Question

What is the source of these words?

عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من طلب العلم ليباهي به العلماء ويماري به السفهاء أو يصرف وجوه الناس إليه فهو في النار

 

Answer

Imam Bazzar (rahimahullah) has recorded this Hadith on the authority of Sayyiduna Anas (radiyallahu ‘anhu).

Sayyiduna Anas (radiyallahu ‘anhu) reported that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “Whoever seeks knowledge to be to be boastful over the ‘Ulama or to debate the foolish or to turn the people’s attention towards him, will be the fire.”

(Musnad Bazzar, Hadith: 7295)

Similar Hadiths have also been recorded on the authority of Sayyiduna Ka’b ibn Malik and Sayyiduna Jabir (radiyallahu ‘anhuma). See here and here

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Moulana Suhail Motala

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

مسند البزار:
(٧٢٩٥)
 حدثنا محمد بن موسى القطان الواسطي، حدثنا سليمان بن زياد بن عبيد الله، حدثنا شيبان أبو معاوية، وهو أبو عبد الرحمن، عن قتادة، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من طلب العلم ليباهي به العلماء ويماري به السفهاء، أو يصرف وجوه الناس إليه فهو في النار».
وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن أنس إلا بهذا الإسناد، ولا رواه عن شيبان إلا سليمان بن زياد هذا.
وقد رواه عنه غير واحد، ولم يتابع على هذه الرواية فشيبان ثقة وسليمان بن زياد قد روى عنه غير واحد من أهل العلم، وإن كان لم يتابع على هذا الحديث.

سنن الترمذي:
(٢٦٥٤)  
حدثنا أبو الأشعث أحمد بن المقدام العجلي البصري، قال: حدثنا أمية بن خالد، قال: حدثنا إسحاق بن يحيى بن طلحة، قال: حدثني ابن كعب بن مالك، عن أبيه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من طلب العلم ليجاري به العلماء، أو ليماري به السفهاء أو يصرف به وجوه الناس إليه أدخله الله النار».
هذا حديث غريب، لا نعرفه إلا من هذا الوجه، وإسحاق بن يحيى بن طلحة ليس بذاك القوي عندهم، تكلم فيه من قبل حفظه.

صحيح ابن حبان: الإحسان:
(٧٧)
أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد المروزي بالبصرة، قال: حدثنا محمد بن سهل بن عسكر، قال: حدثنا ابن أبي مريم، عن يحيى بن أيوب، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تعلموا العلم لتباهوا به العلماء، ولا تماروا به السفهاء، ولا تخيروا به المجالس، فمن فعل ذلك فالنار النار».

سنن الدارمي:
(٣٨٦)
 أخبرنا يحيى بن بسطام، عن يحيى بن حمزة، حدثني النعمان، عن مكحول، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من طلب العلم ليباهي به العلماء، أو ليماري به السفهاء، أو يريد أن يقبل بوجوه الناس إليه، أدخله الله جهنم».

سنن ابن ماجه:
(٢٥٤)
 حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا ابن أبي مريم قال: أنبأنا يحيى بن أيوب، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تعلموا العلم لتباهوا به العلماء، ولا لتماروا به السفهاء، ولا تخيروا به المجالس، فمن فعل ذلك فالنار النار».

الترغيب والترهيب: (١/ ١١٥-١١٨)
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله تعالى لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة، يعنى ريحها».
رواه أبو داود وابن ماجه وابن حبان في «صحيحه» والحاكم، وقال: صحيح على شرط البخاري ومسلم، وتقدم حديث أبي هريرة في أول باب الرياء: وفيه: «رجل تعلم العلم وعلمه، وقرأ القرآن فأتى به فعرفه نعمه فعرفها. قال: فما عملت فيها؟ قال: تعلمت العلم وعلمته، وقرأت فيك القرآن. قال كذبت ولكنك تعلمت ليقال: عالم، وقرأت القرآن ليقال: هو قارئ، فقد قيل، ثم أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار»، الحديث. رواه مسلم وغيره.
الترهيب من طلب العلم لغير الله تعالى رياء:
وروى عن كعب بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من طلب العلم ليجاري به العلماء أو ليماري به السفهاء، ويصرف به وجوه الناس إليه أدخله الله النار».
رواه الترمذي، واللفظ له، وابن أبى الدنيا في «كتاب الصمت» وغيره، والحاكم شاهدا والبيهقي، وقال الترمذي: حديث غريب.
وعن جابر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تعلموا العلم لتباهوا به العلماء، ولا تماروا به السفهاء، ولا تخيروا به المجالس، فمن فعل ذلك فالنار النار».
رواه ابن ماجه وابن حبان في «صحيحه» والبيهقي، كلهم من رواية يحي بن أيوب الغافقي، عن ابن جريح، عن أبي الزبير عنه، ويحي هذا ثقة احتج به الشيخان وغيرهما، ولا يلتفت إلى من شذ فيه، ورواه ابن ماجه أيضا بنحو من حديث حذيفة.
وروى عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم: «من طلب العلم ليباهي به العلماء، ويماري به السفهاء، أو ليصرف وجوه الناس إليه فهو في النار». رواه ابن ماجه.
وروى عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من تعلم العلم ليباهي به العلماء، ويمارى به السفهاء ويصرف به وجوه الناس أدخله الله جهنم». رواه ابن ماجه أيضا.
وعن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من تعلم علما لغير الله، أو أراد به غير الله فليتبوأ مقعده من النار».
رواه الترمذي وابن ماجه كلاهما عن خالد ابن دريك عن ابن عمر ولم يسمع منه، ورجال إسنادهما ثقات.
وعن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن ناسا من أمتي سيتفقهون في الدين، يقرءون القرآن، يقولون: نأتي الأمراء فنصيب من دنياهم ونعتز لهم بديننا، ولا يكون ذلك كما لا يجتنى من القتاد إلا الشوك كذلك لا يجتنى من قربهم إلا (قال ابن الصباح كأنه يعنى) الخطايا». رواه ابن ماجه، ورواته ثقات.
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من تعلم صرف الكلام ليسبي به قلوب الرجال، أو الناس لم يقبل الله منه يوم القيامة صرفا ولا عدلا»، رواه أبو داود.
(قال الحافظ) ويشبه أن يكون فيه انقطا
ع، فإن الضحاك بن شرحبيل ذكره البخاري وابن ابى حاتم ولم يذكروا له رواية عن الصحابة، والله أعلم.وعن أبن مسعود رضي الله عنه أنه قال: «كيف بكم إذا لبستكم فتنة يربو فيها الصغير، ويهرم فيها الكبير، وتتخذ سنة، فإن غيرت يوما، قيل هذا منكر. قال ومتى ذلك؟ قال إذا قلت أمناؤكم، وكثرت أمراؤكم، وقلت فقهاءكم، وكثرت قراؤكم، وتفقه لغير الدين، والتمست الدنيا بعمل الآخرة»، رواه عبد الرزاق في كتابه موقوفا.
وعن علي رضى الله عنه أنه: «ذكر فتنا تكون في آخر الزمان، فقال له عمر متى ذلك يا على؟ قال إذا تفقه لغير الدين، وتعلم لغير العمل، والتمست الدنيا بعمل الآخرة». رواه عبد الرزاق أيضا في كتابه موقوفا، وتقدم حديث ابن عباس المرفوع وفيه: «ورجل آتاه الله علما فبخل به عن عباد الله، وأخذ عليه طمعا، وشرى به ثمنا فذلك يلجم يوم القيامة بلجام من نار، وينادى مناد هذا الذي آتاه الله علما فبخل به عن عباد الله، وأخذ عليه طمعا، واشترى به ثمنا وكذلك حتى يفرغ الحساب».