Question
What is status of following narration?
إن الله أوحى إلى موسى أن توضأ، فإن لم تفعل فأصابتك مصيبة، فلا تلومن إلا نفسك
Answer
Imam Abu Bakr ibn Abi Shaybah has recorded this narration as the statement of Yazid ibn Bishr (rahimahullah). Another version of this narration states that a person from the Ahlul Kitab (People of the Book) reported this narration.
The narration is therefore sourced from Historical sources [Israiliyyat].
(Musannaf Ibn Abi Shaybah, Hadith: 47. Also see: Musannaf Ibn Abi Shaybah, Hadith: 9910 and Shu’abul Iman, Hadith: 2528)
Shaykh Muhammad ‘Awwamah (hafizahullah) has stated that the narrators are reliable, but that there is an omission in the chain.
However, through other narrations, the omitted narrator is known. He is also reliable.
(Refer: Footnotes of Shaykh Muhammad ‘Awwamah on Musannaf, Hadith: 47 and Tahdhibut Tahdhib, vol. 7, pg. 228)
The narration may be quoted as reported.
Translation
Allah Ta’ala revealed to Musa (‘alayhis salam): “Be in state of wudu. If you do not do so and a calamity befalls you then you only have yourself to blame.”
And Allah Ta’ala Know best.
Answered by: Mawlana Suhail Motala
Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
مصنف ابن أبي شيبة:
(٤٧) – حدثنا وكيع، قال: حدثنا الأعمش، عن سالم، عن يزيد بن بشر، قال: إن الله أوحى إلى موسى أن توضه، فإن لم تفعل فأصابتك مصيبة، فلا تلومن إلا نفسك.
مصنف ابن أبي شيبة:
(٩٩١٠) – حدثنا جرير، عن منصور، عن سالم، عن عطية مولى بني عامر، عن يزيد بن بشر السكسكي، قال: بعثه يزيد بن عبد الملك بكسوة إلى الكعبة، فلما أتى تيماء جاءه سائل فسأل، قال: فقال: تصدقوا، فإن الصدقة تنجي من سبعين بابا من الشر، قال: فقلت: من هاهنا أفقه؟ قالوا: نسي، رجل من اليهود، فأتيت الدار، فقلت: ثم نسي؟ فأشرفت علي امرأته، فأذنت لي فدخلت عليه، فلما رآني توضأ، فقلت له: ما شأنك حين رأيتني توضأت؟ قال: إن الله تعالى قال: يا موسى، توضأ، فإن لم تفعل فأصابتك مصيبة فلا تلومن إلا نفسك. قال: قلت: إن سائلا يسأل، فقال: تصدقوا، فإن الصدقة تنجي من سبعين بابا من الشر، قال: صدق، فذكر أشياء من المنايا، وهدم الحائط، ووقص الدابة، والغرق مما شاء الله مما عد من المنايا، قال: قلت: وتنجي من النار.
شعب الإيمان:
(٢٥٢٨) – أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو سعيد بن أبي عمرو، قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا هارون بن سليمان، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن سفيان، عن منصور، والأعمش، عن سالم، عن يزيد السكسكي، قال: دخلت على رجل من أهل الكتاب يقال له: السني، فقال: «إن الله عز وجل أوحى إلى موسى عليه السلام إذا أصابتك مصيبة وأنت على غير وضوء، فلا تلومن إلا نفسك»، ثم ذكر الصدقة، فقال: «يدفع بها سبعين بابا من السوء»، قال: قلت: ومن النار، قال: «ومن النار».
تعليقات الشيخ محمد عوامة على مصنف ابن أبي شيبة:
(٤٧) – وسالم: هو ابن أبي الجعد، وهو ومن قبله ثقات، يزيد بن بشر لما قال الذهبي في «الميزان» ٤ (٩٦٧٦) مجهول، تبعا لأبي حاتم ٩ (١٠٢٦): استدرك الحافظ في اللسان (٦/ ٢٨٥) بأن ابن حبان ذكره في «الثقات» ٥: ٥٤٠، وأنه يحمل الكسوة إلى الكعبة المعظمة. لكن سالم عن يزيد: منقطع بينهما عطية العامري…
تهذيب التهذيب: (٧/ ٢٢٨)
خت م ٤ – عطية بن قيس الكلابي ويقال الكلاعي أبو يحيى الحمصي ويقال الدمشقي روى عن أبي بن كعب ومعاوية والنعمان بن بشير وأبي الدرداء وعبد الله بن عمرو وابن عمر وعبد الرحمن بن غنم وقزعة بن يحيى وأبي إدريس الخولاني وغيرهم وعنه ابنه سعد وسعيد بن عبد العزيز وعبد الله بن يزيد الدمشقي وعبد الرحمن بن يزيد بن بزة والحسن بن عمران العسقلاني وعلي بن أبي حملة وقرأ عليه القرآن ذكره بن سعد في الطبقة الرابعة وقال كان معروفا وله أحاديث وقال بن أبي حاتم عطية مولى بني عامر روى عن يزيد بن بشر عن أبن عمر حديث بني الإسلام على خمس وعنه سالم بن أبي الجعد هو عطية بن قيس الذي رأى بن أم مكتوم سئل أبي عنه فقال صالح الحديث وقال عبد الواحد بن قيس كان الناس يصلحون مصاحفهم على قراءة عطية بن قيس وقال الفسوي سألت عبد الرحمن يعني دحيما عنه فقال كان أسنهم يعني أسن أقرانه وكان غزا مع أبي أيوب الأنصاري وكان هو وإسماعيل بن عبيد الله قارىء الجند وقال أبو مسهر كان مولده في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم في سنة ٧ وغزا في خلافة معاوية وتوفي سنة عشرة ومائة وقال المفضل الغلابي حدثني رجل من بني عامر من أهل الشام قال عطية بن قيس كان من التابعين وكان لأبيه صحبة وقال سعد بن عطية مات أبي سنة ١٢١ وهو بن ١٠٤ سنة قلت قال بن حبان في الثقات كان مولده سنة ١٧.