Question
Is this true?
‘Flies never stood on the body of Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam)’
Answer
The Scholars who have authored books on the special characteristics of Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) have mentioned that flies would not come upon Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) and lice would not affect/harm him.
(Ghayatus Sul Fi Khasaisir Rasul, pg. 303, Al Khasaisul Kubra of ‘Allamah Suyuti, vol. 1 pg. 123)
However, there does exist a difference of opinion on this from other authors on this subject.
Refer to: Al Lafzul Mukarram Bi Khasaisin Nabiyyi sallallahu ‘alayhi wa sallam, vol. 2 pg. 220, Musnad Ahmad, vol. 6 pg. 256, Sahih Ibn Hibban; Al Ihsan, Hadith: 5675.
And Allah Ta’ala Knows best.
Answered by: Moulana Suhail Motala
Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar
Checked by: Moulana Haroon Abasoomar
__________
التخريج من المصادر العربية
غاية السول في خصائص الرسول (ص: ٣٠٣): ورأيت في (أعذب الموارد وأطيب الموالد) للعزفي الشيبي أن من خصائص سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان لا ينزل عليه الذباب.
الخصائص الكبرى (١/ ١٢٣): باب في أنه صلى الله عليه وسلم: «كان لا ينزل الذباب عليه ولا على ثيابه».
ذكر القاضي عياض في الشفاء والعزفي في مولده ان من خصائصة صلى الله عليه وسلم انه كان لا ينزل عليه الذباب.
وذكره ابن سبع في الخصائص بلفظ أنه لم يقع على ثيابه ذباب قط وزاد ان من خصائصه: «أن القمل لم يكن يؤذيه».
اللفظ المكرم بخصائص النبی صلى الله عليه وسلم (٢/ ٢٢٠): المسألة التاسعة والأربعون:
كان صلى الله عليه وسلم لا ينزل عليه الذباب: حكاه السبتي من خصائصه صلى الله عليه وسلم في كتابه «أعذب الموارد وأطيب الموالد». وحكاه أيضا ابن سبع في «الشفاء» فقال: لم يقع على ثيابه ذباب قط، ولم يكن القمل يؤذيه تعظيما وتكريما له صلى الله عليه وسلم. كذا حكياه، وتبعهما ابن الملقن، ولم أقف لذلك على أصل. ويشكل عليه ما رواه الإمام أحمد والترمذي في «الشمائل» وابن حبان وغيرهم، من طريق معاوية بن صالح عن يحيى بن سعيد عن عمرة عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بشرا من البشر، يفلِّي ثوبه، ويحلب شاته…الحديث.
ولازم التفلي وجود شيء يؤذي في الجملة، إما قملا أو برغوثا ونحو ذلك. ويحتمل أن يكون التفلي لاستقذار وجوده ولو لم يحصل منه أذى في حقه صلى الله عليه وسلم. ويحتمل أن يقال: وجوده في الثوب من غير إيذاء منه في حقه صلى الله عليه وسلم؛ لأن وجوده في الثوب أو البدن مستقذر، والله أعلم.
مسند أحمد (٦/ ٢٥٦): حدثنا حماد بن خالد ، قال : حدثنا ليث بن سعد ، عن معاوية بن صالح ، عن يحيى بن سعيد ، عن القاسم ، عن عائشة ، قالت : سئلت ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمل في بيته ؟ قالت : «كان بشرا من البشر يفلي ثوبه ، ويحلب شاته ، ويخدم نفسه».
صحيح ابن حبان (٥٦٧٥): أخبرنا ابن قتيبة، حدثنا حرملة بن يحيى، حدثنا ابن وهب، حدثني معاوية بن صالح، عن يحيى بن سعيد، عن عمرة، عن عائشة، أنها سئلت: ما كان عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته؟ قالت: «ما كان إلا بشرا من البشر، كان يفلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسه» .