Question

What is the authenticity of the following Hadith?

Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said:

“Whoever can speak Arabic fluently should not speak Persian for it creates hypocrisy”

 

Answer

Imam Hakim (rahimahullah) has recorded this narration on the authority of Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Umar (radiyallahu ‘anhuma).

(Mustadrak Hakim, vol. 4 pg. 87)

 

However, this narration has been transmitted through an extremely weak narrator. Some Muhaddithun have declared him a liar. The Hadith in question is therefore not suitable to quote.

(Talkhisul Mustadrak, Mizanul I’tidal, vol. 3 pg. 237-239. Also see: Faydul Qadir, Hadith: 8340 and Al Mughir)

 

 

And Allah Ta’ala Knows best.

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

 

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

المستدرك للحاكم (٤/ ٨٧): ما حدثني أبو عمرو سعيد بن القاسم بن العلاء المطوعي ، حدثنا أحمد بن الليث بن الخليل ، حدثنا إسحاق بن إبراهيم الجريري ، ببلخ ، حدثنا عمرو بن هارون ، حدثنا أسامة بن زيد الليثي ، عن نافع ، عن ابن عمر ، رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من أحسن منكم أن يتكلم بالعربية فلا يتكلمن بالفارسية فإنه يورث النفاق ».

تلخيص المستدرك (٤/ ٨٧): عمرو بن هارون كذبه ابن معين وتركه الجماعة.

ميزان الاعتدال (٣/ ٢٣٧-٢٣٩): (ت، ق) عمر بن هارون البلخي، أبو حفص، مولى ثقيف.
عن جعفر بن محمد، وابن جريج. وعنه قتيبة، وأحمد، ونصر بن علي، وخلق. وقد تزوج ابن جريج بأخته، وجاور عنده، وكان من أوعية العلم على ضعفه. وقال أبو غسان زنيج : قال بهز بن أسد: أرى يحيى بن سعيد حسده، فقال: أكثر عن ابن جريج، من لزم رجلا اثني عشرة سنة أما يكثر عنه ! بلغني أن أمه كانت تعينه على الكتاب. وقال قتيبة: كان شديدا على المرجئة من أعلم الناس بالقراءات. وقال ابن مهدي، وأحمد، والنسائي: متروك الحديث. وقال يحيى: كذاب خبيث. وقال أبو داود: غير ثقة. وقال علي، والدارقطني: ضعيف. وقال ابن المديني: ضعيف جدا. وقال صالح جزرة: كذاب. وقال زكريا الساجي: فيه ضعف. وقال أبو علي النيسابوري: متروك. وقال أبو غسان زنيج : قال عمر بن هارون، رميت من حديثي سبعين ألف حديث. وقال ابن حبان: يروي عن الثقات المعضلات. وروى عباس عن ابن معين: ليس بشيء. مطين، حدثنا هناد، حدثنا عمر بن هارون، عن أسامة بن زيد، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأخذ من لحيته من طولها وعرضها. وقال ابن حبان: كان ابن مهدي حسن الرأي في عمر بن هارون، وقال محمد بن عمرو السويقي: شهدت عمر بن هارون ببغداد سئل عن حديث لابن جريج رواه الثوري لم يشارك فيه، فحدثهم به، فرأيتهم مزقوا عليه الكتب. عمر بن هارون، عن الأوزاعي ، عن يحيى عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرتاد لبوله كما يرتاد أحدكم لصلاته. سمعه حامد بن يحيى البلخي منه. خالد بن خداش، حدثنا عمر بن هارون، عن ابن جريج، عن ابن أبي مليكة، عن أم سلمة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قرأ في الصلاة: بسم الله الرحمن الرحيم، فعدها آية, الحمد الله رب العالمين، آيتين, الرحمن الرحيم، ثلاث آيات, مالك يوم الدين أربع, إياك نعبد وإياك نستعين، وجمع خمس أصابعه. رواه ابن خزيمة في مختصر المختصر عن الصاغاني، عن خالد، قال أبو طالب: سمعت أحمد بن حنبل يقول: عمر بن هارون لا أروي عنه. وقد أكثرت عنه، ولكن كان عبد الرحمن يقول: لم يكن له قيمة عندي. مات عمر ببلخ سنة أربع وتسعين ومئة. وكان من أوعية العلم على ضعفه وكثرة مناكيره، وما أظنه ممن يتعمد الباطل.
عمر بن هانئ الطائي. شويخ للهيثم بن عدي. لا يعرف. والهيثم لا شيء.

فيض القدير (٨٣٤٠): (ك) من طريق عمرو بن هارون عن أسامة بن زيد الليثي عن نافع (عن ابن عمر) بن الخطاب قال الحاكم: صحيح فتعقبه الذهبي بأن عمرو بن هارون أحد رجاله كذبه ابن معين وتركه الجماعة هذه عبارته. فكان ينبغي للمصنف حذفه وليته إذ ذكره بين حاله .

المغير (ص١٢٣): «من أحسن منكم أن يتكلم بالعربية فلا يتكلمن بالفارسية»؛ فإنه يورث النفاق (ك) عن ابن عمر.
قلت: فيه عمر بن هارون كذاب، لعله الذي وضعه.