Question

Is this du’a authentic?

بسم الله على نفسي وأهلي ومالي

 

Answer

Imam Ibnus Sunni (rahimahullah) has recorded this version of the du’a.

Sayyiduna ‘Abdullah ibn ‘Abbas (radiyallahu ‘anhuma) reported that a man once complained to Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) that afflictions were befalling him. Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) instructed him to recite the following every morning and nothing would be lost to him:

بِسْمِ اللَّهِ عَلَى نَفْسِي وَأَهْلِي وَمَالِي

Bismillahi ‘ala nafsi wa ahli wa mali

In the name of Allah over my life, family and wealth

This person recited this and his afflictions disappeared.

(‘Amalul Yawmi Wal Laylah, Hadith: 51)

‘Allamah Nawawi (rahimahullah) has declared the chain weak. However, the Hadith is suitable for practice as is the rule with Hadiths of this nature.

(Al Adhkar, Hadith: 230 and Nataijul Afkar, vol. 2, pg. 410)

 

Also see here

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

عمل اليوم والليلة لابن السني:
(٥١)  أخبرنا عبد الله بن زيدان، أخبرنا أبو كريب، حدثنا زيد بن الحباب، حدثنا سفيان، عن رجل، عن مجاهد، عن ابن عباس، رضي الله عنهما أن رجلا، شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه يصيبه الآفات، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قل إذا أصبحت: بسم الله على نفسي وأهلي ومالي، فإنه لا يذهب لك شيء»، فقالهن الرجل، فذهبت عنه الآفات.

الأذكار للنووي:
(٢٣٠)  وروينا فيه بإسناد ضعيف، عن ابن عباس رضي الله عنهما: أن رجلا شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه تصيبه الآفات، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قل إذا أصبحت: بسم الله على نفسي وأهلي ومالي، فإنه لا يذهب لك شيء»، فقالهن الرجل فذهبت عنه الآفات.

نتائج الأفكار لابن حجر: (٢٤١٠)
قوله: (وروينا فيه بإسناد ضعيف، عن ابن عباس: أن رجلا شكا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه تصيبه الآفات، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قل إذا أصبحت: بسم الله على نفسي وأهلي ومالي، فإنه لا يذهب لك شيء»، فقالهن الرجل فذهبت عنه الآفات).
أخرجه ابن السني عن ابن زيدان – وهو عبد الله أحد الحفاظ -، عن أبي كريب – وهو محمد بن العلاء من شيوخ الشيخين -، عن زيد بن الحباب – وهو من رجال مسلم -، عن سفيان – وهو الثوري -، عن رجل، عن مجاهد، عن ابن عباس.
فليس في السند من ينظر في حاله غير الرجل المبهم، وأظنه ليث بن أبي سليم، فإنه معروف بالرواية عن مجاهد، والثوري مكثر عنه.
فالعجب على تنبيه الشيخ على ضعف هذا السند وسكوته عن الذي قبله.
وأعجب منه سكوته عن الذي يأتي بعده بحديث، وهو أشد ضعفا منهما.