Question

What is the status of the following narration?

أنا أملح وأخي يوسف أصبح

 

Answer

This narration is cited in non-primary Hadith sources like Tafsir Mazhari. I have not come across this narration in any primary Hadith source and could therefore not verify the authenticity.

(Tafsir Mazhari, Surah: Yusuf, Verse: 84, vol. 4, pg. 52, ‘ilmiyyah edition. Also see: Al Kawkabud Durri, vol. 4, pg. 172)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Moulana Suhail Motala

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

التفسير المظهري: (٤/ ٥٢، سورة يوسف: ٨٤، ط: العلمية)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أخي يوسف أصبح وانا أملح»، والفرق بين الصباحة والملاحة عند المحققين كالفرق بين الشمس والقمر وبين الذهب والفضة شتان ما بينهما.

الكوكب الدري على جامع الترمذي:
(٤/ ١٧٢)   لعل الشيخ أشار بالظاهرة إلى ما هو المعروف من أن حسنه صلى الله عليه وسلم كان مستورا عن أعين الناس، فقد ذكر شيخ مشائخنا الشاه ولى الله الدهلوي في رسالته «الدر الثمين» أخبرني سيد الوالد قال: بلغني أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أنا أملح وأخي يوسف أصبح»، فتحيرت في معناه لأن الملاحة توجب قلق العشاق أكثر من الصباحة، وقد روى في قصة سيدنا يوسف عليه السلام أن النساء قطعن أيديهن حين رأينه، وأن الناس ماتوا عند رؤيته، ولم يرو عن نبينا -صلى الله عليه وسلم- من هذا الباب شيء، فرأيت النبي -صلى الله عليه وسلم- في المنام فسألته عن ذلك، فقال: جمالي مستور عن أعين الناس غيرة من الله عز وجل، ولو ظهر لفعل الناس أكثر مما فعلوا حين رأوا يوسف عليه السلام، انتهى. قال المناوي تحت قول عمر: ما رأيت رجلا أحسن من جرير إلا ما بلغنا من صورة يوسف عليه السلام، فقال: ولما كان قد استقر في الأذهان أن صورة المصطفي أجل من كل مخلوق، حتى من صورة يوسف، لم يبال عمر بإفهام عبارته أن صورة جرير أحسن من صورته، أنتهى