Question
Is this du’a of Sayyiduna ‘Ali (radiyallahu ‘anhu) authentic?
Bi haw lil lahi wa quwwatihi aqumu wa aq’ud
Answer
This narration is recorded in the following sources, with slight variation in the wording:
- Musannaf Ibn Abi Shaybah, Hadith: 2562
- Kitabud Du’a of Imam Tabarani, Hadith: 576
- As Sunanul Kubra of Imam Bayhaqi, vol. 2, pg. 96
Harith reports that when Sayyiduna ‘Ali (radiyallahu ‘anhu) would say “سمع الله لمن حمده” [i.e. raise his head from ruku’], he would say:
اللهُمَّ رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ، اللهُمَّ بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ أَقُومُ وَأَقْعُدُ
Allahumma Rabbana wa lakal hamdu Allahumma bihawlika wa quwwatika aqumu wa aq’udu
(O Allah, our Rabb! All praise belongs to you. O Allah! Only through Your Might and Power do I stand and sit)
The chain of narrators is weak.
(Refer: Al Muhaddhab of ‘Allamah Dhahabi, Hadith: 2342, Mizanul I’itidal, vol. 1, pg. 399, number: 1551 and Al Kashif: 859)
And Allah Ta’ala knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
مصنف ابن أبي شيبة:
(٢٥٦٢) – حدثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن الحارث، قال: كان علي إذا رفع رأسه من الركوع قال: «سمع الله لمن حمده، اللهم ربنا لك الحمد، بحولك وقوتك أقوم وأقعد».
الدعاء للطبراني:
(٥٧٦) – حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا أبو نعيم، ثنا سفيان، عن أبي إسحاق، عن الحارث، عن علي، رضي الله عنه أنه كان يقول إذا رفع رأسه من الركوع: «اللهم ربنا لك الحمد، اللهم بحولك وقوتك أقوم وأقعد».
السنن الكبرى للبيهقي: (٢/ ٩٦)
(أخبرنا) أبو القاسم عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الرحمن الاصبهاني التاجر بالري، أنبأ أبو حاتم محمد بن عيسى، أنبأ اسحاق بن إبراهيم، عن عبد الرزاق، عن الثوري، عن أبي اسحاق عن الحارث عن علي أنه كان إذا قال سمع الله لمن حمده قال: «اللهم ربنا ولك الحمد بحولك وقوتك أقوم وأقعد».
المهذب في اختصار السنن الكبير:
(٢٣٤٢) – أبو إسحاق، عن الحارث، عن علي أنه كان إذا قال: سمع الله لمن حمده قال: «اللهم ربنا لك الحمد، اللهم بحولك وقوتك أقوم وأقعد».
قلت: فيه الحارث.
ميزان الاعتدال للذهبي: (١/ ٣٩٩)
(١٥٥١) – الحارث بن عبد الله الهمداني الأعور. من كبار علماء التابعين على ضعف فيه. يكنى أبا زهير. عن علي، وابن مسعود. وعنه: عمرو بن مرة، وأبو إسحاق، وجماعة. قال شعبة: لم يسمع أبو إسحاق منه إلا أربعة أحاديث، وكذلك قال العجلي وزاد: وسائر ذلك كتاب أخذه. وروى مغيرة، عن الشعبي: حدثني الحارث الأعور، وكان كذابا. وقال منصور، عن إبراهيم: إن الحارث اتهم. وروى أبو بكر بن عياش، عن مغيرة، قال: لم يكن الحارث يصدق عن علي في الحديث. وقال ابن المديني: كذاب. وقال جرير بن عبد الحميد: كان زيفا. وقال ابن معين: ضعيف. وقال عباس، عن ابن معين: ليس به بأس. وكذا قال النسائي، وعنه قال: ليس بالقوي. وقال الدارقطني: ضعيف. وقال ابن عدي: عامة ما يرويه غير محفوظ. وقال يحيى القطان، عن سفيان، قال: كنا نعرف فضل حديث عاصم على حديث الحارث. وقال عثمان الدارمي: سألت يحيى بن معين عن الحارث الأعور، فقال: ثقة. قال عثمان: ليس يتابع يحيى على هذا.
الكاشف:
(٨٥٩) – الحارث بن عبد الله الأعور الهمداني، عن علي وابن مسعود، وعنه: عمرو بن مرة والشعبي، شيعي لين، قال النسائي وغيره: ليس بالقوي، وقال ابن أبي داود: كان أفقه الناس، وأفرض الناس، وأحسب الناس مات ٦٥.