Muhaddith who has graded this Hadith nor have I come across the chain of narrators.

Translation:

Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Listening to musical instruments is a sin, sitting in [gatherings of music] is a sin and enjoying it is [a form of] disbelief.”

See other proofs prohibiting music here

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

_________

التخريج من المصادر العربية

المغني عن حمل الأسفار:
(٢١٧٨)  حديث: «المنع من الملاهي والأوتار والمزامير».
البخاري من حديث ابن عامر أو أبي مالك الأشعري: «ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الحر، والحرير، والمعازف» صورته عند البخاري صورة التعليق، ولذلك ضعفه ابن حزم، ووصله أبو داود والإسماعيلي. والمعازف: الملاهي، قاله الجوهري، ولأحمد من حديث أبي أمامة: «إن الله أمرني أن أمحق المزامير والكبارات» يعني: البرايط والمعازف، وله من حديث قيس بن سعد بن عبادة: «إن ربي حرم علي الخمر، والكوبة، والقنين» وله في حديث لأبي أمامة: «باستحلالهم الخمور وضربهم بالدفوف» وكلها ضعيفة، ولأبي الشيخ من حديث مكحول مرسلا: «الاستماع إلى الملاهي معصية …» الحديث، ولأبي داود من حديث ابن عمر: «سمع مزمارا فوضع أصبعيه على أذنيه». قال أبو داود: وهو منكر.

اتحاف السادة المتقين الزبيدي: (٦٤٧٢)
(…ولا يستثنى مت هذه إلا الملاهي والأوتار والمزامير إذ ورد الشرع بالمنع عنها) في أخبار كثيرة، منها عند البخاري: من حديث أبي عامر أو أبي مالك الأشعري: «ليكونن في أمتي أقوام يستحلون الحر، والحرير، والمعازف» صورته عند البخاري صورة التعليق، ولذلك ضعفه ابن حزم، ووصله أبو داود الإسماعيلي. والمعازف: الملاهي، قاله الجوهري، ولأحمد من حديث أبي أمامة: «إن الله أمرني أن أمحق المزامير والكبارات» يعني: البرايط والمعازف، وله من حديث قيس بن سعد بن عبادة: «إن ربي حرم علي الخمر، والكوبة، والقنين» وله في حديث لأبي أمامة: «باستحلالهم الخمور وضربهم بالدفوف»، وكلها ضعيفة ولأبي الشيخ من حديث مكحول مرسلا: «الاستماع إلى الملاهي معصية …» الحديث، ولأبي داود من حديث ابن عمر: «سمع مزمارا فوضع أصبعيه على أذنيه». قال أبو داود: هو منكر.
هكذا ساق العراقي هذه الأخبار باختصار وسياتي ذكر بعضها عند البيهقي. والبخاري إذا علق شيئا بصيغة الجزم يحتج به، ثم إن البخاري علقه عن هشام بن عمار، وقد لقيه فيحمل على السماع، فالحكم حينئذ للوصل كما هو معروف في موضعه.

نيل الأوطار: (٥/ ٢٩٠)
 وأخرج أبو يعقوب محمد بن إسحاق النيسابوري من حديث أنس أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: «من قعد إلى قينة يسمع صب في أذنه الآنك». وأخرج أيضا من حديث ابن مسعود «أن النبيصلى الله عليه وسلمسمع رجلا يتغنى من الليل فقال: لا صلاة له، لا صلاة له، لا صلاة له».
وأخرج أيضا من حديث أبي هريرة أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: «استماع الملاهي معصية والجلوس عليها فسق والتلذذ بها كفر».