Question

Is this following Hadith suitable to quote?

Sayyiduna Abud Darda (radiyallahu ‘anhu) reports that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:

“Whosoever reads this kalimah [La ilaha illallah] 100 times daily, his face will shine like the 14th moon on the Day of Qiyamah.” Tabarani

 

Answer

Imam Tabarani (rahimahullah) has recorded this Hadith in Musnadush Shamiyyin.

Sayyiduna Abu Darda (radiyallahu ‘anhu) reports that Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whoever recites ‘La ilaha illallah’ one hundred times, Allah will resurrect him on the Day of Qiyamah and his face will be like [shining] like the full moon…”

(Musnadush Shamiyyin, Hadith: 994)

‘Allamah Haythami (rahimahullah) has declared one of the narrators extremely weak. In fact, Imam Abu Hatim (rahimahullah) has declared him a liar. The Muhaddithun have also declared some of his other narrations fabrications.

(Majma’uz Zawaid, vol. 10, pg. 86. Refer: Mizanul I’tidal, vol. 2, pg. 591, number: 5050, Al Kashif with footnotes of Shaykh Muhamad ‘Awwamah: 3516 and Taqribut Tahdhib: 4257. Also see: Targhib, vol. 2, pg. 449)

Note:

1) The Hadith in question does not mention reciting this daily.

2) There is an authentic narration that encourages reciting a similar dhikr one hundred times daily. See here.

See the general virtues of reciting “La ilaha illallah” here , here and here.

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

مسند الشاميين للطبراني:
(٩٩٤) حدثنا عبدان، ثنا عبد الوهاب، ثنا إسماعيل، عن صفوان، عن يزيد بن ميسرة، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما من عبد يقول: لا إله إلا الله مائة مرة إلا بعثه الله يوم القيامة ووجهه كالقمر ليلة البدر، ولم يرفع لأحد يومئذ عمل أفضل من عمله إلا من قال مثل قوله أو زاد».

مجمع الزوائد: (١٠/ ٨٦)
وعن أبي الدرداء، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ليس من عبد يقول: لا إله إلا الله مائة مرة، إلا بعثه الله يوم القيامة، ووجهه كالقمر ليلة البدر، ولم يرفع لأحد يومئذ عملا أفضل من عمله، إلا من قال مثل قوله أو زاد».
رواه الطبراني، وفيه عبد الوهاب بن الضحاك، وهو متروك.

ميزان الاعتدال: (٢/ ٥٩١، رقم ٥٠٥٠)
(ق) عبد الوهاب بن الضحاك الحمصي العرضي.
عن إسماعيل بن عياش، وبقية. كذبه أبو حاتم. وقال النسائي وغيره: متروك. وقال الدارقطني: منكر الحديث. وقال البخاري: عنده عجائب. ثم قال: حدثني عبد الله، حدثنا عبد الوهاب بن الضحاك، حدثنا ابن عياش، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة، قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ويحك»، فجزعت منها، فقال لها رسول الله: «يا حميراء لا تجزعي منها، فإن ويسك وويحك رحمة، لكن اجزعي من الويل». ثم قال البخاري: يوسف بن موسى، حدثنا عبد الوهاب، حدثنا إسماعيل بن عياش، عن صفوان بن عمرو، عن عبد الله بن بسر، عن أبي أمامة، مرفوعا: «حببوا الله إلى الناس يحبكم الله». ومن أوابده: عن إسماعيل بن عياش، عن صفوان بن عمرو، عن عبد الرحمن بن جبير، عن كثير بن مرة، عن عبد الله بن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يخرج المهدي وعلى رأسه عمامة، فيها مناد ينادي: هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه». ومن بلاياه روايته عن إسماعيل، عن صفوان بن عمرو، عن عبد الرحمن بن جبير، عن كثير بن مرة، عن عبد الله بن عمرو حديث: «إن الله اتخذني خليلا، ومنزلي ومنزل إبراهيم في الجنة تجاهين، والعباس بيننا مؤمن بين خليلين».

الكاشف:
(٣٥١٦) عبد الوهاب بن الضحاك السلمي العرضي، ثم الحمصي، نزيل سلمية، عن عبد العزيز بن أبي حازم، وإسماعيل بن عياش، وعنه ابن ماجه، والحسن بن سفيان، وأبو عروبة، قال أبو داود يضع الحديث مات ٢٤٥. ق.

حاشية الشيخ محمد عوامة على الكاشف:
(٣٥١٦) الرجل كما قال أبو داود وغيره. وقوله «السلمي»: ضبط المصنف بقلمه السين بضمة وفتحة عليها، وفي نسخة السبط ضمة فقط. أما السُّلَمي: فهي نسبة من ينسب إلى بني سليم، ولم يذكروا المترجم منهم.
وأما السلمي ـ بفتح السين ـ: فإن فتحنا اللام معها فهي نسبة إلى بني سلِمة، وهم كثيرون، ذكرهم الحافظ في «التبصير» ٢: ٧٤٠، ولم يذكر هذا منهم أيضا، لكن يشترك معهم في النسبة مع فتح اللام أيضا: من ينسب إلى سَلَمْلية، في ضبط السمعاني وابن الأثير، ونقل المعلمي رحمه الله في تعليقه على «إكمال» ابن ماكولا ٤: ٥٢٦ عن حاشية أصل «الأنساب» للسمعاني، ترجمة لعبد الوهاب هذا.
لكن جعل الحافظ في «التبصير» ٢: ٧٣٩ المنسوب إلى سلمية ساكن لام النسبة: السلمي، أو يقال: السلماني.
وهل عبد الوهاب هذا نسب هذه النسبة لنزوله سلمية؟ إن كان كذلك: فيكون المصنف قد تبع السمعاني وابن الأثير، ويكون في ترتيبه لنسب عبد الوهاب تشويش، إذ كيف يصح أن يقال: سلَمي عُرضي ثم جمصي نزيل سلمية، ويجوز ـ حينئذ على قول ابن حجر ـ أن يضبط: سَلمي وسلَماني، وأجاز المصنف في «المشتبه» ١: ٣٦٦ سلماني أيضا.
والعُرضي: نسبة إلى قرية من قرى حلب، ينسب إليها عدد من العلماء المتأخرين، ما يزال قبران من قبورهم قائمين ـ من القرن العاشر والحادي عشرـ في مقبرة الصالحين أشهر مقابر حلب، وليست من نواحي دمشق، كما قال السمعاني.

تقريب التهذيب:
(٤٢٥٧) عبد الوهاب ابن الضحاك ابن أبان العرضي، بضم المهملة وسكون الراء بعدها معجمة، أبو الحارث، الحمصي، نزيل سلمية، متروك، كذبه أبو حاتم، من العاشرة، مات سنة خمس وأربعين. ق.

الترغيب والترهيب: (٢/ ٤٤٩)
وروي عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ليس من عبد يقول: لا إله إلا الله مائة مرة إلا بعثه الله يوم القيامة، وجهه كالقمر ليلة البدر، ولم يرفع يومئذ لأحد عمل أفضل من عمله إلا من قال مثل قوله أو زاد». رواه الطبراني.

صحيح البخاري:
(٣٢٩٣)  حدثنا عبد الله بن يوسف، أخبرنا مالك، عن سمي مولى أبي بكر، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، في يوم مائة مرة كانت له عدل عشر رقاب وكتبت له مائة حسنة ومحيت عنه مائة سيئة وكانت له حرزا من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك». 

صحيح مسلم:
(٢٦٩١)  حدثنا يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن سمي، عن أبي صالح، عن أبي هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، في يوم، مائة مرة. كانت له عدل عشر رقاب. وكتبت له مائة حسنة. ومحيت عنه مائة سيئة. وكانت له حرزا من الشيطان، يومه ذلك، حتى يمسي. ولم يأت أحد أفضل مما جاء به إلا أحد عمل أكثر من ذلك. ومن قال: سبحان الله وبحمده، في يوم، مائة مرة، حطت خطاياه. ولو كانت مثل زبد البحر».