Question
Is this Hadith reliable?
Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “A man worshipped in his monastery. After it rained and the grass grew green, he saw a donkey eating grass. He saw a donkey grazing, so he said: ‘O Rabb, if You had a donkey, I would graze it with my donkey.’ This reached one of the Prophets of the Children of Israel, and he wanted to curse him. But Allah revealed to him: “I only take people to task according to their minds/intelligence.”
Answer
Imam Bayhaqi (rahimahullah) and others have recorded this Hadith.
(Shu’abul Iman, Hadith: 4319)
However, Imam Ibn ‘Adiy (rahimahullah) has declared the text unreliable (munkar).
(Al Kamil, vol. 1, pg. 378, Hadith: 967. Also see: Mizanul I’tidal, vol. 1, pg. 115, number: 282, Faydul Qadir, Hadith: 6159 and Tanzihush Shari’ah, vol. 1, pg. 204)
The following narration from a senior Tabi’i carries a similar meaning and may be quoted instead:
‘Ata ibn Abi Rabah (rahimahullah) said: “Among those who came before you was a monk who saw the earth covered in lush vegetation. He said: “O Rabb, I have nothing to give in charity. If You had a donkey, I would graze it alongside mine.” The Nabi of his time wanted to stop him, but Allah revealed to him: “Leave him be, for I only hold My servants accountable according to the degree of intellect I have granted them.”
(Kitabul ‘Aql wa Fadlihi of Imam Abu Bakr ibn Abid Dunya: 21. Also see: Hilyatul Awliya, vol. 3, pg. 222)
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
شعب الإيمان: (٦/ ٣٥٣)
(٤٣١٩) – أخبرناه أبو سعد الزاهد، حدثنا أبو الحسن الصيرفي، حدثنا إبراهيم بن أبي طالب، حدثنا مسلم بن جنادة، ح، وأخبرناه أبو سعد الماليني، أخبرنا أبو أحمد بن عدي، حدثنا الحسين بن إسماعيل المحاملي، حدثنا أبو السائب مسلم بن جنادة، قال: سمعت أحمد بن بشير، يقول: حدثنا الأعمش، عن سلمة بن كهيل، عن عطاء، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «تعبد رجل في صومعة فمطرت السماء فأعشبت الأرض فرأى حمارا يرعى فقال: يا رب لو كان لك حمار لرعيته مع حماري فبلغ ذلك نبيا من أنبياء بني إسرائيل فأراد أن يدعو عليه، فأوحى الله تعالى إليه: إنما أجازي العباد على قدر عقولهم ». لفظ حديث الماليني، تفرد به أحمد بن بشير الكوفي، هذا والله أعلم.
الكامل في ضعفاء الرجال: (١/ ٣٧٨)
أحمد بن بشير، مولى عمرو بن حريث، كوفي.
يقال: كنيته أبو إسماعيل، ويقال: أبو بكر، وهو أصح.
(٩٦٦) – حدثنا محمد بن علي بن إسماعيل السكري، حدثنا عثمان بن سعيد الدارمي، قال: قلت ليحي بن معين: فعطاء بن المبارك تعرفه؟ قال: من يروي عنه؟ قلت: ذاك الشيخ أحمد بن بشير، قال: هه، كأنه يتعجب من ذكري أحمد بن بشير؟ فقال: لا أعرفه. قال عثمان: أحمد بن بشير كان من أهل الكوفة ثم قدم بغداد، وهو متروك.
ذكر أحاديثه المنكرة.
(٩٦٧) – حدثنا الحسين بن إسماعيل المحاملي، حدثنا أبو السائب سلم بن جنادة، قال: سمعت أحمد بن بشير، حدثنا الأعمش، عن سلمة بن كهيل، عن عطاء، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تعبد رجل في صومعة فمطرت السماء فأعشبت الأرض، فرأى حمارا يرعى، فقال: يا رب لو كان لك حمار رعيته مع حماري؟ فبلغ ذلك نبيا من أنبياء بني إسرائيل، فأراد أن يدعو عليه، فاوحى الله إليه: إنما اجازي العباد على قدر عقولهم.
قال الشيخ: وهذا حديث منكر، لا يرويه بهذا الإسناد غير أحمد بن بشير، وقد روى هذا الحديث الحسين بن عبد الأول الكوفي، عن أحمد بن بشير…
ميزان الاعتدال: (١/ ١١٥)
(٢٨٢) – (خ، ت، ق) أحمد بن بشير الكوفي.
عن الأعمش، وهشام بن عروة.
وعنه ابن عرفة، وسلم بن جنادة، وطائفة.
قال محمد بن عبد الله بن نمير: صدوق، حسن المعرفة بأيام الناس، حسن الفهم، وكان رأسا في الشعوبية يخاصم في ذاك، فوضعه ذلك عند الناس.
قلت: الشعوبية هم الذين يفضلون العجم على العرب.
وقال أبو زرعة: صدوق.
وقال الدارقطني: ضعيف، يعتبر بحديثه.
وقال النسائي: ليس بذاك القوي.
وقال عثمان الدارمي: هو متروك
رجلان، قالا: حدثنا أحمد بن بشير، حدثنا الأعمش، عن سلمة بن كهيل، عن عطاء، عن جابر، مرفوعا، قال: تعبد رجل في صومته، فمطرت السماء، فأعشبت الأرض، فرأى حمارا يرعى، فقال: يا رب، لو كان لك حمار رعيته مع حماري !.
قلت: قد خرج له البخاري في صحيحه.
مات سنة سبع وتسعين ومئة.
فيض القدير:
(٦١٥٩) – (قوام المرء عقله ولا دين لمن لا عقل له) لأن العقل هو الموقف على أسرار الدين ورتبة كل إنسان في الدين على قدر رتبة عقله وقد أخرج البيهقي عن جابر مرفوعا أن رجلا تعبد في صومعة فأمطرت السماء فأعشبت الأرض فرأى حمارا يرعى فقال يا رب لو كان لك حمارا لرعيته مع حماري فهم به نبيهم فأوحى الله إليه دعه فإنما أجازي العباد على قدر عقولهم
(هب عن جابر) قضية صنيع المصنف أن البيهقي خرجه وسكت عليه والأمر بخلافه فإنه عقبه بما نصه تفرد به حامد بن آدم وكان متهما بالكذب اه بلفظه فكان على المصنف حذفه وليته إذ ذكره لم يحذف من كلام مخرجه علته.
تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة: (١/ ٢٠٤)
[حديث] . «تعبد رجل في صومعته فمطرت السماء فأعشبت الأرض فرأى حمارا له يرعى فقال: يا رب لو كان لك حمار رعيته مع حماري، فبلغ ذلك نبيا من أنبياء بني إسرائيل، فأراد أن يدعو عليه فأوحى الله تعالى إليه إنما أجازي العباد على قدر عقولهم». (عد) من حديث جابر، وقال: منكر تفرد به أحمد بن بشير، وهو كما قال يحيى متروك. (تعقب) بأنه من رجال البخاري في صحيحه، والحديث أخرجه البيهقي في الشعب، وقال وقد روى من وجه آخر عن جابر بمعناه موقوفا.
العقل وفضله لابن أبي الدنيا ط: دار أطلس الخضراء: (٤/ ٨٧)
(٢١) – حدثنا العتبي، حدثنا صفوان بن عيسى، عن إسماعيل المكي، عن عطاء قال: كان فيمن قبلكم راهب أشرف فرأى الأرض مخضرة ذات نبات، فقال: يا رب ما عندي ما أتصدق به، فلو كان لك حمار فأرعاه مع حماري، فأراد النبي الذي هو في عصره أن ينهاه، فأوحى الله إليه أن دعه فإني إنما أجزي عبادي على قدر ما قسمت لهم من العقل.
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء: (٣/ ٢٢٢)
حدثنا عمر بن أحمد بن عثمان، ثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز، ثنا محمد بن بكار، ثنا أبو مسعر، عن زيد بن أسلم: «أن نبيا، من الأنبياء أمر قومه أن يقرضوا ربهم عز وجل فقال رجل منهم: يا رب ليس عندي إلا تبن حماري، فإن كان لك حمار علفته من تبن حماري هذا، قال: فكان يدعو بذلك في صلاته قال: فنهاه نبيه عن ذلك، فأوحى الله عز وجل إليه لأي شيء نهيته؟ قد كان يضحكني في اليوم كذا وكذا مرة» قال الشيخ رحمه الله: وزادني غيره من رواية متصلة عن النبي صلى الله عليه وسلم مسندا قال: «دعه فإني إنما أجازي العباد على قدر عقولهم».