Question

Is it proven in any narration that the Banu Israil killed many of their prophets?

 

Answer

1) Sayyiduna Abu ‘Ubaydah ibnul Jarrah (radiyallahu ‘anhu) reports that Rasulullah (sallallahu ‘alayhi wa sallam) said: “O Abu Ubaydah, The Banu Israil murdered forty three Prophets in a short space of time, one hundred and seventy men (one narration mentions one hundred and twelve men) from among the Banu Israil tried to enjoin good and forbid evil, but they too were murdered on the same day.”

(Tafsir Ibn Abi Hatim, Qurtubi, and Tafsir ibn Kathir, Surah: 3 Verse: 21)

 

2) Sayyiduna ‘Abdullah ibn Mas’ud (radiyallahu ‘anhu) is reported to have said: “The Banu Israil murdered three hundred messengers on one morning.”

(Tafsir Ibn Abi Hatim, Surah: 2 Verse: 61; and Tafsir ibn Kathir, Surah: 3 Verse: 21)

 

And Allah Ta’ala Knows best

 

Answered by: Moulana Suhail Motala

 

Approved by: Moulana Muhammad Abasoomar

 

Checked by: Moulana Haroon Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

تفسير ابن أبي حاتم (سورة: ٣، آية: ٢١): حدثنا أبو الزبير الحسن بن علي بن مسلم النيسابوري نزيل مكة، حدثني أبو حفص يعني ابن ثابت بن زرارة الأنصاري، ثنا محمد بن حمزة، حدثني أبو الحسن مولى لبني أسد، عن مكحول، عن قبيصة بن ذؤيب الخزاعي عن أبي عبيدة بن الجراح قال: قلت: يا رسول الله، أي الناس أشد عذابا يوم القيامة؟ قال: «رجل قتل نبيا، أو رجل أمر بالمنكر ونهى عن المعروف»، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: ويقتلون النبيين بغير حق ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس إلى قوله: وما لهم من ناصرين» ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا أبا عبيدة قتلت بنوا إسرائيل ثلاثة وأربعين نبيا من أول النهار في ساعة واحدة فقام مائة رجل وسبعين رجلا من بني إسرائيل، فأمروا من قتلهم بالمعروف ونهوهم عن المنكر، فقتلوا جميعا من آخر النهار في ذلك اليوم، فهم الذين ذكر الله عز وجل».

تفسير القرطبي (سورة: ٣، آية: ٢١): وروى أبو عبيدة بن الجراح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «قتلت بنو إسرائيل ثلاثة وأربعين نبيا من أول النهار في ساعة واحدة فقام مائة رجل واثنا عشر رجلا من عباد بني إسرائيل فأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر فقتلوا جميعا في آخر النهار من ذلك اليوم وهو الذين ذكرهم الله في هذه الآية.)

تفسير ابن كثير (سورة: ٣، آية: ٢١): وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو الزبير الحسن بن علي بن مسلم النيسابوري، نزيل مكة، حدثني أبو حفص عمر بن حفص -يعني ابن ثابت بن زرارة الأنصاري-حدثنا محمد بن حمزة، حدثني أبو الحسن مولى لبني أسد، عن مكحول، عن قبيصة بن ذؤيب الخزاعي، عن أبي عبيدة بن الجراح، رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله، أي الناس أشد عذابا يوم القيامة؟ قال: «رجل قتل نبيا أو من أمر بالمعروف ونهى عن المنكر». ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: {إن الذين يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير حق ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس فبشرهم بعذاب أليم} [إلى قوله: {وما لهم من ناصرين] } الآية. ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا أبا عبيدة، قتلت بنو إسرائيل ثلاثة وأربعين نبيا، من أول النهار في ساعة واحدة، فقام مائة وسبعون رجلا من بني إسرائيل، فأمروا من قتلهم بالمعروف ونهوهم عن المنكر، فقتلوا جميعا من آخر النهار من ذلك اليوم، فهم الذين ذكر الله، عز وجل».

تفسير ابن أبي حاتم (سورة: ٢، آية: ٦١):: قَوْلُهُ: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ

٦٣٢ – حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ ثنا أَبُو دَاوُدَ ثنا شُعْبَةُ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ الأَزْدِيِّ عَنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: كَانَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ فِي الْيَوْمِ تقتل ثلاثمائة نَبِيٍّ ثُمَّ تَقُومُ بَقْلِهِمْ مِنْ آخِرِ النَّهَارِ.

تفسير ابن كثير (سورة: ٣، آية: ٢١): وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَتَلَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ ثَلَاثَمِائَةِ نَبِيٍّ مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ، وَأَقَامُوا سُوقَ بَقْلِهِمْ مِنْ آخِرِهِ. رَوَاهُ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ.