Question

Did Nabi (sallallahu ‘alayhi wa sallam) advise Sayyidah Fatimah (radiyallahu ‘anha) to recite Surah Falaq, Surah Nas and Ayatul Kursi before labour?

 

Answer

I have not come across this narration in any Hadith source. ‘Allamah Sakhawi (rahimahullah) was asked regarding actions for easy labour. He too did not mention this.

(Al Ajwibatul Mardiyyah, vol. 1, pg. 383 and vol. 3, pg. 986-988)

 

And Allah Ta’ala Knows best.

Answered by: Mawlana Suhail Motala

Approved by: Mawlana Muhammad Abasoomar

__________

التخريج من المصادر العربية

الأجوبة المرضية: (١٣٨٣)
(١٠١) وسئلت عن ما يكتب لمن يتعسر عليه الولادة.
فقلت: روى الدينوري في الجزء الرابع عشر من مجالسته من طريق عكرمة عن ابن عباس قال: مر عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم ببقرة قد اعترض ولدها في بطنها فقالت: يا كلمة الله أدع الله أن يخلصني، فقال صلى الله عليه وسلم: «يا خالق النفس من النفس، ويا مخرج النفس من النفس خلصها»، فألقت ما في بطنها قال: فإذا عسر على المرأة ولدها فليكتب لها هذا.
ومن طريق محمد بن الحكم، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: «إذا عسر على المرأة ولدها فليكتب لها: بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين {كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون}».
ورواه البيهقي في «الدعوات» مترجما عليه ما يقول: «إذا عسر على المرأة ولدها» من طريق الحكم بن عتيبة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: «في المرأة يعسر عليها ولدها قال: يكتب في قرطاس ثم يسقى: بسم الله الذي لا إله إلا هو الحليم الكريم، سبحان الله وتعالى رب العرش العظيم، {الحمد لله رب العالمين} {كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون} {كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها}».
وقال عقبه: هذا موقوف على ابن عباس.
قلت: وقد رواه ابن السني في «عمل اليوم والليلة» له من طريق الحكم، عن سعيد، عن ابن عباس رفعه: «إذا عسر على المرأة ولدها أخذه إناء نظيف فيكتب فيه {كأنهم يوم يرون ما يوعدون} الآية و {كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها} و{لقد كان في قصصهم عبرة لألوي الألباب} إلى آخر الآية، وتسقى المرأة منه وينضح على بطنها وفرجها».

الأجوبة المرضية: (٣٩٨٦ـ ٩٨٨)
(٢٧٨) مسألة: ما يكتب أو يقال لمن يتعسر عليها الولادة.
فالجواب: روى الدينوري في الجزء الرابع عشر من مجالسته من طريق عكرمة، عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: مر عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم ببقرة قد اعترض ولدها في بطنها فقالت: يا كلمة الله ادع الله أن يخلصني فقال صلى الله عليه وسلم: يا خالق النفس من النفس ويا مخرج النفس من النفس خلصها، فألقت ما في بطنها. قال: فإذا عسر على المرأة ولدها فليكتب لها هذا.
وروينا في الجزء الأخير من «مكارم الأخلاق» للخرائطي من جهة شهر بن حوشب عن أبي هريرة قال: بينما يحيى بن زكريا وعيسى بن مريم عليهم السلام في البرية إذ رأيا وحشية ماخضا، فقال عيسى ليحيى: ما تلك الكلمات؟ فقال يحيى: حنة ولدت مريم، مريم ولدت عيسى، الأرض تدعوك يا ولد اخرج، يا ولد اخرج قال: فوضعت، قال حماد بن زيد ـ يعني راويه ـ: فما بحضرتنا امرأة تطلق، فقيل هذا عندها إلا ولدت، قال حماد: حتى الشاة تكون ماخضا فأقوله وأنا قائم، فما أبرح حتى تضع. وللدينوري في الرابع عشر من المجالسة من طريق محمد بن الحكم عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال: إذا عسر على المرأة ولدها فليكتب لها، بسم الله الرحمن الرحيم، {الحمد لله رب العالمين} {كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلثبوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون}.
ورواه البيهقي في «الدعوات» مترجما عليه: «ما يقول إذا عسر على المرأة ولدها» من طريق الحكم بن عتيبة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس قال: «في المرأة يعسر عليها ولدها قال: يكتب في قرطاس، ثم تسقى بسم الله الذي لا إله إلا هو الحليم الكريم، سبحان الله وتعالى رب العرش العظيم، {الحمد لله رب العالمين} {كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار بلاغ فهل يهلك إلا القوم الفاسقون} {كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها}». وقال عقبه: هذا موقوف على ابن عباس.
قلت: قد رواه ابن السني في «عمل اليوم والليلة» له، من طريق الحكم به مرفوعا، ولفظه: «إذا عسر على المرأة ولدها، أخذ إناء نظيف فيكتب فيه: {كأنهم يوم يرون ما يوعدون} الآية و{كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها} و{لقد كان في قصصهم عبرة لأولى الألباب} إلى آخر الآية وتسقى المرأة منه، وينضح على بطنها، وفرجها».
وروينا في جزء تمثال النعل لابن عساكر: أن مثال النعل الشريف إذا أمسكته الحامل بيمينها، وقد اشتد عليها الطلق تيسر أمرها، وكذا قيل في «الموطأ» للإمام مالك: أنه إذا وضع على رأسها فسهل أمرها.
وفي ترجمة التاج محمد بن هبة الله البرمكي الحموي من «طبقات الشافعية الكبرى» لابن السبكي، أنه قرأ بخطه من نظمه:
اثنان من بعدهما تسعة … وسبعة من قبلها أربع
وخمسة ثم ثلاث ومن … بعد ثلاث ستة تتبع
ثم ثمان قبلها واحد … فرتب الأعداد إذ تجمع
وقال: إنه يكتب على خرقتين لم يصبهما ماء وتضعهما المطلقة تحت قدميها فإنها تضع بإذن الله عز وجل وهذه صورتها:
٢ … بطل
٧ … زهج
٦ … واح
انتهى ما وجد بخط المذكور والله المستعان.